طريقة عمل حلوى الحجازية الإسكندراني في المنزل
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
الحجازية الإسكندراني.. تعتبر حلوى الحجازية من أشهر الحلويات داخل محافظة الإسكندرانية، لذا تبحث الكثير من السيدات عن طريقة تحضيرها في المنزل.
الحجازية الإسكندرانيوتوفر بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء طريقة عمل حلوى الحجازية الإسكندراني في المنزل، خلال السطور التالية:
طريقة عمل حلوى الحجازية الإسكندراني في المنزل
المقادير:
- كوب ونصف من السميد.
- كوب ونصف من الدقيق.
- ملعقة كبيرة من الخميرة.
- كوب من السمن مع الزيت.
- نصف كوب من الماء الدافئ.
- ملعقة صغيرة من البيكنج بودر.
طريقة التحضير:
- ضعي في وعاء صغير الحجم الخميرة، وربع كوب سكر، ونصف كوب الماء الدافئ.
- يتم تقليبهم جيدا حتى تذوب المكونات، ويترك جانبًا لمدة 10 دقائق.
- ضعي في وعاء كبير السميد والدقيق، والبيكنج بودر والملح ويتم تقليب المكونات.
- نضيف الزيت والسمن مع التقليب ونضع خليط الخميرة، ويتم عجن المكونات مع إضافة القليل من الماء.
- يتم العجن حتى نحصل على عجينة ناعمة وتترك لمدة ساعة.
- ولتحضير الحشو نضع السكر والسميد والقرفة، وتقلب المكونات معًا جيدًا.
- ثم نضيف الزبيب والفول السوداني والماء، ويتم تقليب المكونات جيدًا.
- بعدها يتم تقسيم عجينة الحجازية إلى جزأين، ويتم فرد الجزء الأول في الصينية.
- ثم نضع الحشو عليه ويتم فرده تمامًا، ويتم فرد الجزء الآخر من العجين فوق الحشو.
- يتم عمل خطوط على وجه العجين باستخدام شوكة، وتقطع الحجازية على حسب الرغبة.
- يتم ترك الصينية لمدة نصف ساعة وتوضع في الفرن المتوسط الحرارة لمدة ثلث ساعة حتى يصبح لونها ذهبيًا.
- تسقى بالشربات وتزين بالفستق وتقدم دافئة أو باردة.
اقرأ أيضاًلإضافة طعم مميز.. طريقة عمل الصوصات «المقادير والطريقة»
طريقة عمل محشي ورق العنب بدبس الرمان.. بمكونات بسيطة
لإضافة طعم مميز.. طريقة عمل الصوصات «المقادير والطريقة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل الحجازية الحجازية فی المنزل طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جدار حجري عمره 7 آلاف عام تحت الماء قبالة فرنسا
عثر باحثون على جدار حجري كامل مغمور تحت الماء قبالة سواحل بريتاني الفرنسية، يعتقد أنه شيد قبل أكثر من 7 آلاف عام، وتحديدا حوالي عام 5000 قبل الميلاد.
ويمتد الجدار الأثري العتيق مسافة 120 مترا (نحو 390 قدما)، ويصل ارتفاعه إلى مترين بعرض يقارب 20 مترا.
وبني هذا الهيكل في الأصل على اليابسة عند الطرف الغربي لساحل بريتاني، وتحديداً في منطقة جزيرة سين، وأصبح اليوم، مع ارتفاع منسوب مياه البحر عبر آلاف السنين، على عمق تسعة أمتار تحت سطح الماء.
ويدور جدل علمي الآن حول الغرض الأصلي من هذا الصرح الضخم؛ إذ يرى البعض أنه ربما كان سداً بحرياً أو حاجزاً وقائياً بني لمحاولة صد ارتفاع منسوب مياه البحر، بينما يرجح آخرون أنه كان بمثابة مصيدة أسماك ضخمة، ما يجعله أحد أقدم الأدلة المعروفة على ممارسات الصيد المنظمة في عصور ما قبل التاريخ.
ويعكس حجم ووزن الجدار، الذي يقدر بنحو 3300 طن، تعاوناً مجتمعياً هائلاً، كما تظهر تقنية بنائه دقة وتخطيطاً متقدماً، حيث تم وضع نصب حجرية ضخمة (الميغاليث) أولا على الصخر الأساسي، ثم رصفت الأحجار والألواح الصغيرة حولها، وهو مستوى من التنظيم يشير إلى مجتمع شديد البنية، سواء كان من الصيادين-الجامعين المستقرين أو من المجموعات السكانية المبكرة من العصر الحجري الحديث.
وتم رصد الجدار أولا باستخدام خرائط مسح ليزري لقاع البحر، ثم أكده علماء الآثار البحرية خلال عمليات غوص بدأت عام 2022.
ويعد هذا الاكتشاف أكبر هيكل تحت الماء يتم العثور عليه في المياه الفرنسية، وهو محفوظ بشكل استثنائي رغم مرور آلاف السنين.
وتجاوزت أهمية هذا الكشف الجدران الحجرية نفسها، حيث أثار فرضيات وارتباطات بأساطير محلية عريقة؛ إذ ربطه البعض بأسطورة مدينة "يس" المفقودة، وهي مدينة أسطورية يعتقد أنها غرقت قبالة ساحل بريتاني، ما يشير إلى أن ذكرى غمر هذه الأراضي وتخلي مجتمعات منظمة عنها قد تكون ترسخت في الذاكرة الجماعية عبر الأجيال.
ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على القدرات الهندسية والتنظيم الاجتماعي غير المتوقعة لمجتمعات العصر الحجري، كما يقدم دليلا ماديا ملموسا على كيفية استجابة هذه المجتمعات المبكرة لتحدي ارتفاع منسوب مياه البحر والتغيرات البيئية الكبرى.
المصدر: وام