شمسان بوست:
2025-12-07@14:21:27 GMT

اللواء 43 عمالقة يسقط طائرة حوثية مسيّرة في حيس

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

«صورة أرشيفية»

شمسان بوست / متابعات:

تمكن ابطال اللواء 43 عمالقة صباح اليوم الأربعاء من اسقاط طائرة مسيرة حوثية في سماء جبهة حيس جنوبي محافظة الحديدة.

وتمكنت الدفاعات الجوية اليوم من اسقاط الطائرة المسيرة الحوثية اثناء تحليقها على مواقع اللواء المرابط في منطقة سقم بجبهة حيس.

وترابط قوات اللواء 43 عمالقة في جبهة التماس مع مواقع العدو لمنع أي تقدم أو تسلل الحوثيين في مديرية حيس .

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

هل هؤلاء الرجال جبهة؟!

فايز السليك

هذا من اكثر المقالات الصحفية رسوخاً في ذهني، وفي أذهان الملايين الذين عاشوا لحظات انقلاب العميد عمر البشير على حكومة التجربة الديموقراطية الثالثة.
طرح العميد حينها، الدكتور حاليا محمود قلندر، رئيس تحرير صحيفة (( القوات المسلحة)) السؤال الكبير في مقاله (( الهمس جهراً))، وكان السؤال نتيجة لهمس الخرطوم، المدينة التي لا تعرف الأسرار حول هوية الانقلابيين الجدد، وعلاقتهم التنظيمية والفكرية بالجبهة الاسلامية القومية؛ برغم اعتقال أمينها العام الدكتور حسن الترابي مع قادة الأحزاب السياسية يوم الجمعة ٣٠ يونيو ١٩٨٩.
وعندما أخرجوا الترابي من السجن اقسم بأن لا علاقة للجبهة الأسلامية بالانقلاب، لكن بعد حدوث المفاصلة اقر الترابي بعلاقته بالانقلاب وقال مقولته الشهيرة ( قلت للبشير اذهب للقصر رئيسا واذهب أنا الى السجن حبيسا)).
وكشف عراب الانقلاب انهم اخترقوا الجيش منذ عام ١٩٧٧، وأنهم هم الذين اتوا بالبشير لقيادة الانقلاب ( اختطفناه من الجنوب اختطافا).
ومن يومها بدأت عملية اسلمة الجيش وفصل إلاف من الضباط غير الاسلاميين، بل كانت الدفعة ( ٤٠) أول دفعة في الكلية الحربية يكون التزامها للتنظيم قبل الالتزام للجيش، والانتماء للحركة الإسلامية فوق الانتماء للوطن، واطلقوا عليها ( الدفعة اربعين حماة الدين).
واستمر الحال سنوات طوال، ظلت شروط الالتحاق بالكلية الحربية الحصول على تزكية تنظيمية من التنظيم الطلابي، او لجان الأحياء وأماكن العمل، واحتكر الاسلاميون من خريجي الجامعات الرتب العسكرية الفنية في سلاح المهندسين، والسلاح الطبي، والتوجيه المعنوي.
وشهدنا ضابطاً برتبة رائد يصدر تعليماته لمن كانوا يحملون الرتب الأعلى حتى مرتبة الفريق، فاختلت معايير المهنية، وغاب الضبط والربط، وصار حتى المظهر لا يتماشى مع الضوابط العسكرية مثل ارتداء ( السفنجات، البناطلين القصيرة، واطلاق اللحى) . وكما قال شاعرنا العظيم الشريف محجوب ( كضاب كضاب يا اب دقناً تحت الكاب)).
واستمر ذلك حتى جاءت الأستاذة سناء حمد، وتكشف أنها حققت مع كبار ضباط الجيش، ومع ذلك يأتي الفريق عبد الفتاح البرهان وينفي وجود الإسلاميبن في الجيش، مع أنه شخصياً وصل لمنصبه بقرار صدر من اجتماع عقد بمزرعة أحد القيادات الاسلامية المعروفة.
الأمر يا سعادتو، ما عاد همساً ولا ظلً سؤالاً معلقاِ في الهواء، ولو مغالطني (ممكن تسأل طارق كجاب، الذي يمارس السياسة عياناً بياناً، ولا الشينة منكورة؟!.

الوسومفايز السليك

مقالات مشابهة

  • السودان يسقط بثنائية أمام العراق والجزائر تكتسح البحرين في البطولة العربية
  • هل هؤلاء الرجال جبهة؟!
  • كمين دموي قرب سيئون.. استشهاد قياديين من ألوية العمالقة
  • آرسنال يسقط أمام أستون فيلا بثنائية في الدوري الإنجليزي
  • روائع أبو نورة ورابح صقر.. بندر يحيي تاريخ عمالقة الفن في "نغم الشتاء"
  • «حين تتحدث إثيوبيا… يسقط القناع عن سدٍّ لا يملك من الصمود إلا صخب التصريحات»
  • وزير الأوقاف يشيد بالمتسابق محمد القلاجي: عملاق من عمالقة دولة التلاوة
  • عمالقة «الفورمولا-1».. سيارة «قويّة» وسائق «موهوب»!
  • مانشستر يونايتد يسقط في فخ التعادل مع ويستهام 1-1 في الدوري الإنجليزي
  • رحلات حوثية عبر مطار صنعاء تحت غطاء الوساطة العمانية