بعد غياب سنوات .. ريهام سعيد تعود لقناة النهار ببرنامجها صبايا الخير
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
بعد غياب استمر لسنوات، أعلنت شبكة تليفزيون النهار عودة الإعلامية ريهام سعيد إلى شاشتها بالبرنامج الشهير " صبايا الخير " ومن المقرر أن ينطلق البرنامج يناير المقبل.
أعرب الإعلامي علاء الكحكي رئيس مجلس إدارة النهار، عن سعادته بعودة ريهام سعيد، قائلًا :" سعداء بعودة ريهام ونثق أنها ستمثل إضافة مهمة إلى شاشتنا، خاصة أننا خضنا معا تجربة مميزة استمرت عشر سنوات واعتقد أن النهار هي الشاشة التي تشعر ريهام بالإطمئنان فيها ، وجميعنا سندعمها لتقديم محتوى يليق بها وبإسم النهار ومصداقيتها ".
وقالت ريهام سعيد، أن شبكة تليفزيون النهار هي بيتها الحقيقي الذي شهد أنجح مراحل مشوارها الإعلامي وأضافت :"سنقدم نسخة متطورة تليفزيونيا من برنامج صبايا الخير على مستوى الشكل و المضمون الذي سنبذل أقصى مانملك من جهد ليأتي ملبيا لتطلعات واحتياجات المجتمع وينال ثقة المشاهدين"٠
ومن جانبه قال محمد هاني رئيس شبكة تليفزيون النهار إن البرامج الإجتماعية ذات البعد الإنساني شديدة الأهمية وفي الوقت نفسه تحتاج إلى نقلة نوعية في أسلوب العرض والتناول نتمنى أن نسهم في تحقيقها.
الإعلامية ريهام سعيد حاصلة على ماجستير في الصحافة من الجامعة الأمريكية بعد تخرجها من كلية الآداب قسم المسرح بالجامعة الكندية وعملت في بدايتها كصحفية ومعدة وقدمت برنامجها الشهير " صبايا الخير " على قناة النهار لمدة 13 سنة متواصلة
وكما حصلت على تكريمات من ألمانيا وعدة دول عن مجهودها في مجال الدعم الإنساني وعلاج الأطفال ، كما أنها أسست أول مدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة .
كما شاركت ريهام سعيد في عدد من الاعمال الفنية أبرزها مسرحية " الشبكة" أمام سيدة المسرح العربي سميحة أيوب والنجم الكبير محمود حميدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريهام سعيد قناة النهار ريهام سعيد صبايا الخير صبایا الخیر ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: المرض ابتلاء إلهي يكفّر الذنوب ويرفع الدرجات
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، أن المرض يُعد من سنن الله- تعالى- في خلقه، وهو ابتلاء يحمل في طياته الأجر والمغفرة لمن يتحلى بالصبر ويحتسب الأجر عند الله.
وأوضحت أبو الخير خلال تقديمها حلقة برنامجها “وللنساء نصيب”، المذاع عبر قناة صدى البلد، أنه على المسلم أن يستقبل المرض برضا وتسليم، مستحضراً وعد الله- تعالى- للصابرين بالأجر العظيم، لافتة إلى أن المرض لا يخلو من حكمة إلهية، من أبرزها تكفير الذنوب ورفع الدرجات.
وأضافت أن النبي محمد ﷺ أوصى بسؤال الله العفو والعافية، رغم ما في المرض من أجر، مبينةً أن الدعاء بالعافية لا يتعارض مع الرضا بالقضاء.
واستشهدت أبو الخير بحديث النبي ﷺ الذي قال فيه: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها، إلا كفّر الله بها من خطاياه"، مشيرة إلى أن كل ألم يصيب المؤمن، مهما بدا بسيطاً، يكون سببًا في تكفير خطاياه.
وبيّنت أن المريض الذي اعتاد على أداء الطاعات، ثم حال المرض بينه وبين القيام بها، يُكتب له أجرها كاملاً، كأن لم ينقطع عنها، وفق ما ورد في الأحاديث النبوية.
وتابعت: "إذا كان المريض يصلي قائمًا في حال صحته واضطر للصلاة جالسًا، أو لم يتمكن من الصيام بسبب رأي طبي، فإن الله يكتب له الأجر كاملاً كما لو أداها على الوجه المعتاد".
وأكدت أن المرض ليس مجرد ابتلاء جسدي، بل هو باب للثواب والرفعة، متى ما واجهه المؤمن بقلب صابر واثق بعدل الله ورحمته.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»