تركيا الآن:
2025-06-03@10:18:12 GMT

إيران: تصلنا أخبار مقلقة.. أين الأسد؟

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

قدم رضا زاده، عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، تصريحات هامة بشأن التطورات في سوريا. وفي حديثه لوسائل الإعلام الإيرانية، قال رصا زاده إنه لا تزال هناك جهود دبلوماسية مستمرة من أجل حل سياسي في سوريا، وأضاف: “الأخبار التي تصلنا من سوريا ليست جيدة ومقلقة. نحن على تواصل مع روسيا، كما نتباحث مع دول الجوار مثل تركيا والعراق.

وتطرق رضا زاده إلى الأنباء التي تحدثت عن مغادرة الرئيس بشار الأسد البلاد، حيث أكد أن هذه الأنباء غير صحيحة. وقال: “المستشار الإيراني علي لاريجاني التقى بالأسد في العاصمة دمشق، وأنا آمل أن يتم إيجاد حل سياسي في سوريا من خلال زيارة لاريجاني للمشاركة في اجتماعات أستانا في الدوحة. الأنباء التي تحدث عن مغادرة الأسد وعائلته لسوريا غير صحيحة.”

“مستشارونا العسكريون لم ينسحبوا”

كما نفى رضا زاده الأنباء التي تحدثت عن سحب إيران مستشاريها العسكريين من سوريا، قائلاً: “لم ننسحب من سوريا ولم نسحب مستشارينا العسكريين من المنطقة، وسفارتنا في دمشق لا تزال تعمل.”

المعارضة تدخل إلى دمشق

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: ايران اين الاسد

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية السعودي يزور دمشق لبحث سبل دعم اقتصاد سوريا

دمشق- وصل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان السبت 31 مايو 2025، الى دمشق على رأس وفد اقتصادي، وفق ما أعلنت الخارجية السورية، في زيارة تهدف وفق الرياض الى بحث سبل التعاون المشترك لا سيما دعم اقتصاد سوريا.

وتشكل  السعودية أبرز الداعمين الاقليميين للإدارة الجديدة في دمشق. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الرياض في أيار/مايو رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ اندلاع النزاع، في خطوة تمهد الطريق لبدء مسار التعافي الاقتصادي.

وأفادت الخارجية السورية عن استقبال وزير الخارجية أسعد الشيباني نظيره السعودي "على رأس وفد رفيع المستوى" لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي.

ومن المقرر أن يعقد الطرفان مؤتمرا صحافيا بعد ظهر السبت.

ويلتقي بن فرحان، وفق ما أعلنت الخارجية السعودية في بيان، الشرع، على أن يعقد "الوفد الاقتصادي الرفيع المستوى جلسة مشاورات مع نظرائهم من الجانب السوري" من أجل بحث "سبل العمل المشترك بما يسهم في دعم اقتصاد سوريا ويغزز من بناء المؤسسات الحكومية فيها".

شكّلت السعودية وجهة أول زيارة أجراها الشرع إلى الخارج بعد تولّيه الحكم. كما سددت مع قطر، داعمته الرئيسية، الديون المستحقة على سوريا لصالح لبنك الدولي والبالغة نحو 15 مليون دولار، في خطوة رحبت بها دمشق.

وبعيد رفع العقوبات الغربية، خصوصا الأميركية، تعوّل دمشق على دعم حلفائها والمجتمع الدولي من أجل اطلاق مسار التعافي الاقتصادي وعملية إعادة الاعمار، بعد 14 عاما من اندلاع نزاع مدمر اودى بحياة اكثر من نصف مليون سوري.

وأنهكت سنوات النزاع الاقتصاد السوري واستنزفت مقدراته. وقدرت الأمم المتحدة في تقرير أصدرته في شباط/فبراير مجمل خسائر الناتج الإجمالي المحلي بنحو 800 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • سوريا تحديات أمنية واقتصادية بعد 6 أشهر من عزل الأسد
  • الخطوط الإماراتية تستأنف رحلاتها إلى سوريا في هذا التوقيت
  • ماذا تعني عودة التداول في بورصة دمشق لاقتصاد سوريا؟
  • البورصة السورية تستأنف التداول لأول مرة منذ سقوط النظام
  • إيران تنتظر ضمانات من أمريكا لرفع العقوبات في الاتفاق النووي الجديد
  • في هذا اليوم.. عودة الطيران الإماراتي إلى سوريا
  • سوريا.. اختفاء سبعة علويين بظروف غامضة في دمشق
  • الحنطة تزدهر والزراعة تحتضر.. كربلاء في مفارقة مقلقة
  • وزير الخارجية السعودي يزور دمشق لبحث سبل دعم اقتصاد سوريا
  • العدالة تعود بعد طول انتظار: سوريا تعيد حقوق الموظفين المفصولين في عهد الأسد