قد يطلب تسليمها لواشنطن مجدداً.. ترامب يحذر من سيطرة الصين على إدارة قناة بنما
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
قد يطلب تسليمها لواشنطن مجدداً.. ترامب يحذر من سيطرة الصين على إدارة قناة بنما.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي دونالد ترامب قناة بنما
إقرأ أيضاً:
ترامب يحذر نتنياهو من تعطيله ويلفت لاقتراب أمريكا من اتفاق مع إيران
(CNN)-- يعتقد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن إدارته "قريبة جدًا من حل" بشأن الاتفاق النووي مع إيران، وقد حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، شخصيًا من تعطيل المحادثات، حسبما صرّح، الأربعاء.
وصرح ترامب للصحفيين بأنه حذّر حليفه المقرب الأسبوع الماضي من أن أي خطوة لعرقلة المفاوضات ستكون "غير مناسبة"، في حين أكدت مصادر مطلعة على المناقشات تفاؤل ترامب، وقالت لشبكة CNN إنهم يقتربون من اتفاق شامل يمكن إبرامه في الاجتماع القادم للولايات المتحدة وإيران، والذي يُرجّح أن يكون في الشرق الأوسط.
لكن المخاوف من أن تُعرقل إسرائيل العملية كبيرة بشكل واضح، وعندما سُئل عن التقارير التي تفيد بأنه حذّر نتنياهو من تعطيل المحادثات خلال مكالمة هاتفية الأسبوع الماضي، قال ترامب: "حسنًا، أود أن أكون صريحًا، نعم، لقد فعلت.. هذا ليس تحذيرًا - قلت إنني لا أعتقد أنه مناسب".
وأضاف ترامب أن فريقه يُجري "مناقشات جيدة جدًا" مع إيران، وقد جرت محادثات خلال الأسابيع القليلة الماضية بقيادة المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف وأدارتها سلطنة عمان.
ويأتي اعتراف ترامب الصريح بشأن مكالمة نتنياهو في أعقاب تقرير لشبكة CNN الأسبوع الماضي يفيد بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية الإيرانية، ولطالما كان نتنياهو معارضًا شرسًا لأي نوع من الاتفاق مع طهران، وقد أشاد بقرار ترامب في ولايته الأولى بالانسحاب من الاتفاق النووي الذي اتفق عليه الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، عام 2015.
والمخاطر كبيرة للغاية، فقد تؤدي ضربة إسرائيلية إلى إبطال التقدم الذي أحرزته الولايات المتحدة، وتخاطر بإشعال صراع إقليمي أوسع، وتدمر فرص ترامب في تحقيق اختراق كبير في السياسة الخارجية مع تعثر التقدم في التوسط لوقف إطلاق النار في الحروب في أوكرانيا وغزة.