موعد مباراة مصر وأثيوبيا في التصفيات المؤهلة إلى كأس أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تبحث الجماهير المصرية عن موعد مباراة منتخب مصر الأول ضد نظيره منتخب أثيوبيا، في الجولة الأخيرة بتصفيات المؤهلة إلي نهائيات كأس أمم إفريقيا المقبلة.
ويقدم موقع الفجر الرياضي في السطور التالية موعد مباراة منتخب مصر المقبلة أمام نظيره منتخب إثيوبيا في التصفيات المؤهلة إلي نهائيات كأس الأمم الأفريقية.
ويستعد المنتخب الوطني الأول لكرة القدم لمواجهة نظيره منتخب إثيوبيا، يوم 4 من شهر سبتمبر المقبل، في المباراة القادمة ضمن منافسات الجولة السادسة والأخيرة من عمر التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس أمم إفريقيا 2023.
1- منتخب مصر 12 نقطة
2- منتخب غينيا 9 نقاط
3- منتخب مالاوي 3 نقاط
4- منتخب إثيوبيا 3 نقاط.
وتعد شبكة قنوات بي إن سبورتس القطرية، هي المسئولة عن إذاعة مباريات التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس أمم إفريقيا هذا الموسم، بشكل حصري داخل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أثيوبيا غينيا مالاوي منتخب مصر التصفیات المؤهلة کأس أمم إفریقیا
إقرأ أيضاً:
إثيوبيا تحدد موعد انتخابات 2026 وسط تحديات
أعلنت المفوضية الوطنية للانتخابات في إثيوبيا أن الانتخابات العامة ستجرى في الأول من يونيو/حزيران 2026، في خطوة تأتي وسط ظروف داخلية معقدة وتحديات أمنية متواصلة.
وقالت رئيسة المفوضية، ميلاتورك هايليو، لوسائل إعلام محلية إن المفوضية أنجزت "أنشطة تنظيمية شملت فتح مكاتب فرعية وضمان جاهزية مراكز الاقتراع"، مضيفة أن الأحزاب السياسية تلقت تدريبات لعرض برامجها على الجمهور.
وتواجه عملية تنظيم الانتخابات عقبات كبيرة، إذ لا تزال البلاد تتعافى من الحرب التي اندلعت بين جبهة تحرير شعب تيغراي والقوات الفدرالية بين عامي 2020 و2022 في إقليم تيغراي، والتي أودت بحياة مئات الآلاف من الأشخاص.
وتشير تقديرات إلى أن نحو مليون مواطن ما زالوا يعيشون في حالة نزوح.
كما تشهد مناطق أوروميا وأمهرة أعمال عنف متكررة، مما يثير مخاوف بشأن قدرة السلطات على ضمان أجواء آمنة وشفافة للعملية الانتخابية.
وكان رئيس الوزراء آبي أحمد أكد في كلمة أمام البرلمان يوم 28 أكتوبر/تشرين الأول، أن "الحكومة تمتلك القدرة والإرادة اللازمة لإجراء هذه الانتخابات"، مشددا على أنها ستكون "الأكثر تنظيما في تاريخ البلاد".
تأتي هذه الانتخابات في وقت تسعى فيه الحكومة لإعادة بناء الثقة بين المكونات السياسية والاجتماعية، وسط ضغوط داخلية وخارجية لضمان مسار ديمقراطي مستقر.
ويرى مراقبون أن نجاحها سيعتمد على قدرة السلطات على معالجة التوترات الأمنية، وتوفير بيئة سياسية تسمح بمشاركة واسعة للأحزاب والمواطنين.