أحمد بتشان يشعل حماس جمهوره ويكشف عن أغنيته الجديدة "روح" بألحان محمد شحاته عبر إنستجرام
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
فاجأ الفنان أحمد بتشان جمهوره ومتابعيه على منصات التواصل الاجتماعي بالإعلان عن أغنيته الجديدة المرتقبة "روح"، التي يتعاون فيها مع نخبة من أبرز صناع الموسيقى، في مقدمتهم الملحن المبدع محمد شحاته.
ونشر بتشان عبر حسابه الرسمي على إنستجرام مقطعًا قصيرًا من الأغنية، مرفقًا بتعليق حماسي قال فيه: "استعدوا لسماع شيء مختلف تمامًا! أغنية "روح" قريبًا"، مما أشعل حماس متابعيه الذين تفاعلوا بالآلاف مع المنشور، معربين عن تشوقهم لسماع العمل الكامل.
الأغنية التي ينتظرها عشاق بتشان تأتي بكلمات الشاعر الموهوب حسام سعيد، وألحان محمد شحاته، وتوزيع موسيقي من توقيع الموزع الشهير توما، ما يعد بعمل متكامل يجمع بين العاطفة القوية والجودة الموسيقية العالية.
وتميز الفيديو الذي نشره بتشان بأسلوب بسيط وجذاب، ركز فيه على إيصال أجواء الأغنية وإحساسها الراقي، ليمنح المتابعين لمحة صغيرة عن العمل المنتظر. وقد أثارت الخطوة أصداء إيجابية واسعة بين محبيه، الذين عبروا عن حماستهم الكبيرة عبر التعليقات التي جاءت مشجعة ومليئة بالتوقعات.
من المتوقع أن تحقق الأغنية نجاحًا كبيرًا، خصوصًا أن بتشان قد أثبت في السنوات الأخيرة مكانته كواحد من أبرز المطربين الشباب في الساحة الفنية، بفضل أعماله التي تجمع بين الإحساس المرهف والأسلوب الغنائي الحديث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد بتشان الفجر الفني أغنية روح
إقرأ أيضاً:
حماس: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نت/
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”.
وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”..
وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.