مملكة بريس:
2025-06-10@20:04:23 GMT

غوتيون تكشف عن خطط مصانع البطاريات في المغرب

تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT

كشفت شركة غوتيون (Gotion) الصينية المصنعة لخلايا البطاريات، عن خطط بناء مصانع للبطاريات في المغرب وسلوفاكيا حيث تتطلع إلى توسيع وجودها الدولي. وأعلنت شركة البطاريات الصينية العملاقة المدعومة من فولكس فاجن الخميس أنها تخطط لبناء موقع لإنتاج البطاريات في سلوفاكيا وآخر في المغرب بإجمالي 2.6 مليار دولار.

في المغرب، تخطط غوتيون لاستثمار ما يصل إلى 1.28 مليار يورو لبناء محطة بقدرة 20 جيجاوات في الساعة، بعد موافقة الحكومة المغربية وتوقيع اتفاقية استثمار في يونيو.‏ ‏وسيشهد المشروع السلوفاكي استثمارا يصل إلى 1.234 مليار يورو، بطاقة إنتاجية تبلغ 20 جيجاوات ساعة من بطاريات الليثيوم سنويا.‏ تستعد غوتيون من خلال مساعيها المغربية والسلوفاكية لتعميق التخطيط الاستراتيجي العالمي للشركة ودفع توسع الأعمال في الخارج وتلبية احتياجات الأسواق الدولية.‏ وترى الأطراف المعنية إمكانية التوسع لاحقا في كلا المصنعين. في سلوفاكيا، الهدف هو التوسع إلى 60 جيجاوات ساعة سنويا، والمغرب يبحث عن 100 جيجاوات في الساعة. سيتم بناء المشروع المغربي من قبل جوتيون باور المغربي الواقع في الرباط، والذي تمتلك به غوتيون الصينية حصة 100 في المائة. وقالت غوتيون الشهر الماضي إن صندوق الإيداع والتدبير CDG، أكبر مؤسسة استثمارية مالية عامة في المغرب ، سيدعم عمليات غوتيون في المغرب للمشروع. غوتيون هي واحدة من أكبر شركات تصنيع بطاريات السيارات الكهربائية في العالم، بحصة 2.6 في المائة في الفترة من يناير إلى أكتوبر، لتحتل المرتبة 8 عالميا ، وفقا لباحث السوق الكوري الجنوبي SNE Research. احتلت غوتيون المرتبة الرابعة في الصين في نوفمبر بقدرة مركبة تبلغ 3.56 جيجاوات ساعة وحصة 5.29 في المائة ، وفقا لتحالف ابتكار بطاريات السيارات الصيني (CABIA).

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: فی المغرب

إقرأ أيضاً:

تايوان تتأهب لـ"المنطقة الرمادية": مناورات مشتركة لمواجهة التهديدات الصينية

تأتي هذه الخطوة ضمن جهود تايوان لتعزيز جاهزيتها الدفاعية ورفضها لادعاءات الصين بالسيادة، مؤكدة أن مستقبل الجزيرة يقرره شعبها فقط. اعلان

في خطوة تهدف إلى تعزيز التنسيق العملياتي بين القوات الأمنية والعسكرية، أجرت خفر السواحل التايواني، يوم الأحد، مناورات مشتركة مع الجيش في مدينة كاوهسيونغ الساحلية جنوب البلاد، تحت إشراف مباشر من الرئيس التايواني لاي تشينغ-ته، وذلك لمواجهة ما تصفه تايبيه بتصاعد التهديدات الصينية في إطار ما يُعرف بـ"المنطقة الرمادية".

وتتزايد المخاوف التايوانية من الأنشطة الصينية غير العسكرية المباشرة، والتي تشمل عمليات تجريف الرمال وقطع كابلات الاتصالات البحرية، في محيط الجزيرة التي تعتبرها بكين جزءاً لا يتجزأ من أراضيها، وهي تحركات تهدف إلى الضغط على تايوان دون اللجوء إلى صدام مباشر.

وفي سيناريو يحاكي استيلاء "إرهابيين دوليين" على عبارة بحرية، تولى خفر السواحل، بمؤازرة مروحية إنقاذ تابعة لوزارة الداخلية وأخرى طبية تابعة للجيش، تنفيذ عملية اقتحام للسيطرة على السفينة وتحرير المصابين. كما حلّقت مروحية تابعة للبحرية مخصصة لمكافحة الغواصات في أجواء التمرين، وهي المرة الأولى التي تشارك فيها جميع هذه العناصر الجوية في مناورات موحّدة من هذا النوع، بحسب ما أعلنه خفر السواحل.

Relatedتايوان: سائق يدهس مجموعة من المارة في نيو تايبيه ويوقع قتلى وجرحى الصين تطوّق تايوان بأسطول عسكري ضخم وتايبيه تصفه بأنه "انتهاك صارخ للقانون الدولي""تثيرون المتاعب عمدًا".. الصين تحذّر سفينة كندية من عبور مضيق تايوان وتايبيه ترد: "المضيق ليس لكم"

وفي كلمته خلال المناورات، والتي حضرها أيضاً القنصل الأميركي الأعلى في كاوهسيونغ نيل غيبسون، أشاد الرئيس لاي بالجهوزية العالية لخفر السواحل، قائلاً: "تايوان تتعرض بشكل دائم لتوغلات رمادية من الصين، لكن زملاءنا في خفر السواحل يقفون دوماً في الصفوف الأمامية لحماية القانون وأرواح وسلامة المواطنين".

وأضاف لاي: "ستواصل الحكومة تعزيز قدرات مختلف المؤسسات وتحصين المجتمع بأسره من أجل حماية الأمن القومي والدفاع عن ديمقراطية تايوان وحريتها".

ويُشار إلى أن خفر السواحل التايواني، والذي من المرجح أن يُستدعى للقتال في حال نشوب حرب مع الصين، يُكلف بشكل دوري بمراقبة السفن الصينية التي تشارك في مناورات عسكرية حول الجزيرة. ويخضع الجهاز حالياً، أسوةً بسلاح البحرية، لعملية تحديث وتوسعة شاملة.

وقد شاركت إحدى السفن من طراز "آنبينغ" الحديثة، التي دخلت الخدمة منذ عام 2020 والمبنية على تصميم الفرقاطات البحرية "تو تشيانغ"، في المناورة. وتتميز هذه السفن بتقنياتها الشبحية العالية وسرعتها الكبيرة، وهي مصممة لمهاجمة القطع البحرية الأكبر حجماً ضمن المياه الإقليمية لتايوان، وتزوّد بمنصات لإطلاق صواريخ "هسيونغ فنغ" التايوانية المضادة للسفن والأهداف البرية، إضافة إلى معدات متقدمة لعمليات البحث والإنقاذ.

وتؤكد تايوان رفضها القاطع لمطالب الصين بالسيادة، مشددة على أن مصير الجزيرة لا يحدده إلا شعبها.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • تراجع عجز السيولة البنكية إلى 119 مليار درهم من 29 ماي إلى 04 يونيو (مركز أبحاث)
  • الذهب يتراجع وسط ترقب المحادثات الأميركية الصينية
  • انكماش اقتصادي.. تراجع الصادرات الصينية في ظل الحرب التجارية مع أمريكا
  • مراكش: ارتفاع ليالي المبيت بمؤسسات الإيواء السياحية المصنفة ب9 في المائة
  • ارتفاع ليالي المبيت بمؤسسات الإيواء السياحية المصنفة بـ9 في المائة
  • الصادرات الصينية تتراجع في ظل الحرب التجارية
  • السعودية ترفع نمو الاقتصاد إلى 3.4٪ في الربع الأول
  • تايوان تتأهب لـ"المنطقة الرمادية": مناورات مشتركة لمواجهة التهديدات الصينية
  • نواب تكشف عن الإجراءات المطلوبة لإعادة مصر لريادة سوق الدواء في أفريقيا الفترة المقبلة.. ويؤكدون: لابد من منح حوافز لإقامة مصانع للمواد الخام للأدوية
  • المغرب يتصدر طلب الأغنام الأوروبية للتربية.. والجزائر ترفع مشترياتها من إسبانيا