حظر التدخين في الأماكن العامة بميلانو اعتبارا من أول يناير المُقبل
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يدخل حظر التدخين في الأماكن العامة المفتوحة في ميلانو، حيز التنفيذ اعتبارا من يوم رأس السنة الجديدة.
وكان مجلس مدينة ميلانو قد أقر في عام 2020، حظر التدخين في الأماكن العامة.
وتعد هذه الخطوة جزءا من حملة لمكافحة تلوث الهواء وتشجيع المواطنين على اختيار نمط حياة صحي، حسبما أوردت وكالة أنباء أنسا الإيطالية اليوم الخميس.
وكانت المدينة قد حظرت بالفعل التدخين في بعض الأماكن المفتوحة، مثل محطات الحافلات، ولكن تم الآن توسيع هذا الحظر ليشمل جميع المناطق العامة، مثل الشوارع والمتنزهات والمرافق الرياضية؛ ما لم يكن من الممكن الحفاظ على مسافة لا تقل عن 10 أمتار بين الأشخاص.
ولا ينطبق الحظر على السجائر الإلكترونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التدخين ميلانو السجائر الالكترونية التدخین فی
إقرأ أيضاً:
مدرسة محمود بكري بقنا خامس الجمهورية في مسابقة مناهضة التدخين والمخدرات
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني فوز الطالبتين هاجر محمد فاروق وملك أحمد عكاشة، المقيدتين بمدرسة الدكتور محمود بكري الإعدادية التابعة لإدارة قنا التعليمية، بالمركز الخامس على مستوى الجمهورية في مسابقة جماعة مناهضة التدخين والمخدرات النموذجية، والتي تنظمها الإدارة المركزية للأنشطة الطلابية بالوزارة، تحت رعاية الدكتورة إيمان حسن، وبإشراف أمين الدسوقي، مدير عام الأنشطة الثقافية والفنية والاجتماعية.
وجاء ترشيح الطالبتين للمسابقة من قِبل الدكتور سيد مرزوق، موجه عام التربية الاجتماعية بمديرية التربية والتعليم بقنا، عقب تفوقهما في المنافسات التي أجراها التوجيه العام على مستوى المديرية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات هاني عنتر، وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا.
وتهدف المسابقة إلى نشر الوعي الصحي بين الطلاب، وتعزيز ثقافة الحفاظ على الصحة العامة، والابتعاد عن السلوكيات الضارة التي تهدد العقل والجسد، مثل التدخين وتعاطي المواد المخدرة، في إطار دعم وزارة التربية والتعليم لأنشطة التوعية المتكاملة داخل المدارس.
من جانبه، هنّأ هاني عنتر وكيل وزارة التربية والتعليم الطالبتين وأسرتيهما، وهيئة التدريس بمدرسة الدكتور محمود بكري الإعدادية، وفريق التربية الاجتماعية بالإدارة والمديرية، على هذا الإنجاز المتميز، مثمنًا جهودهم في دعم الطلاب وتحفيزهم على المشاركة الفاعلة في المسابقات التربوية الهادفة.
وأكد عنتر أهمية الأنشطة الطلابية في دعم العملية التعليمية وتحقيق الوظيفة الاجتماعية والتربوية للمدرسة، مشيرًا إلى دورها في تنمية مهارات الطلاب وصقل شخصياتهم، وتعزيز السلوكيات الإيجابية التي تؤهلهم ليكونوا مواطنين صالحين وفاعلين في مجتمعهم.