شريهان في عيد ميلادها الـ60: فخامة لا مثيل لها
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: احتفلت نجمة الفوازير المصرية، شريهان، بمرور ستين عامًا من عمرها، وقررت أن تكون إطلالتها في هذه المناسبة خاصة جدًا، مليئة بالأناقة والتفرد، لتعيد التأكيد على مكانتها كأيقونة في عالم الجمال والفن. اختارت شريهان فستانًا فخمًا باللون الذهبي، وهو من الألوان التي تعكس الفخامة واللمعان، ما يتناسب تمامًا مع المناسبة.
تميز الفستان بتطريز فاخر من حبيبات اللؤلؤ، الذي أضفى عليه لمسة من البذخ والرفاهية. وكان الفستان منسدلاً بقصة رائعة تبرز قوامها الرشيق، مع أكمام متدلية بأسلوب الكاب الجميل الذي يضيف مزيدًا من الجمال والنعومة للإطلالة، حيث كانت الأكمام أيضًا مزخرفة بحبيبات اللؤلؤ، ما أضاف بريقًا خاصًا لللمسة النهائية للزي.
من الناحية الجمالية، اختارت شريهان أن ترفع شعرها الطويل الناعم إلى الأعلى على طريقة “ذيل الحصان”، مما منحها مظهرًا عصريًا وأنيقًا في آن واحد. هذه التسريحة أضافت لمسة من الحيوية والشباب إلى إطلالتها، متناسقة تمامًا مع الفستان الملكي الذي اختارته.
لكن أكثر ما لفت الأنظار في هذه الإطلالة كان ارتداء شريهان لكمامة باللون الأسود، وهو أمر لم يكن متوقعًا من نجمة بهذا الحجم في مناسبة فنية واجتماعية هامة. على الرغم من أن السبب وراء ارتداء هذه الكمامة لم يتم توضيحه، فإنها أضافت عنصر غموض غريب وملفت للنظر. قد تكون الكمامة بمثابة رسالة خاصة أو حتى تعبير عن اختيار شخصي من شريهان، إلا أنها بلا شك كانت جزءًا من إطلالتها المميزة والمختلفة.
في النهاية، ما لا يمكن إنكاره هو أن شريهان تواصل إثبات أنها واحدة من أكثر الفنانات المصريات تأثيرًا وجمالًا، حيث تحمل في إطلالتها كل معاني الأناقة والرقي، وتبقى دائمًا مصدر إلهام لكل محبي الفن والجمال.
main 2024-12-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
السيد القائد: نسعى لموقف أقوى إلى جانب فلسطين في معاناتها التي لم يسبق لها مثيل
الثورة نت/..
أكد السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أن العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء الدولي يأتي في سياق استهداف الأمة والضغط على موقف الشعب اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.
وأوضح السيد القائد في مستهل محاضرته التي ألقاها عصر اليوم، استكمالا لمحاضرات القصص القرآني ابتداءًا من اليوم أن العدو الإسرائيلي أراد أن يتفرد بالشعب الفلسطيني دون أن يكون هناك رد فعل من أي بلد مسلم.
وأشار إلى أن العدو الإسرائيلي بقي في موقف ضعيف عقب توقف العدوان الأمريكي نتيجة فشله، ويحاول كيان العدو استعادة الردع من خلال العدوان المتكرر على المنشآت المدنية في اليمن.
وأكد أنه مهما كان حجم العدوان الإسرائيلي ومهما تكرر فلن يؤثر إطلاقا على موقف الشعب اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني العزيز لأنه موقف ديني.
وقال “قد يكون من أهداف العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء إعاقة نقل الحجاج ولكن إن شاء الله سيفشل”، مشيرًا إلى أن الترميم المتكرر لمطار صنعاء الدولي سوف يستمر بالمقدار الضروري الذي يتيح استمرارية عمله.
وأضاف قائد الثورة “نسعى لموقف أقوى إلى جانب الشعب الفلسطيني في معاناته التي لم يسبق لها مثيل، فكلما استمر العدو الإسرائيلي في إجرامه ضد الشعب الفلسطيني فالمسؤولية على الأمة الإسلامية أكبر”.
ولفت إلى أن استمرار الإبادة بحق الشعب الفلسطيني يدفع بالشعب اليمني من واجب المسؤولية الإيمانية والأخلاقية والإنسانية إلى تصعيد العمليات العسكرية ضد العدو الإسرائيلي، مؤكدًا أن معاناة الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة هي أكثر مما سبق سواء من حيث أضرار الحصار الشديد والتجويع أو من حيث مراكمة الجرائم الإسرائيلية.
وتابع “التصعيد في غزة يدفعنا إلى الاستمرار والسعي نحو التصعيد ضد العدو الإسرائيلي في عمليات القوات المسلحة وفي سائر الأنشطة”.
وتوجه السيد القائد في سياق كلمته بأطيب التهاني والمباركة لأبناء الأمة الإسلامية كافة والشعب اليمني المسلم العزيز بدخول شهر ذي الحجة المبارك.