يومين إجازة.. الإجازات الرسمية خلال يناير 2025
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمثل الإجازات استراحة محورية في حياة الأفراد، خاصة مع بداية العام، حيث يأمل الكثيرون في بداية جديدة مليئة بالراحة والتوازن بين العمل والحياة الشخصية، حيث يتطلع الكثير من المواطنين لمعرفة مواعيد الإجازات الرسمية لشهر يناير المقبل، والذي يُعتبر بداية لعام 2025، إلى جانب عطلات نهاية الأسبوع المعتادة يومي الجمعة والسبت.
وفيما يلي قائمة بأبرز الإجازات الرسمية لشهر يناير 2025:
الثلاثاء 7 يناير 2025، اجازة بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
السبت 25 يناير 2025، اجازة بمناسبة عيد الشرطة وذكرى ثورة 25 يناير.
وبذلك تكون أول إجازة رسمية في العام الجديد يوم الثلاثاء 7 يناير، يليها إجازة عيد الشرطة وثورة 25 يناير، والتي توافق يوم سبت، وهو عطلة أسبوعية بالفعل، بخلاف العطلات الاسبوعية وهي خمسة أيام توافق أيام الجمعة وأربع أيام توافق السبت خلال هذا الشهر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 25 يناير الإجازات الرسمية العطلات الرسمية ثورة 25 يناير عيد الشرطة وذكرى ثورة 25 يناير يناير 2025 ینایر 2025
إقرأ أيضاً:
توافق أردني ألماني.. الملك عبد الله يطالب برلين بوقف الحرب وإغاثة غزة
كشفت مراسلة "القاهرة الإخبارية" في عمّان، آية السيد، كواليس لقاء العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس في ألمانيا.
وقالت في تصريحات لقناة “ القاهرة الإخبارية”، :" اللقاء شهد توافقًا أردنيًا ألمانيًا بشأن ضرورة وقف الحرب في قطاع غزة، إلى جانب تعزيز التعاون الإغاثي المشترك خلال المرحلة المقبلة".
وأكدت أن الجانبين ناقشا أهمية زيادة الدعم الإنساني لسكان قطاع غزة، سواء عبر الإنزالات الجوية أو من خلال قوافل المساعدات البرية، كما شدد الملك عبد الله على خطورة ما يحدث في الضفة الغربية، محذرًا من التصعيد الإسرائيلي، سواء من خلال الاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية، أو من خلال استمرار عمليات الاستيطان، التي تُنذر بتفجّر الأوضاع في الإقليم بأكمله.
وأشارت آية السيد إلى أن المستشار الألماني عبّر عن وجود مساعٍ أوروبية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، في سياق الجهود الرامية إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية ودعم حل الدولتين.
وأكد الملك عبد الله الثاني أن المجتمع الدولي مطالبٌ بالتدخل الفوري، مشددًا على ضرورة عدم تسييس عمليات الإغاثة. وقال إن هناك مجاعة حقيقية معترف بها داخل قطاع غزة، داعيًا إلى ضمان وصول المساعدات للمدنيين دون تعرّضهم للاستهداف أثناء تلقي تلك المساعدات.
وأضاف أن هناك مشاهد يومية توثق استهداف المدنيين خلال وجودهم في نقاط توزيع الإغاثة، إلى جانب منع إدخال المواد الإنسانية، وهو ما يتطلب تحركًا عاجلًا من قبل الأسرة الدولية.