سيلينا جوميز تعلن عن خطوبتها من المنتج بيني بلانكو |صور
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أعلنت النجمة الأمريكية سيلينا جوميز، عن خطوبتها للمنتج الموسيقي بيني بلانكو.
وشاركت سيلينا جوميز، صورا لخاتم الخطوبة، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وعلقت عليه: «إلى الأبد يبدأ الآن».
View this post on InstagramA post shared by Selena Gomez (@selenagomez)
سيلينا جوميز و بيني بلانكووخلال الفترة الماضية، دافعت الفنانة سيلينا جوميز صاحبة 30 عامًا، عن علاقتها العاطفية الجديدة مع كاتب الأغاني والمنتج بيني بلانكو صاحب 35 عامًا، بعد الهجوم عليها من قبل عدد من جمهورها، الذين اتهموها بالدخول في علاقات عاطفية غير مناسبة لها، خاصة أن المعروف عن بلانكو انه زير نساء ورجل لعوب.
جاء ذلك من خلال نشرها صورة لهما معا، عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات، «إنستجرام»، وأرفقتها بتعليق قائلة: «إنه أفضل شيء حدث في حياتي».
بدأت علاقة سيلينا جوميز وبيني بلانكو بشكل مهني لأول مرة في 2015، عندما عملت معه لأول مرة في ألبوم سيلينا جوميز «Revival» في عدة أغاني، وتكرر التعاون بينهما ذلك في عدة أعمال غنائية حتى آخر أغنية أصدرتها سيلينا جوميز "Single Soon" هذا العام، وتوطدت علاقتهما في الأشهر الأخيرة، حيث شوهد بيني بلانكو في حفل تابع لمؤسسة سيلينا جوميز، كما قامت بالترويج لكتابه الجديد عن الطبخ في شهر نوفمبر الماضي، وأشادت به قائلة: «أحد الكتب المفضلة لدي هو إصدار كتاب الطبخ»، وذلك قبل أن تكشف عن علاقتها العاطفية به في شهر ديسمبر الماضي.
اقرأ أيضاًسيلينا جوميز تعتزل السوشيال ميديا من أجل غزة
بعد تألقها في التمثيل.. هل تعتزل «سيلينا جوميز» الغناء؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيلينا جوميز بيني بلانكو سیلینا جومیز
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يقتلع 1608 شجرة زيتون بالضفة خلال الأسبوع الماضي
الثورة نت/
كشفت مصادر زراعية فلسطينية، اليوم السبت، أن العدو الإسرائيلي اقتلع 1608 أشجار زيتون في مناطق مختلفة بالضفة الغربية المحتلة خلال الأسبوع الماضي وتحديداً في الفترة من 4 إلى 11 ديسمبر الجاري.
وأشارت المصادر إلى تصاعد ملحوظ في اعتداءات المستوطنين الصهاينة وقوات العدو على المزارعين الفلسطينيين في محافظات الضفة، وفق وكالة “سند” للأنباء.
وأوضحت المصادر أن محافظة الخليل، سجلت أكبر عدد من الأشجار المتضررة حيث اقتُلعت 477 شجرة زيتون منها.
وشملت الاعتداءات تجريف الأراضي، اقتلاع الأشجار، تخريب شبكات الري، سرقة معدات زراعية، ومنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم خلال موسم قطف الزيتون.
وأكدت المصادر الزراعية أن العدو وزع مئات الإخطارات بهدم حظائر المواشي وخيام، ومصادرة عشرات الدونمات الزراعية في مناطق مختلفة من الضفة خلال ذات الفترة.
وأفادت بأن الهجمات تركزت على الأراضي الزراعية والأشجار المثمرة، في إطار نهج استيطاني متصاعد لفرض السيطرة على الأراضي.
وقدرت المصادر الفلسطينية قيمة الخسائر الاقتصادية بحوالي مليون و335 ألف دولار، محذرةً من تهديد هذه الاعتداءات للأمن الغذائي الفلسطيني، مع استهداف خاص لقطاع الزيتون.
في وقت سابق، كشفت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية عن استيلاء العدو الإسرائيلي على 2800 دونم من أراضي فلسطينية خلال نوفمبر الماضي عبر أوامر وضع اليد والاستملاك.
وأوضحت الهيئة أن العدو أصدر منذ بداية 2025 ما مجموعه 53 أمرًا عسكريًا لوضع اليد على الأراضي، في تصعيد ملحوظ ضمن ذريعة الاستخدام العسكري.
تأتي هذه الاعتداءات في سياق تكثيف العدو الصهيوني لجرائمه في الضفة الغربية المحتلة منذ بدء عدوانه على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023، والتي خلفت أكثر من 1119 شهيدًا و11 ألف جريحاً، بالإضافة إلى اعتقال أكثر من 21 ألف فلسطيني، وفق إحصائيات فلسطينية.