توعد الملاكم البريطاني تايسون فيوري، منافسه الأوكراني أولكسندر أوسيك بهزيمة ساحقة عندما يلتقي عملاقا الوزن الثقيل في العاصمة السعودية الرياض، يوم السبت المقبل.
يتطلع فيوري لرد اعتباره من الهزيمة الوحيدة في مشواره أمام أوسيك الملقب بـ"الأرنب".
المواجهة الأولى بين أبطال الملاكمة تايسون فيوري وأوليكسندر أوزيك انتهت ????
والمواجهة الثانية على الأبواب Usyk2Fury يوم 21 ديسمبر بالرياض ????
The first showdown between boxing champions Tyson Fury and Oleksandr Usyk was just the beginning ????
Don’t miss the highly anticipated… pic.
وقال فيوري لشبكة دي إيه زد إن: "سأدمر هذا اللعين يوم السبت. لن اعتزل، بل سأقضي عليهم جميعاً وأولهم صاحب وجه الأرنب".
وأضاف الملاكم البريطاني: "كنت سعيداً بأدائي في المباراة الأولى بيننا، رغم أنني لم أحقق النتيجة المطلوبة".
وتابع الملاكم الملقب بملك الغجر: "حاولت الابتعاد عن الملاكمة عدة مرات، ولم أنجح".
وأوضح "لقد كنت جاداً في قرار اعتزالي الملاكمة في عام 2022 بعد اعتزال ديليان وايت".
وواصل فيوري: "لا أرى أن مشواري مع الملاكمة هو أعظم إنجازاتي .كنت على وشك الانتحار وتخلصت من حالة يأس شديد".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
الخطاط ينجا يشيد بالموقف البريطاني الداعم لمغربية الصحراء
زنقة20| الداخلة
ثمّن الخطاط ينجا، رئيس مجلس جهة الداخلة وادي الذهب، الموقف البريطاني الأخير الداعم لمغربية الصحراء، والذي تجسّد من خلال اللقاء الذي جمع وزير الشؤون الخارجية المغربي ناصر بوريطة بنظيره ديفيد لامي وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية في العاصمة الرباط، مبرزا أن هذا الموقف يعكس تطورا نوعيا في مواقف الدول الكبرى إزاء القضية الوطنية.
وأكد الخطاط، بصفته منتخبا شرعي أفرزته صناديق الاقتراع ، أن هذا الدعم البريطاني يمثل انتصارا جديدا للدبلوماسية المغربية التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيّده، والتي استطاعت أن تكرّس مشروعية الموقف المغربي على الساحة الدولية.
وأوضح الخطاط في تصريح لموقع Rue20 أن الاعتراف بمغربية الصحراء ودعم المبادرة المغربية للحكم الذاتي لم يعد يقتصر على تصريحات أو مواقف رمزية، بل بات يُترجم على أعلى المستويات، خاصة من قبل الدول ذات التأثير في مجلس الأمن الدولي.
واعتبر الخطاط، أن هذا التحوّل الدولي يعكس بداية الحسم النهائي في ملف الصحراء المغربية، ويؤكد عزلة الأطروحة الانفصالية التي روّجت لها الجزائر لعقود، مضيفاً أن المواقف الدولية المتصاعدة تشكل دعماً قوياً لوحدة المغرب الترابية وتعزز مسار التنمية بالجهات الجنوبية للمملكة.