بعد سقوط بشار .. مكسيم خليل يعود إلى سوريا بعد غياب 12 عام| فيديو
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
عاد الفنان مكسيم خليل إلى وطنه سوريا، بعد أيام من سقوط النظام السوري ورحيل بشار الأسد، و تلقى عدد كبير من المباركات والتهاني من جمهوره السوري والعربي عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووصل مكسيم خليل أمس الخميس 19 ديسمبر إلى سوريا في زيارة هي الأولى له منذ 12 عاماً، بعد غياب قسري عن بلاده منذ اندلاع الحرب.
"مبروك إلكن كلكن.."
عاد الجنرال مبتسماً ❤️
مكسيم خليل في دمشق بعد غياب 12 سنة pic.twitter.com/Ox2mmxVh9I
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من الصور والفيديوهات التي وثقت تواجد مكسيم خليل في سوريا وتحديداً في منطقة داريا بالشام، حيث ظهرت عليه علامات السعادة والتأثر إلى جانب أصدقائه.
مكسيم خليل
دعا الفنان مكسيم خليل الفنانين والمشاهير لفضح أى شخص يقوم بسرقة المساعدات الممنوحة إلى سوريا من قبل.
استقبال السوريين للحر مكسيم خليل ???? pic.twitter.com/BDUpH2QTx1
— ???? (@Sadeemie) December 19, 2024
وكتب مكسيم خليل عبر حسابه على إنستجرام أنذاك : "نداء لأصحاب الضمير، بتقدر تحكي شو شفت وتفضح هدول الاشخاص بالاسم تحت، بالصور المرفقة عينة من رسائل كتيرة عم توصل إنه هلأ وبهذا الوقت المأساوي يلي عم يعيشوه السوريين وبعد مرور كم يوم على وحدة من أكبر الكوارث .. المصحوبة بعواصف وبرد قاسي هالوقت يلي الناس عمتستنى خبر عن احبابها او عن لهفة من حدا".
وتابع "مع الأسف في ناس تسرق وتخبي وتبيع الإعانات .. في منهم شيوخ وفي منهم مخاتير وفي منهم هلال ومنظمات وفي منهم جيش وتجار.. طبعاً البعض لانه اكيد في ناس عمتشتغل بكل إخلاص.. يلي عماحكيه موجود بكل مناطق سوريا بلا استثناء ..حلب ،اللاذقية ، جبلة ،ادلب ، جنديرس .الخ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا مكسيم خليل المزيد مکسیم خلیل فی منهم
إقرأ أيضاً:
أول دولة أوروبية تصدر مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
أعلن مكتب النيابة العامة الوطني لمكافحة الإرهاب في فرنسا عن طلبه إصدار مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وجاءت مذكرة التوقيف على خلفية اتهام الأسد بشن الهجمات الكيميائية التي وقعت في سوريا عام 2013، وأتت بعد أن ألغت محكمة التمييز الفرنسية يوم الجمعة الماضية مذكرة توقيف سابقة كانت صادرة ضده.
وأوضح المكتب في بيان أن بشار الأسد لم يعد يتمتع بالحصانة الشخصية التي تمنحها القوانين لرؤساء الدول أثناء توليهم المناصب، بعد الإطاحة به في ديسمبر 2024 وهروبه من سوريا، ما يسمح بملاحقته قضائيًا على جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تشمل التهم الموجهة إليه على خلفية هذه الهجمات الكيميائية.
وكان قاضيان في باريس قد أصدرا في نوفمبر 2023 مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية جراء هجمات الغاز السارين التي شنت في مناطق مثل عدرا ودوما والغوطة الشرقية في أغسطس 2013، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص وإصابة المئات. وفي يونيو 2024 أيدت محكمة الاستئناف هذه المذكرة.
وفي قرارها، أكدت محكمة التمييز الفرنسية أن الحصانة الشخصية تحمي رؤساء الدول في منصبهم فقط، لكنها تعترف باستثناء جديد يمنح حصانة وظيفية فقط للرؤساء السابقين ولا يحميهم من الملاحقة في قضايا جرائم حرب أو ضد الإنسانية.
علاوة على ذلك، أصدر القضاء الفرنسي في يناير 2025 مذكرة توقيف أخرى بحق الأسد تتعلق بقصف مناطق مدنية في درعا عام 2017 تسببت في خسائر مدنية.
تجدر الإشارة إلى أن المحكمة الجنائية الدولية غير مختصة بمحاكمة هذه الجرائم لأنها لا تملك ولاية على سوريا التي لم تصادق على اتفاقية روما المنظمة لعمل المحكمة، ولم تصدر الأمم المتحدة قرارا بإحالة الأمر إليها