10 مرشحين يتنافسون على جائزة "قمة المليار متابع".. الأكبر والأغلى عالمياً
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
أعلنت قمة المليار متابع، أول قمة متخصصة بتشكيل اقتصاد صناعة المحتوى، والأكبر من نوعها على مستوى العالم، والتي تنظمها أكاديمية الإعلام الجديد في دبي، عن أسماء المرشحين العشرة المتأهلين للمنافسة على الفوز بجائزة القمة، وقيمتها مليون دولار، والتي تعد أكبر وأغلى جائزة عالمية لصناع المحتوى الهادف، والذين تم اختيارهم من قبل لجنة تحكيم متخصصة تضم خبراء ومؤثرين ومستشارين عالميين.
ومن المرشحين للفوز بجائزة القمة أيضاً نيرمال بورجا (المملكة المتحدة) المولود في نيبال وهو متسلق جبال شهير وعضو سابق في خدمة القوارب الخاصة البريطانية، ويتابعه أكثر من 2.2 مليون متابع في جميع منصات التواصل الاجتماعي، ويسهم محتواه في مساعدة المحتاجين في منطقة الهيمالايا.
وقاد بورجا أول صعود شتوي لقمة K2 وأتم تسلق جميع قمم العالم البالغ ارتفاعها 8000 متر والبالغ عددها 14 قمة في أقل من سبعة أشهر، وتدعم مؤسسته "نيمسداي" المجتمعات، وجهود الحفاظ على البيئة. تحقيق الأحلام وتضم قائمة المرشحين أيضاً، سايمون سكويب، (المملكة المتحدة)، وهو رائد أعمال ومتحدث ملهم، سخر محتواه لمساعدة الناس في تحقيق أحلامهم، وليثبت أن الإرادة القوية تحدث فرقاً حقيقياً في حياة الآخرين، مركزاً على تحفيز قادة المستقبل، ودعم المشاريع الاجتماعية التي تُعالج القضايا العالمية؛ ويحظى سايمون بمتابعة أكثر من 9 ملايين متابع في جميع منصات التواصل الاجتماعي.
ومن المرشحين أيضاً تشارلي روكيت (الولايات المتحدة)، وهو رياضي تغلب على الاكتئاب والسمنة وورم في الدماغ، يكرس جهوده لدعم الناس في تحقيق أحلامهم محولاً الطموحات إلى واقع ملموس من خلال أعمال الخير ومؤسسة "آلة الأحلام" الخاصة به، وأخذ على عاتقه مهمة إلهام الآخرين من خلال نشر المحبة والألفة بين الناس، والاحتفاء بقصص كفاح الآخرين، ولدى تشارلي أكثر من 10 ملايين متابع على جميع منصات التواصل الاجتماعي.
ومن المرشحين لنيل الجائزة أيضاً، سامويل ويدينهوفر (أستراليا)، وهو مؤثر على منصات التواصل الاجتماعي يسعى بشغف إلى نشر الأمل والبهجة، ويؤمن بأن العطاء يمكن أن يحدث فرقاً حقيقياً في حياة الآخرين، واشتهر بلفتاته اللطيفة مع غرباء في مقاطع فيديو مُؤثرة، ولديه أكثر من 10 ملايين متابع على منصات التواصل الاجتماعي. مهارات عملية ومن جمهورية مصر العربية، ينافس أحمد أبو زيد، لنيل الجائزة الأكبر والأغلى من نوعها في العالم، حيث يعمل من خلال منصته "دروس أونلاين" على "يوتيوب" على تزويد المتابعين بمهارات عملية في اللغة الإنجليزية والمونتاج، ويختبر كل ما هو هادف وتعليمي ويشعل شغف التعلم في قلوب الملايين ليجعل محتواه هادفاً ومثرياً، حيث يقدم نصائح حول تنظيم الوقت وتطوير الذات ومهارات التعلم والمذاكرة، ولديه أكثر من 11 مليون مشترك على جميع المنصات.
ومن المرشحين لنيل الجائزة أيضاً، ناصر العقيل، (المملكة العربية السعودية)، الذي أسس قناته تحت اسم "دوباميكافين"، والذي يحول الكتب المعقدة إلى أفكار واضحة وعملية ويسعى لتبسيط المفاهيم العلمية المعقدة، حيث يقدمها بطريقة سهلة وجذابة، وجعلها في متناول الجميع، ويتابع العقيل نحو 9 ملايين مشترك على جميع المنصات.
كما تم ترشيح قناة "أسرتنا" التعليمية للأطفال التي أسسها صانع المحتوى عبد الرزاق بن ناجي (الجزائر، المملكة المتحدة) لنيل جائزة قمة المليار متابع، والتي تحتفي وتروج للغة والثقافة العربية وتهدف إلى تعزيز الشعور بالفخر الثقافي لدى الأطفال من خلال الأغاني والقصص والدروس التفاعلية باللغة العربية، ويتابعه نحو 17.5 مليون مشترك على جميع منصات التواصل الاجتماعي.
وكذلك تم ترشيح صُنّاع المحتوى ضمن مبادرة "مؤثرون لأجل لبنان" (لبنان)، لنيل جائزة المليون دولار، وهم 4 صانعي محتوى يشكلون يداً واحدة لمساعدة الأسر النازحة وإعادة بناء المجتمعات في أوقات الأزمات، وتضم المجموعة كلاً من: عبد الله سعادة، وحسن هاشم، وحسن رعد، وعبير الصغير، ويبلغ إجمالي متابعي أفراد المجموعة أكثر من 40 مليون متابع.
وأخيراً، تم ترشيح محمود زعيتر (فلسطين)، وهو صانع محتوى من قطاع غزة، يسهم من خلال محتواه الملهم والإيجابي في بث روح التفاؤل في أرجاء غزة ويظهر للعالم أن الأمل يمكن أن يولد حتى في أشد الظروف، حيث أسهم محتواه في تسليط الضوء على الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، بالإضافة إلى إسهامه في توزيع المساعدات الإنسانية في القطاع، وطرحه القضايا الاجتماعية وإلهام التغيير الإيجابي، ولديه نحو 3 ملايين متابع على جميع المنصات. لجنة التحكيم إلى ذلك، أعلنت قمة المليار متابع عن أسماء لجنة التحكيم التي تضم 5 محكمين، وهم: صانع المحتوى وسفير النسخة الثالثة للقمة أحمد الغندور، الذي اشتهر بتقديم برنامج "الدحيح" الذي يحظى بشعبية كبيرة وحقق 595 مليون مشاهدة، وأدرج اسم الغندور في قائمة الأشخاص الأكثر تأثيراً في العالم العربي لعام 2018، كما اختير من قبل مركز الشباب العربي في قائمة "روّاد الشباب العربي" كما تم اختياره في القائمة القصيرة لجائزة IBC العالمية في عام 2019 كواحد من أكثر الشباب المؤثرين في مجال الإعلام.
وتضم لجنة التحكيم صانعة المحتوى براجاكتا كولي، البالغة من العمر 31 عاماً، وسفيرة النسخة الثالثة من القمة، وهي معروفة بقناتها على يوتيوب "MostlySane"، والتي تقدم مقاطع فيديو تركز بشكل أساسي على الفكاهة أثناء المواقف اليومية، ولها عروض على منصة "نتفليكس"، وهي واحدة من أكثر صانعي المحتوى تأثيراً في الهند، حيث يتابعها أكثر من 17 مليون متابع عبر حساباتها في منصات التواصل الاجتماعي.
كما تضم اللجنة صانع المحتوى زاكري ديرينيوسكي المعروف بمحتواه الإنساني على وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يعد مصدر إلهام لأكثر من 27 مليون متابع من خلال مقاطع الفيديو المؤثرة التي تتناول الصحة النفسية والأعمال الخيرية، حيث حققت مقاطعه أكثر من 10 مليارات مشاهدة على منصات وسائل التواصل الاجتماعي.
وتضم لجنة التحكيم صانع المحتوى أمين إمنير، والذي فاز بلقب صانع الأمل لعام 2024 حيث حول حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي إلى بوابة جديدة للعطاء، بهدف تحسين نوعية الحياة والارتقاء بالمستوى المعيشي للأسر الأقل حظاً في المملكة المغربية.
كما تضم لجنة التحكيم أيضاً صانع المحتوى حسن سليمان أحمد، والمعروف باسم "أبو فلة" وصاحب الأرقام القياسية للحملات الإنسانية، والذي يتابعه أكثر من 63 مليون متابع على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، وقد اشتهر بمحتوى الترفيه والألعاب، وبحملاته الخيرية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات قمة المليار متابع الإمارات قمة المليار متابع قمة الملیار متابع ومن المرشحین ملایین متابع لجنة التحکیم صانع المحتوى ملیون متابع من المرشحین متابع على على جمیع من خلال أکثر من
إقرأ أيضاً:
"الشارقة السينمائي الدولي 12" يتوج الفائزين.. ويستقطب أكثر من 60 ألف زائر
الشارقة -الرؤية
اختتم مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب، مساء الأحد الموافق 12 أكتوبر الجاري، فعاليات نسخته الثانية عشرة، التي أُقيمت تحت رعاية قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وسمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة. جاء ذلك خلال حفل خاص أُقيم في مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، بحضور عددٍ من المخرجين والعاملين في القطاع السينمائي.
وكرم المهرجان، الذي استقطب على مدار أيامه الستة أكثر من 60 ألف زائر ومشارك وطالب، في حفل الختام، صناع الأفلام المتميزين والواعدين بجوائز فئاته المختلفة، حيث نال فيلم "سلمى وقمر" للمخرجة عهد كامل جائزةَ أفضل فيلم روائي طويل، كما حصلت رولا خليل على تنويهٍ خاص عن أدائها المميز في الفيلم. وفاز فيلم "ابن" للمخرجة زانا بيكامبيتوفا بـجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة قصير، في حين حظي فيلم "مس موكسي" للمخرج ويب فيرنووي بـجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة طويل. كما فاز فيلم "كل لحظة حيّة نابضة" للمخرج أنجيلو فيسّر بـجائزة أفضل فيلم من صُنع الأطفال واليافعين، وحصد فيلم "قِن" للمخرج مجتبى الحجي جائزة أفضل فيلم قصير من صُنع الطلبة، بينما نالت فيلم "كلافيريستا المسنّة" للمخرجة سارة كوبين جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة قصير من صُنع الطلبة.
ونال فيلم "المُلّا" للمخرج بهاء الكاظمي جائزةَ أفضل فيلم عربي روائي قصير، فيما فاز فيلم "كيف تفتح الباب" من إخراج جي وان بارك وجوان جي بي هوي بـجائزة أفضل فيلم روائي دولي قصير. وحصل فيلم "رؤوس الجبال" للمخرج علي فؤاد على جائزة أفضل فيلم وثائقي. ومنح المهرجان تنويهاً خاصاً لكلٍّ من ماريون بروفوروف عن أدائه المميّز في الفيلم الروائي الطويل "سرّ اليد السوداء"، وبارك سو-يي عن أدائها اللافت في الفيلم الروائي الطويل "2:15 مساءً".
وفي هذا السياق، أكدت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مدير مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب، أن ما حققته النسخة الثانية عشرة من المهرجان من نجاحات لافتة يعكس حجم تأثيره وقوته ومكانته على الساحتين المحلية والدولية، ودوره في دعم أصحاب المواهب الناشئة. وقالت: "تحول المهرجان إلى جزء أساسي ومهم من المشهد الثقافي في الشارقة، بفضل سعيه الدائم إلى إحداث تأثير إيجابي في المجتمع، وقدرته على فتح الآفاق أمام المبدعين، مما يعكس أهميته ودوره في تحفيز الأطفال واليافعين على دخول مجال السينما والتعبير عن أفكارهم ورؤاهم وتطلعاتهم نحو المستقبل.". وهنأت القاسمي كافة الفائزين في مسابقات المهرجان التي شكلت حاضنة نوعية للمواهب السينمائية، مؤكدة أن الأفلام الفائزة نجحت في لفت انتباه الجمهور وأعضاء لجان التحكيم بما تتميز به من جودة وتنوع في موضوعاتها وقصصها ومستوياتها الفنية والجمالية التي تعبر عن الواقع، الأمر الذي يعكس حرص صناع الأفلام على تقديم الأفضل في أعمالهم.
وكانت نسخة المهرجان الـ 12، قد حققت نجاحاتٍ لافتةً تعكس حيويةَ الحراك الثقافي في الشارقة، حيث شهدت عرض 74 فيلماً تم اختيارها من بين 1740 فيلماً من 26 دولة، من بينها المملكة العربية السعودية وفرنسا وإيران وإندونيسيا والبحرين وروسيا والهند وهولندا، إضافةً إلى دولٍ مثل ساو تومي وبرينسيب، والإكوادور، وبيليز التي شاركت للمرة الأولى في المهرجان. واستضافت "السجادة الخضراء" ثلاثةَ أفلام تُعرض للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، وهي الفيلم الهولندي "مس موكسي" للمخرج ويب فيرنووي، والفيلم الكوري للمخرجة سيريونغ جونغ، بالإضافة إلى الفيلم السعودي "هجير" للمخرجة سارة طلب. وتم الاحتفاء بالسينما الكورية ضيفَ شرف المهرجان، حيث تابع الجمهور عرض مجموعةٍ من الأفلام الكورية التي تميّزت بتفرّد حكاياتها وجودة إنتاجها وقدرتها على تجاوز حدود اللغة والجغرافيا.
وخلال نسخته الحالية، أطلق المهرجان المؤتمر العالمي لأفلام الأطفال والشباب، الذي يُعد منصة مبتكرة تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية السينما ودورها في تشكيل وعي الشباب في العالم العربي، إلى جانب مناقشة الفرص والتحديات التي تواجه السينما العربية، واستعراض سبل دعم أصحاب المواهب الناشئة. ومن جهة أخرى، كان المهرجان قد أعلن عن مساهمته في دعم مجموعة من المبادرات الإنسانية التي تتبناها مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية، حيث خُصص فائض إيرادات مبيعات تذاكر نسخته الحالية لدعم جهود المؤسسة الرامية إلى حماية وتمكين الأطفال المستضعفين، في خطوة تعكس التزام مؤسسة "فن" بمسؤولياتها المجتمعية.
وقال سعادة خالد جاسم المدفع، رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة: "بصفتنا الشريك السياحي الرسمي لمهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب لهذا العام، نفخر بتجديد التزامنا بدعم المبادرات التي تعكس الهوية الثقافية والقيم الأسرية لإمارة الشارقة. ويسعدنا في الهيئة أن نكون إحدى لجهات الحكومية التي حظيت بهذا التعاون المثمر، ونتطلع دائمًا إلى تقديم أفضل دعم للمبادرات التي تعزز ثقافتنا وترسخ قيم مجتمعنا، ما يعكس قوة شراكتنا الاستراتيجية مع مؤسسة فن، ورؤيتنا المشتركة في تعزيز الإبداع وتقدير الثقافة وتحفيز التفاعل الإيجابي بين الشباب."
من جهته، عبّر توشار سينغفي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس الاستثمارات في شركة كريسينت إنتربرايزز، عن اعتزازه بدعم المهرجان الذي وصفه بأنه "منبر مهم للحوار بين الثقافات." وقال: "يواصل المهرجان تمكين صنّاع الحكايات الشباب عبر الإبداع والتعلّم ومنحهم ما يحتاجونه من فرص، ومن خلال احتفائه بالسينما الكورية جسد روح التبادل الثقافي التي يتميّز بها".
أما فريد بلبواب، الرئيس التنفيذي لمجموعة غلفتينر، فأشار إلى أن دعم المهرجان يؤكد التزام المجموعة بتمكين الشباب وتنمية المجتمع، وقال: "من خلال رعايتنا للمهرجان، نسعى إلى دفع عجلة التنمية المجتمعية عبر التعاون والابتكار، وتعزيز مكانة الشارقة مركزًا مزدهرًا للإبداع".
وخلال حفل الختام، كرمت إدارة المهرجان أعضاء لجان التحكيم، والمتعاونين والمدربين والمحكمين الواعدين، والشركة المنظمة للمتطوعين، وغيرهم، كما شهد الحفل أيضاً تكريم داعمي وشركاء المهرجان والرعاة، وهم شركة كريسينت إنتربرايزز، وشركة غلفتينر، ومدينة الشارقة للإعلام (شمس)، والمكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وهيئة الطرق والمواصلات في الشارقة، وهيئة الإنماء التجاري والسياحي في الشارقة، وغرفة تجارة وصناعة الشارقة، ومجلس الإمارات للإعلام، ومطار الشارقة الدولي، وشريك الطيران الرسمي "طيران الإمارات”. وشمل التكريم أيضاً شركاء الموقع وهم مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، وبيت الحكمة وفوكس سينما، ومسرح الزاهية (ربع قرن)، وسيتي سنتر الزاهية، والناقل الرسمي للمهرجان أي جي أم سي – "بي إم دبليو”. كما تم تكريم الجامعة القاسمية، وشركة سوني، وشركة نيكون، إضافة إلى شركة وايت آند بلاك لتنظيم الفعاليات، وشركة الصرح للإعلام، وشركاء الضيافة وهم فندق سينترو، وليب، وفندق بلازو فيرزاتشي، وشريك الجمال صالون لاسيرين، إلى جانب منال عجاج وهند العامري، وفريق الشارقة للعمل التطوعي.