عوض يرأس اجتماعاً لمناقشة جوانب تحصيل ضريبة القات بصعدة
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش اجتماع عقد اليوم بمحافظة صعدة برئاسة المحافظ محمد عوض الجوانب المتعلقة بتحصيل ضريبة القات.
واستعرض الاجتماع الذي حضره مدير عام مدير فرع وحدة القات حميد الجعواني، سير الأداء والصعوبات التي واجهت الوحدة خلال الفترة الماضية وسبل معالجتها.
وفي الاجتماع أكد المحافظ عوض استعداد قيادة المحافظة لتذليل الصعوبات التي تواجه تحصيل ضريبة القات بما يكفل تنمية الموارد المالية، مشيراً إلى ضرورة قيام الوحدة التنفيذية لضريبة القات بالمحافظة بإعداد خطة شاملة للعمل خلال المرحلة القادمة تكفل الارتقاء بالأداء .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صعدة ضريبة القات
إقرأ أيضاً:
جامعة صحار تستضيف اجتماعا لشركاء مشروع "الحصاد الأزرق"
صحار- الرؤية
استضافت جامعة صحار اجتماعًا دوريًا لشركاء مشروع "الحصاد الأزرق"، والذي يهدف إلى تطوير حلول مبتكرة باستخدام نبات عشب الفيل (ميسكانثوس) في بيئة سلطنة عمان.
وشارك في الاجتماع شركاء المشروع من داخل السلطنة وخارجها، وهم جامعة فاخنينجن (Wageningen University & Research) من مملكة هولندا، وشركة The Open Mind B.V. الهولندية، وميناء صحار والمنطقة الحرة، إلى جانب فريق المشروع من كلية الهندسة بجامعة صحار.
وافتُتح الاجتماع بعرض قدمه فريق البحث بكلية الهندسة في جامعة صحار، استعرض خلاله أهم المهام التي تم إنجازها في الفترة الماضية، بما في ذلك عمليات زراعة نبات عشب الفيل ومراقبة ظروف نموه، مع التركيز على خصائص التربة ومدى ملاءمتها، وذلك من خلال التجارب المخبرية التي تُجرى حاليًا في مختبرات الهندسة بجامعة صحار.
وشهد الاجتماع نقاشًا ثريًا بين الشركاء، حيث تم تبادل الأفكار حول التحديات البيئية والتقنية، واستكشاف أفضل الطرق الممكنة لتكييف هذا النبات مع المناخ العماني.
ويُعد مشروع "الحصاد الأزرق" أحد المشاريع الطموحة التي تدعمها جامعة صحار ضمن رؤيتها لتشجيع البحث العلمي التطبيقي، كما يتماشى مع أولويات رؤية عمان 2040، من خلال التركيز على تعزيز مفاهيم الاقتصاد الدائري وتوظيف التقنيات الحيوية لخدمة البيئة والمجتمع.
ويجسد هذا المشروع نموذجًا متقدمًا للتكامل بين القطاع الأكاديمي والبحثي والصناعي، مما يعزز مكانة جامعة صحار كشريك استراتيجي في المشاريع الوطنية والدولية التي تسهم في تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات البيئية وتوسيع آفاق الاستدامة في السلطنة.