اختلافات هامة بين ولاية جروس الأولى والثانية في الزمالك
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
اتفق مجلس إدارة نادي الزمالك مع المدير الفني السويسري كريستيان جروس لقيادة الفريق الأول لكرة القدم، خلفاً للبرتغالي جوزيه جوميز الذي رحل عن القلعة البيضاء لتدريب نادي الفتح السعودي.
وينتظر جروس العديد من الاختلافات عن ولايته الأولى أبرزها رحيل مجلس الأدارة السابق برئاسة المستشار مرتضى منصور الذي دخل معه في العديد من الصدمات والتي أدت إلى رحيله عن تدريب الفريق قبل نهاية الدوري بثلاث جولات، ووجود مجلس إدارة جديد برئاسة كابتن حسين لبيب الذي سيسعى لتوفير طلباته لدعم صفوف الفريق.
بالإضافة إلى رحيل العديد من النجوم مثل فرجاني ساسي ويوسف أوباما ومحمود علاء وطارق حامد الذين كان يعتمد عليهم في التشكيل الأساسي للفريق، ووجود لاعبين جدد مثل عبد الله السعيد وناصر ماهر وأحمد حمدي ونبيل دونجا، وغيرهم.
ومن المقرر الاتفاق على مدة التعاقد عقب مباراة المصري التي انتهت بفوز الفارس الأبيض بهدف نظيف، والأقرب أن تكون لمدة 6 أشهر، قابلة للتجديد لمدة موسم آخر، مقابل 85 ألف دولار شهريا للسويسري كريستيان جروس وجهازه المعاون الأجنبي.
وفاز الزمالك بهدف نظيف على نظيره المصري البورسعيدي، مساء اليوم الأحد، باستاد الجيش ببرج العرب في الجولة الثالثة لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك جروس كأس الكونفدرالية الأفريقية كريستيان جروس نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
شريف الشوباشي: عمر الشريف الممثل المصري الوحيد الذي لمع عالميًا
قال الناقد الفني ورئيس مهرجان السينما الأسبق شريف الشوباشي، إن الفنان الراحل عمر الشريف، الممثل المصري الوحيد الذي لمع وبزغ نجمه في السينما العالمية، كثيرًا ما نسمع كلمة 'عالمي' تُقال في أمور لا تستحق، مثل 'سائق أتوبيس عالمي'، ولكن عمر الشريف هو بالفعل الممثل العالمي الحقيقي، كان يُعرف ويُحترم في كل شارع من أمريكا إلى باريس، وكان نجمًا يحظى بتقدير كبير، رحمه الله. لم يكن هناك من لا يعرفه أو يتعرف عليه.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، وفي نفس الوقت، لدينا ممثلونا المحليون، وأرى أنه لو كان لديهم إتقان للغة الإنجليزية بشكل جيد، لكان لدينا خمسة أو ستة مثل عمر الشريف وهذا يشبه حالة محمد صلاح في كرة القدم، الذي رفع اسم مصر عاليًا عالميًا.
تابع: الدراما يجب أن تكون أداة لتعزيز الهوية الوطنية، لا لهدرها أو تدميرها خاصةً وأن مصر تمر الآن بمرحلة حرجة مليئة بالأخطار، ويجب أن تعكس الدراما والسينما الواقع الوطني والعربي.