بوابة الوفد:
2025-12-14@01:27:03 GMT

Meta تستعد لإضافة شاشات إلى نظارات Ray-Ban الذكية

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

يبدو أن شركة Meta تستعد لإضافة شاشات إلى خطها الشهير من نظارات Ray-Ban الذكية، وفقًا لتقرير صادر عن Financial Times. وقد تظهر هذه الشاشات في إصدار مستقبلي للجهاز في وقت مبكر من العام المقبل. ومن المرجح أن تكون نافذة الإصدار في النصف الثاني من عام 2025.

وفقًا لأشخاص مطلعين على خطط Meta، ستكون الشاشات على الجانب الأصغر ومن المرجح أن تُستخدم لعرض الإشعارات أو الردود من المساعد الافتراضي AI الخاص بشركة Meta.

ومن غير المرجح أن تخطط الشركة لجعل هذا جهاز واقع مختلط بالكامل حتى الآن.

ولهذا الغرض، تمتلك Meta نظارات Orion AR التي تم الكشف عنها مؤخرًا، والتي لا تزال على بعد عدة سنوات. يشير نفس التقرير إلى أن الاستجابة الإيجابية لنظارات Orion ربما أدت إلى تسريع التطوير وربما ضمان إصدار تجاري. لم يكن من المؤكد ما إذا كانت هذه النظارات ستظل نموذجًا أوليًا داخليًا.

كانت نظارات Ray-Ban الذكية بمثابة نجاح مفاجئ لشركة Meta، ومن السهل معرفة السبب. فهي تبدو رائعة وتعمل بشكل رائع. يتضمن الطراز الحالي مكبرات صوت داخل الأذن وكاميرات وميكروفونات والوصول إلى المساعد الافتراضي لشركة Meta.

أنا أستمتع ببساطة التصميم الحالي، وخاصة عند التقاط الصور ومقاطع الفيديو. آمل ألا تعيق الشاشات هذه البساطة وألا تأتي على حساب تحسينات نظام الكاميرا، على سبيل المثال.

نظارات Ray-Ban Meta، بعد كل شيء، هي الجهاز المثالي لالتقاط صور سريعة لحيوان أليف. هل حاولت يومًا إجبار حيوان على البقاء ساكنًا حتى تتمكن من إخراج هاتفك من الحقيبة لالتقاط صورة؟ هذه النظارات اللطيفة لا تفعل ذلك أبدًا. تحل نظارات Ray-Ban هذه المشكلة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نظارات Ray Ban

إقرأ أيضاً:

ثلث المراهقين الأمريكيين يستخدمون روبوتات الدردشة الذكية يوميًا.. ChatGPT يتصدر المشهد

كشف تقرير جديد صادر عن مركز بيو للأبحاث أن نحو ثلث المراهقين الأمريكيين يستخدمون روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي يوميًا أو أكثر، في مؤشر واضح على تحول عادات الشباب الرقمية نحو الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي بجانب وسائل التواصل الاجتماعي التقليدية. 

ويعد هذا التقرير الأول من نوعه الذي يركز على استخدام المراهقين لروبوتات الدردشة، ويعكس أثر الذكاء الاصطناعي على أجيال الإنترنت الجديدة.

استند التقرير إلى استطلاع رأي شمل 1458 مراهقًا أمريكيًا تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عامًا، وجاءت العينة ممثلة ديموجرافيًا من حيث العمر والجنس والعرق والدخل الأسري. 

ووفقًا للبيانات، أفاد 48% من المراهقين باستخدامهم روبوتات الدردشة "عدة مرات في الأسبوع" أو أكثر، فيما قال 12% إنهم يستخدمونها "عدة مرات في اليوم"، بينما أشار 4% إلى الاستخدام شبه الدائم. 

وبالرغم من أهمية هذه الأرقام، فهي ما تزال أقل من استخدام منصات التواصل الاجتماعي التقليدية؛ حيث يستخدم 21% من المراهقين تيك توك بشكل شبه دائم، و17% يستخدمون يوتيوب بنفس النمط.

وعن أكثر الروبوتات شعبية، تصدّر ChatGPT من OpenAI القائمة، إذ أفاد 59% من المشاركين باستخدامه، يليه Gemini من جوجل بنسبة 23%، ثم Meta AI بنسبة 20%. وتأتي بعد ذلك أدوات مثل Microsoft Copilot (14%)، وCharacter AI (9%)، وClaude من Anthropic (3%).

 ويُعدّ هذا الاستطلاع خطوة مهمة لفهم تأثير الذكاء الاصطناعي على المستخدمين الأصغر سنًا، خصوصًا مع انتشار هذه التكنولوجيا بشكل متسارع.

ورغم الانتشار الكبير، يأتي استخدام روبوتات الدردشة ضمن سياق متزايد من التدقيق والرقابة، إذ تواجه بعض شركات الذكاء الاصطناعي، مثل OpenAI وCharacter AI، دعاوى قضائية متعلقة بتفاعل المراهقين مع الروبوتات، التي زُعم أنها ساهمت في حوادث انتحار.

 وقد اضطرت Character AI إلى تعديل سياسات استخدامها لتقييد الوصول للمراهقين مؤقتًا، فيما تخضع شركات أخرى مثل Alphabet وMeta لتحقيقات من لجنة التجارة الفيدرالية حول سلامة المستخدمين الأصغر سنًا.

ويشير التقرير أيضًا إلى ثبات استخدام المراهقين للتواصل الاجتماعي التقليدي، حيث تظل منصة يوتيوب الأكثر استخدامًا بنسبة 92%، يليها تيك توك (69%)، وإنستجرام (63%)، وسناب شات (55%). ومن بين هذه التطبيقات، كان واتساب هو الوحيد الذي شهد ارتفاعًا ملحوظًا، إذ أفاد 24% من المراهقين باستخدامه مقارنة بـ17% في عام 2022، ما يعكس التغير التدريجي في سلوكيات المراهقين الرقمية.

ويبرز التقرير أهمية متابعة استخدام المراهقين لأدوات الذكاء الاصطناعي، ليس فقط لفهم عاداتهم الرقمية، بل أيضًا لضمان سلامتهم النفسية والاجتماعية، وضبط الإطار القانوني والأخلاقي لاستخدام هذه التقنيات الحديثة بين الفئات الأصغر سنًا. ويعتبر ChatGPT وغيره من روبوتات الدردشة جزءًا من التحول الكبير في طبيعة التفاعل الرقمي، حيث لم تعد وسائل التواصل الاجتماعي وحدها تشكل عالم المراهقين على الإنترنت.

في النهاية، يشير التقرير إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا من الروتين اليومي للشباب، مع بروز تحديات جديدة للرقابة وحماية الأطفال والمراهقين، فضلاً عن الفرص التعليمية والإبداعية التي توفرها هذه التكنولوجيا الحديثة، ما يجعل متابعة تطورها ضرورة ملحة للمجتمع والأسرة والمؤسسات التعليمية.

مقالات مشابهة

  • فوائد مذهلة لإضافة الليمون في النظام الغذائي
  • حنيجل:جامعة السويس تقود مستقبل الصناعات الذكية في ممر القناة
  • المحللون الحزبيون على الشاشات… من يمثل من؟ واقع إعلامي بلا اسمنت مهني
  • تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية
  • شاومي تفتح باب التجربة المبكرة لنظاراتها الذكية.. اكتشف ما لا تعرفه
  • ثلث المراهقين الأمريكيين يستخدمون روبوتات الدردشة الذكية يوميًا.. ChatGPT يتصدر المشهد
  • تحذير حكومي عاجل لأصحاب الهواتف الذكية في مصر.. ماذا حدث؟
  • شركة Honor تطلق منافسا جديدا في عالم الهواتف الذكية
  • جهة رقابية: البريطانيون يقضون نصف وقتهم على الإنترنت عبر منصات تابعة لميتا أو غوغل
  • تحذير من مخاطر (المنازل الذكية)