الزمالك يلتقى تيانجين ببطولة العالم لأندية الطائرة «سيدات»
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
التقى الفريق الأول لكرة الطائرة بنادي الزمالك "سيدات" مع نظيره تيانجين بوهاي بانك، في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهرًا، ضمن منافسات الجولة الأولى لبطولة كأس العالم للأندية، المقامة في الصين خلال الفترة من 17 إلى 22 ديسمبر الجاري.
الزمالك يلتقى تيانجين ببطولة العالم لأندية الطائرة «سيدات»وخاض فريق الزمالك مرانًا خفيفًا صباح اليوم، استعدادًا لمواجهة بطل الصين.
وقام الجهاز الفني خلال المران الختامي، بتطبيق الجمل التكتيكية والخطيطة المنتظر تطبيقها أمام بطل الصين.
جدير بالذكر، أن الزمالك يتواجد في المجموعة الأولى بجانب فرق: "تيانجين بوهاي بانك الصيني ـ جيرداو ميناس البرازيلي - فيرو فولي ميلان الإيطالي".
وتضم قائمة الزمالك المشاركة في البطولة كل من: "نورة عزمي، فريدة العسقلاني، داليا المرشدي، مريم متولي، سابين عابد، أيسل نديم، تقى الله مدحت، نهى عادل، هنا سند، مريم مصطفى، ندى مرجان، مايا ممدوح، ميلكا لوبيسكا، شروق فؤاد".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
رغم الرسوم الأمريكية.. الصين تتجاوز التريليون دولار في فائض التجارة
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم تكن كافية لإبطاء تدفق الصادرات الصينية، التي واصلت الارتفاع محققة رقمًا قياسيًا جديدًا خلال 11 شهرًا فقط من العام الجاري.
وأوضح التقرير أن الصين أثارت اهتمام العالم مطلع العام عندما أعلنت أن فائض تجارتها في السلع والخدمات بلغ تريليون دولار لأول مرة في تاريخ أي دولة، وهو الفائض الناتج عن تفوق الصادرات على الواردات.
وبحسب هيئة الجمارك الصينية، فقد تجاوزت البلاد هذا الرقم بالفعل، ليصل الفائض المتراكم حتى نهاية نوفمبر إلى 1.08 تريليون دولار.
وأشار التقرير إلى أن تعريفات ترامب الجمركية تسببت بالفعل في انخفاض صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بنحو الخمس، إلا أن بكين ردت بتقليص وارداتها من فول الصويا ومنتجات أمريكية أخرى بنسبة مماثلة تقريبًا، بينما واصلت بيع ما يقرب من ثلاثة أضعاف ما تشتريه من السوق الأمريكية.
وسجلت الصين في نوفمبر فائضًا تجاريًا بقيمة 111.68 مليار دولار، ليصبح ثالث أعلى فائض شهري في تاريخها.
وبحسب التقرير، رفعت الصين حجم صادراتها إلى مختلف دول العالم بوتيرة ضخمة شملت السيارات، والألواح الشمسية، والأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، ما تسبب في ضغط شديد على الأسواق العالمية. وأشار إلى أن موجة الصادرات الصينية اكتسحت أسواق جنوب شرق آسيا وإفريقيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية، بينما فقدت شركات تصنيع السيارات في دول صناعية كبرى مثل ألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية جزءًا من حصتها لصالح المنافس الصيني.
كما ذكر التقرير أن المصانع في دول نامية مثل إندونيسيا وجنوب إفريقيا اضطرت إلى خفض الإنتاج أو التوقف، غير قادرة على منافسة الأسعار الصينية المنخفضة.