غداً.. انعقاد عمومية نادي الزمالك وسط استعدادات تنظيمية مكثفة
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تٌعقد الجمعية العمومية لنادي الزمالك، غداً الثلاثاء، في مقر القلعة البيضاء بميت عقبة.
يأتي ذلك، بعد رفض كافة الطعون المقدمة، ببطلان الدعوة لانعقادها.
وتقام الجمعية العمومية لنادي الزمالك، بداية من الساعة التاسعة صباحاً وحتى السابعة مساءً، بمشاركة أعضاء القلعة البيضاء.
وتضم الجمعية العمومية غداً 150 لجنة، تحت إشراف 5 مستشارين من النيابة الإدارية، وبدعم من 400 موظف إداري، حيث تم تخصيص موظفين لكل لجنة، من أجل ضمان سير العمل بعمومية النادي بسلاسة.
ومن المقرر أن يجرى التسجيل بالجمعية العمومية في الملعب المفتوح للكرة الطائرة والسلة بين صالتي 1 و2، بمقر النادي، حيث ستُفتح جميع أبواب النادي لاستقبال الأعضاء اعتباراً من الساعة التاسعة صباحاً.
ويشترط لاكتمال النصاب القانوني لعمومية الزمالك، حضور 10 آلاف عضو من أصل 112 ألفاً لهم حق الحضور.
وفي حال اكتمال النصاب القانوني للجمعية العمومية للقلعة البيضاء، فمن المقرر أن تُعقد في الصالة الرئيسية بحضور 4 آلاف عضو.
وتم تجهيز أماكن التسجيل والصالة المخصصة للاجتماع بأبواب دخول وخروج وأخرى للطوارئ بمقر النادي وذلك لضمان التنظيم والسلامة.
ومن المقرر أن يعقد مجلس إدارة النادي برئاسة الكابتن حسين لبيب اجتماعاً في الصالة بعد انتهاء التسجيل في جميع الأحوال، سواء اكتمل النصاب القانوني أم لم يكتمل، وذلك لتقديم كشف حساب عن السنة الأولى من تولي المسئولية ومناقشة بنود الميزانية مع أعضاء الجمعية العمومية لنادي الزمالك.
تجدر الإشارة إلى أنه لا توجد غرامات على الأعضاء المتخلفين عن حضور الجمعية العمومية غداً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مقر القلعة البيضاء نادي الزمالك الجمعية العمومية للقلعة البيضاء الكابتن حسين لبيب الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
جماعة فاس تمنع البيجيدي من قاعة عمومية في لقاء يفتتحه بنكيران
رفضت سلطات فاس الترخيص لحزب العدالة والتنمية باستغلال إحدى القاعات العمومية بالمدينة، لاحتضان نشاط حزبه يؤطره الأمين العام عبد الإله ابن كيران، ضمن برنامج سياسي تواصلي محلي.
وحسب مصادر من حزب العدالة والتنمية، فقد تقدمت الكتابة الإقليمية بطلب رسمي لاستغلال القاعة، غير أنها فوجئت برفض الترخيص، وأكدت نفس المصادر أن النشاط كان مبرمجًا في إطار احترام تام للقوانين المنظمة للتجمعات العمومية، مستنكرة ما وصفته بـ”التضييق على الأنشطة السياسية المعارضة، ومحاولة التحكم في الفضاء العمومي لأغراض حزبية ضيقة”.