وجه أحمد الشرع "أبو محمد الجولاني"، القائد العام لهيئة تحرير الشام، رسالة إلى جنود وضباط قوات النظام السوري.

وقال الجولاني في رسالة نشرتها المنصات الرسمية لـ"إدارة العمليات العسكرية" في عملية "ردع العدوان": "إلى ثوارنا الأبطال لقد أصبحتم على أعتاب حمص ودمشق، وبات إسقاط نظام الإجرام قاب قوسين أو أدنى".



وتابع: "إلى جنود نظام الأسد وضباطه، من دخل بيته وأغلق بابه وأمسك عنه لسانه فهو آمن، ومن أعلن انشقاقه عن النظام المجرم ووضع سلاحه وسلم نفسه فهو آمن".



فيما قال المتحدث باسم "ردع العدوان" المقدم حسن عبد الغني: "رسالة إلى الطائفة العلوية، وكل من بنت عائلة الأسد حكمها عليهم، لا شأن لنا بكم، هدفنا إسقاط هذه العائلة الفاسدة".

وأضاف: "ونبشر الشعب السوري أننا على وشك إعلان سوريا حرة، ودخول دمشق".

وباتت قوات المعارضة على بعد خطوة من دخول مدينة حمص، كما اقتربت من العاصمة دمشق، بعد سيطرتها بالكامل على حماة، وحلب، وإدلب.

رسالة عاجلة إلى الطائفة العلوية ومؤيدي النظام المجرم#إدارة_العمليات_العسكرية #ردع_العدوان pic.twitter.com/lJoSVLgcZD

— حسن عبد الغني (@hasanabdalgany) December 7, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الجولاني تحرير الشام سوريا سوريا الجولاني تحرير الشام المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

إسعاد يونس: الإعلام مسؤولية ورسالة وليس ميكروفوناً وكاميرا

دبي: «الخليج»
في ثاني أيام قمة الإعلام العربي في دبي، وضمن جلسة «من عالم الفن إلى عالم الإعلام» استعرضت الكاتبة والإعلامية والمنتجة إسعاد يونس، محطات من رحلتها الفريدة في الانتقال من الفن إلى الإعلام، مركزة على تجربتها المتميزة في تقديم برنامج «صاحبة السعادة»، الذي حجز لنفسه مكانًا في قلوب المصريين والعرب، من خلال حوار أدارته الإعلامية ندى الشيباني من مؤسسة دبي للإعلام.
وخلال الجلسة التي جاءت ضمن فعاليات «منتدى الإعلام العربي»، وبسؤالها حول ما الذي دفعها للانتقال من التمثيل إلى الإعلام، أوضحت أنها في البداية لم تكن تتوقع أنها ستعمل في هذين المجالين، وإنما توقعت أن تصبح طبيبة أو مضيفة جوية أو شيء بعيداً عن الأضواء والشهرة.
وأضافت أنها نشأت في عائلة فنية وكانت تعمل مذيعة في سن مبكرة، كما أنها كانت تعشق الكتابة والموسيقى والقراءة، وقالت إنها لم تترك الفن، لكن الإعلام بالنسبة لها كان وسيلة لتقوم بدور آخر، مثل بناء ذاكرة شعب، وتعزيز الهوية في نفوس الأجيال، لأنها شعرت أن هناك حاجة لشيء يوثق التفاصيل الجميلة للمجتمع وحياته، بعيداً عن الضجيج اليومي لذا أطلقت برنامجها «صاحبة السعادة» الذي هدف إلى تعزيز الهوية ونشر الإيجابية.
وأوضحت إسعاد يونس، أن الإعلام ليس مجرد ميكروفون وكاميرا، بل مسؤولية ورسالة، وقد حرصت منذ أول حلقة على ألا يكون برنامجها مجرد حوار، بل حالة، أو رحلة داخل الوجدان المصري، وأصرت على تقديم شيء مختلف بعيداً عن الإثارة السطحية، بالتعاون مع فريق عمل البرنامج الذي أثنت عليه كثيراً خلال حديثها.
وأكدت أنها لا تبحث أبداً عن «التريند» وإنما عن القيمة والتركيز على الرسالة التي تريد إيصالها للجمهور المستهدف، بالتثقيف وتوفير الفن الراقي في زمن تتسم فيه الكثير من البرامج بالسطحية، مشيرةً إلى أهمية الحافظ على التوازن بين التطور والهوية.
وحول أبرز التحديات التي واجهتها في مسيرتها أوضحت إسعاد يونس أن أصعب المواقف بالنسبة لها كمنتجة تمثلت في الحصول على إذن الرقابة الإعلامية في مصر بإجازة بعض أعمالها.
كما ألقت الضوء على محطات مهمة من حياتها مثل دراستها للموسيقى وعملها في الإذاعة، ثم الفوازير والدراما الخفيفة والتمثيل، فضلاً عن كتابة القصص الساخرة، وقالت: «جمهوري الحقيقي هو الناس التي تستيقظ مبكراً لتعمل بجد ونشاط، وأحب أن أقدم قصصهم، صناعتهم، أكلهم، موسيقاهم، فهم من حافظوا على الهوية المصرية، رغم التغيرات الحاصلة من حولنا».
وفي حديثها عن الذكاء الاصطناعي، أشارت إلى أنه طغى على المهنة إلا أنه لن يسبب اندثارها ولن تحل الآلة محل الإعلامي، مشيرة إلى إيمانها بأن الإعلام لا بد أن يكون بسيطاً لأن الجمهور المتلقي يريد أن يفهم ليحب ما يسمعه، وعندما تتحدث بلغتهم، تدخل قلوبهم، مشيرةً إلى أن برنامج «صاحبة السعادة» قائم على أساس استضافة الشخصيات وكأنهم في منزلها وتتحدث معهم كأنهم أصدقاء منذ زمن .
وأكدت أنها ليست ضد«الترند» وإنما ضد السطحية الفارغة ومن يصعد سريعاً يسقط أسرع، أما المحتوى الذي يتمتع بروح وذاكرة، وفن فسيعيش أطول وهذا هو هدفي.

مقالات مشابهة

  • وزير المالية السوري يكشف عن قرار هام قبيل عطلة عيد الأضحى
  • إسعاد يونس: الإعلام مسؤولية ورسالة وليس ميكروفوناً وكاميرا
  • وزير المالية السوري يعلن موعد إعادة افتتاح سوق دمشق للأوراق المالية
  • وزير الإعلام يؤكد أهمية الاستفادة من التجربة الفرنسية في تطوير الإعلام السوري
  • خالد الأحمد.. علوي سوري ساعد الشرع في إسقاط بشار الأسد
  • الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية مؤسسة لكشف انتهاكات النظام السوري المخلوع
  • وزير المالية والسفير البحريني بدمشق يناقشان إجراءات استعادة أموال المصرف التجاري السوري في بنوك البحرين
  • الأمن السوري يضبط خلية لتنظيم الدولة بريف دمشق
  • اللواء أبو قصرة: نتعاون مع وزارة الداخلية في ملاحقة فلول النظام وضبط السلاح وحصره بيد الدولة ومنع أي تعديات أو تجاوزات على الشعب السوري
  • “خطاب الكراهية”.. محاضرة للدكتور جلال نوفل في دمشق