بعد اندلاع النيران بشقة المنيل.. نصائح خلى بالك منها لتفادى الحرائق
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تسبب حريق اندلع بشقة سكنية في المنيل، إلى مصرع سيدة ووالدتها، وزوجها، ورجحت التحريات الأولية لرجال المباحث بمديرية أمن القاهرة، أن ماس كهربائي وراء اندلاع النيران.
وهناك عدة نصائح وتحذيرات، لتفادي الحرائق، خاصة الكوارث الناتجة عن الماس الكهربائي في فصل الشتاء..
- التأكد من تعليمات التشغيل الخاصة بكل جهاز كهربى قبل تشغيله.
- افصل التيار الكهربائى عند قيامك بأعمال منزلية كغسيل الجدران والأسقف والأرضيات.
- صيانة جميع الأسلاك الكهربائية بشكل دورى.
- التأكد من أن كل الأسلاك الكهربائية الداخلية والخارجية داخل الأنابيب المعزولة.
- لا تقم بتشغيل أى مصدر كهربائى فى حالة الاشتباه فى وجود تسرب غاز.
- تجنب تشغيل أكثر من جهاز على مشترك واحد وتركها أثناء النوم.
- تجنب وضع الأجهزة الكهربائية بجوار السوائل منعا لحدوث ماس واشتعال الشقة.
- تجنب تشغيل الأجهزة الكهربائية لعدد ساعات طويلة.
- عدم استخدام الأدوات الكهربية الرخيصة أو الماركات المستحدثة وغير الصالحة للاستخدام.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حريق شقة المنيل حريق المنيل حريق شقة مواجهة الحرائق
إقرأ أيضاً:
في اليوم الأول من الامتحانات.. خبير تربوي يقدم مجموعة من النصائح للأسرة لدعم الطالب نفسيًا
أكد الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، أن اليوم الأول من الامتحانات يُعد فارقًا نفسيًا وسلوكيًا في حياة الطالب، مشددًا على أهمية دور الأسرة في دعمه خلال هذه المرحلة، خاصة فيما يتعلق بطريقة استقباله بعد انتهاء أول يوم امتحاني.
وقال د. حجازي: "طريقة استقبال الأسرة للطالب بعد أول يوم في الامتحانات تؤثر بشكل مباشر على حالته النفسية، وبالتالي على أدائه في باقي المواد. وهناك عدد من الخطوات البسيطة لكنها شديدة الأهمية يجب على الأسرة اتباعها لدعم الطالب نفسيًا".
وأوضح أن أول هذه الخطوات هي عدم المبادرة بالسؤال عن الامتحان أو كيفية إجابته عليه، وإنما الاكتفاء بالاطمئنان عليه والترحيب به وتركه يحصل على قسط من الراحة، مضيفًا: "بعد أن يهدأ الطالب يمكن الحديث عن أدائه في الامتحان، ولكن دون إلحاح، فالمقصود هو إشعاره بأن قيمته لا تتوقف على نتيجة امتحان بل على كونه محل اهتمام الأسرة في كل الأحوال".
وشدد أستاذ علم النفس التربوي على ضرورة تجنب سؤال الطالب عن أداء زملائه في الامتحان، مؤكدًا أن هذا النوع من الأسئلة قد يدفعه إلى الدخول في مقارنات غير مفيدة تؤثر سلبًا على حالته النفسية.
وأضاف: "من المهم أيضًا عدم مراجعة المادة التي انتهى منها الطالب أو مناقشته فيها، بل توجيه تركيزه نحو المادة التالية، إلى جانب المحافظة على الهدوء في المنزل، وطمأنته والثناء على مجهوده مهما كانت النتيجة".
ونبّه د. حجازي إلى ضرورة تجنب توجيه اللوم أو النقد المباشر، مؤكدًا أن التشجيع والتحفيز على تدارك أي تقصير فيما تبقى من أيام الامتحانات هو الأسلوب الأكثر فعالية.
وقال: "إذا شعر الطالب أنه أخفق في بعض الأسئلة، فعلى الأسرة تهدئته، والتأكيد على أهمية تجاوز ذلك والنظر إلى الأمام، مع الاستفادة من الأخطاء السابقة دون الغرق فيها".
واختتم د. عاصم حجازي حديثه بالتأكيد على أن "إشعار الطالب بالحب والاهتمام غير المشروط، وبأنه يمثل أولوية مطلقة للأسرة، هو الركيزة الأساسية التي تمنحه الطمأنينة والثقة طوال فترة الامتحانات".