تنفيذي مروي يؤكد على الدور المحوري لمطار مروي في دفع عجلة التنمية والإستثمار
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أكد المدير التنفيذي لمحلية مروي الأستاذ محجوب محمد سيدأحمد على دور وأهمية مطار مروي الإستراتيجية في دفع عجلة التنمية والإستثمار بالمنطقة بعد توافر كافة مقومات المطار في حركة نقل الركاب و صادر ووارد السلع والبضائع وتنشيط السياحة العالمية خلال الفترة المقبلة.جاء ذلك لدى لقائه مدير مطار مروي م.محمد صالح حسن وقائد قاعدة مروي الجوية ومدير شؤون الهندسة بالمطار م.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يغلق مطار بن غوريون حتى إشعار آخر
قال مسؤولون إسرائيليون، السبت، إن مطار بن غوريون الدولي سيظل مغلقا "حتى إشعار آخر"، تحسبا لتواصل الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي.
وفجر الجمعة، أغلقت إسرائيل مجالها الجوي وأوقفت العمل بمطار بن غوريون قرب تل أبيب، تحسبا لرد طهران على هجوم تل أبيب الواسع على إيران.
ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية عن مسؤولين إسرائيليين، لم تسمهم، أن مطار بن غوريون "سيبقى مغلقا حتى إشعار آخر".
ورجحت مصادر أمنية إسرائيلية استمرار إغلاق المطار، لمدة 3 إلى 4 أيام على الأقل، وفق ما ذكرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الخاصة، الجمعة.
وأوضحت الصحيفة أن المطار "أُخلي بالكامل"، وأن شركات طيران ألغت جميع رحلاتها، دون تحديد أسماء تلك الشركات.
ومنذ فجر الجمعة، بدأ الاحتلال الإسرائيلي، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.
وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي" وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى".
وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران بعملية اسمتها "الوعد الصادق 3"، الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، أدت وفق وسائل إعلام عبرية إلى مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة 172 آخرين بجروح متفاوتة، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.
والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.