راح البيت في غيابها.. ننشر شهادة هالة صدقي في قضية عمر زهران وشاليمار شربتلي
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أودعت محكمة جنح الجيزة حيثيات حكمها بحبس المخرج عمر زهران سنتين في قضية سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
في جلسة المحكمة، أدلت الشاهدة هالة صدقي، الممثلة الشهيرة، بشهادتها في قضية سرقة المجوهرات التي تعرضت لها شاليمار حسن عباس شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
أكدت صدقي أنها كانت برفقة المجني عليها في الساحل الشمالي، حيث كانا مع مجموعة من الأصدقاء، وأثناء تلك الفترة، عرض أحد الأصدقاء مساعدة المجني عليها في البحث عن مسروقاتها.
لكن، حسب شهادة صدقي، بدأ الشك يساورهم في أن زوج المجني عليها قد يكون له يد في السرقة، وذلك لأنه كان قد ذهب إلى منزل شاليمار أثناء غيابها عن البلاد، برفقة شخص آخر وعندما علمت المجني عليها بالواقعة، قررت فصل موظف الأمن الذي كان قد أخبرها بأن المتهم عمر زهران زار المنزل أثناء غيابها، وهو ما أثار القلق لديها.
كما أضافت صدقي أنها تلقت هي والمتهم تهديدات من زوج المجني عليها بعد تلك الاكتشافات، مشيرة إلى أن المتهم عمر زهران كان لديه كافة مفاتيح العقارات التي تمتلكها المجني عليها بناءً على علاقتهما القوية وصداقة طويلة وأوضحت أن زهران كان قد ذهب إلى منزل شاليمار عدة مرات بناءً على طلبها، بصحبة عمال نظافة.
وفيما يخص المضبوطات التي تم العثور عليها بحوزة المتهم، أكدت هالة صدقي أنها تعود إلى المجني عليها، وأنها قد منحته إياها منذ سبع سنوات على سبيل الهدية لتوزيعها على الفقراء وأضافت أنهما اعتبروا تلك المضبوطات مجرد "أكسسوارات" ليس لها قيمة حقيقية، وأنه لم يكن هناك نية لسرقتها، بل كان كل شيء بغرض توزيع الهدايا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هالة صدقي المخرج خالد يوسف شاليمار شربتلي المخرج عمر زهران سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي المزيد المجنی علیها عمر زهران
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي: لست ممثلة إغراء وأرفض وصف أعمالي بالمقاولات
أكدت الفنانة سميرة صدقي أنها لا تصنف كممثلة إغراء، رغم أن البعض شبهها بنجمات مثل هند رستم، مشيرة إلى أن أداءها يعتمد على “السهل الممتنع”، وأنها لطالما اختارت أدوارًا تعكس قضايا واقعية في المجتمع.
وخلال مداخلة هاتفية ضمن برنامج “تفاصيل” مع الإعلامية نهال طايل على قناة صدى البلد 2، كشفت صدقي عن جانب من شخصيتها، قائلة إنها من مواليد برجي الثور والجوزاء، وتحب الصراحة إلى أبعد الحدود، حتى إن أغضب ذلك من أمامها. وأضافت: “أنا رومانسية جدًا، وبحب الحب نفسه، ويمكن علشان كده أنا محظوظة.”
وأعربت صدقي عن استيائها من بعض الآراء التي اعتبرت أنها قدمت “أعمال مقاولات”، بسبب مشاركتها في فيلم “الجواز العرفي”، مؤكدة أن العمل ناقش قضية اجتماعية شائكة بطريقة جادة، وكان من أوائل الأفلام التي طرحت موضوع الزواج العرفي بشكل مباشر في السينما المصرية.
وشددت على أن معظم أعمالها تناولت مشكلات واقعية مثل المخدرات، تجارة السلاح، والزواج غير الموثق، مشيرة إلى أن هذه الموضوعات طرحت ضمن سياق درامي يحمل رسالة توعوية، وليس بهدف الإثارة أو الإسفاف.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أحد مشاهد “الجواز العرفي”، قائلة: “قلت في نهاية الفيلم: الجواز لازم يبقى بإشهار… لأن الست في الآخر خلفت طفل من غير وثيقة زواج، ودي كانت رسالة مهمة جدًا.”
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة