أصالة تُغني “سوريا جنة”: رسالة حب وأمل تُلهم الملايين
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شاركت النجمة السورية أصالة نصري مقطعاً من أغنيتها الجديدة عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، موجهة رسالة مليئة بالمشاعر حول الوطن وأملها في إعادة بناء سوريا بالحب والتسامح.
رسالة أصالة المؤثرة
كتبت أصالة في رسالتها: “مشاعر مختلطه كلها قويه خوف أولاً من إنه ينسى الواحد فينا شو كنا وشو أصلنا… نحنا كل أهل سوريا بنشبه أهل الحارة اللي بكل العالم مافي من هيك حارة الناس فيها مخلوطين من ديانات مختلفة وثقافات مختلفة وبساطة وشهامة ومحبة وتسامح.
وأكملت: “بدي شوف سوريا عروس، وكلنا نحنا أهلها. بدنا هالعروس اللي تعثرت وتقطعت نرجعلها جمالها. وليرجع كلنا بدنا نحبها… ما بقى بدها ولا نقطة دم، بدها فرح، بدها أمل، بدها ثقة، بدها سحر. والله بيقدر يمسح على القلوب بالتجاوز، ونسمو ونعلو ونبني”.
كلمات الأغنية الجديدة
تضمنت الأغنية التي أطلقتها أصالة كلمات معبرة ومليئة بالأمل: “ارفع راسك فوق، انت سوري حر… سوريا جنة والفرح سوري، يا ياسمينة معانقة الجوري، منكتب عحيطانك منحبك”.
رسالتها عن المستقبل
أكدت أصالة في رسالتها أن مستقبل سوريا يعتمد على الأجيال القادمة، مشددة على أهمية الاهتمام بالأطفال الذين عاشوا الويلات وقالت: “بدنا نهتم بصغارنا اللي شافوا الويلات وصار بدهم قد الكون كله رعاية واهتمام. كللي أمل وكللي ثقة نحنا لقدّام ورح نكون، ورح نبنيها بالحب لأنها بس بالحب رح تعمر”.
تفاعل الجمهور
لاقى المقطع والرسالة تفاعلاً واسعاً من جمهور أصالة، الذين أشادوا برسالتها الإنسانية وأملها في رؤية سوريا تستعيد جمالها وسلامها.
بأغنيتها ورسالتها، أكدت أصالة مجدداً أنها صوت الوطن، معبّرة عن حبها العميق لسوريا وداعيةً إلى بناء مستقبل مليء بالأمل والحب.
View this post on InstagramA post shared by Assala (@assala)
main 2024-12-19Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما بدها لا هارفرد ولا غيرها
صراحة نيوز- كتب المهندس خالد المعايطة
لا نريد برلمان.. لا نريد لا هيئات ولا مؤسسات مستقلة.. لا نريد منظومة جوائز الأرضية وفرضيات أصحاب الحظوظ وابناء الشلل.. لا نريد يد للدولة في الاستثمار وإدارة الشركات والمشاريع الكبرى.. لا نريد انفاق حكومي ورواتب وميزات وسيارات ومباني ومرافق أعلى من معدل متوسط إمكانيات المواطن العادي البسيط.. لا نريد لجان صورية ومجالس وهمية وعبث عميق شديد بهيكلة نظام إدارة الدولة.. لا نريد قدسية أو حصانة لمسؤول فاشل او مقصر او فاسد.. لا نريد تخليد لبقاء ووجود البعض ومن ثم توريث لسلالته من بعده.. لا نريد مسؤول نصرف عليه من عرقنا ودمائنا ومن قوت أولادنا وهو رمز علني للفساد إلذي سبق وأهلك الكثير من قبلنا .
نريد وطن برجال بسطاء كادحون يعملون ولا يطلبون.. نريد رجال تخاف الله ببلدها.. رجال تؤمن ان الأردن وطن لا يقبل التجزئة أو المساومة.. رجال لا تعرف الفشل والعجز وتخجل من التقصير والإهمال .
نريد بناء سدود… ومصانع ومزارع.. ومشاريع تعيش وتنفق على اجيالنا القادمة.. نريد ثقة واحترام وأمانه غابت عن اوساط رجال المناصب والمواقع منذ عقود.. نريد قلع أصول وجذور كل من يقف بطريق مصلحة مواطن يسعى لخدمة بلده باي وسيلة.
الاردن غني جدا بموارده.. الأردن غني جدا بقدرات وإمكانيات شبابه وأبنائه.. الأردن قوي جدا لا بل أقوى مما نعتقد أن احسن استغلال أوراقه وخيارته واختياراته وفرصه والأهم من يدير شؤونه ومصالحه
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟