«الشعب الديمقراطي»: الرئيس السيسي نجح في لم شمل القوى السياسية
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أشاد خالد فؤاد، رئيس حزب الشعب الديمقراطي، باستجابة الرئيس عبدالفتاح السيسي لمخرجات الحوار الوطني، مشيرًا إلى دوره في لم شمل القوى السياسية تحت سقف واحد.
وقال فؤاد، في مداخلة هاتفية مع فضائية «إكسترا نيوز» اليوم الخميس: الرئيس السيسي نفذ وعده الذي قطعه على نفسه، واستجاب لمخرجات الحوار الوطني.
جمهورية جديدة ترتكز على العدل والعملوأشار خالد فؤاد، إلى أن الرئيس السيسي صادق في وعوده وأهدافه، ورؤيته بناء جمهورية جديدة قوامها العدل والعمل، وهو ما قاله في لقائه أمس الأربعاء، مع أهالي مطروح.
وتحدث رئيس حزب الشعب، عن تجربة حزبه في الحوار الوطني، مشيرًا إلى أن «الشعب الديمقراطي» كان مهتمًا وتحالف الأحزاب المصرية المكون من 42 حزبًا، بالإصلاحات السياسية والاقتراحات التي تدخل إلى المجالس النيابية.
ولفت خالد فؤاد، إلى أن السياسة بمثابة الرأس، والاقتصاد هو السيف، فالأولى هي التي تقود إلى استقرار الدولة، ما ينعكس بدوره على الاقتصاد والنواحي الاجتماعية، مشددًا على أن الدولة التي تحظى باستقرار سياسي لا شك أنها تنعم بتقدم اقتصادي واستقرار اجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني السيسي الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
عضو في الحزب الجمهوري: الرئيس السيسي حمى فلسطين ومنع تهجير سكان غزة
قال مالك فرنسيس، عضو الحزب الجمهوري الأمريكي، إن اليوم يمثل صفحة جديدة في تاريخ المنطقة العربية والإسلامية، بل وفي العالم بأسره، مشيدًا بالدور الكبير للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في حماية القضية الفلسطينية ومنع تهجير الشعب الفلسطيني قسرًا من غزة.
وأضاف فرنسيس، خلال مداخلة مع الإعلامية نانسي نور، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن الرئيس السيسي هو القائد العربي الذي يعمل من خلف الكواليس بعيدًا عن الأضواء، وهي السياسة الفعالة التي تقود إلى النجاح، مؤكدًا أن ما نشهده من حراك دبلوماسي هو نتاج لهذا النهج.
وأشار إلى أن حضور أكثر من 20 دولة، إلى جانب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في قمة شرم الشيخ للسلام، يعكس الزخم والدعم الدولي لإيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية، مشددًا على أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط والعالم.
كما دعا فرنسيس حركة "حماس" إلى الاستجابة أولًا لمبادرة الرئيس السيسي، ثم للرؤية الأمريكية، والخضوع لسلطة السلطة الوطنية الفلسطينية، قائلاً: "كفى دمارًا ومشاكل، لقد عانى الشعب الفلسطيني بما فيه الكفاية، وحان الوقت ليعيش بكرامة في دولته المستقلة."