موقع 24:
2025-12-07@15:40:40 GMT

تقرير: حرب غزة "وصمة عار".. والمحور الإيراني "نمر من ورق"

تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT

تقرير: حرب غزة 'وصمة عار'.. والمحور الإيراني 'نمر من ورق'

حققت إسرائيل نجاحاً عسكرياً، لكن السلام وحده هو الذي يضمن أمنها، بحسب ما قالت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية.

المكاسب التي حققتها إسرائيل في ساحة المعركة جاءت بتكاليف باهظة


بعد ساعات من رفضه اقتراحاً تقوده الولايات المتحدة بهدنة مدتها 21 يوماً مع حزب الله في سبتمبر (أيلول)، تباهى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بأنه يغير ميزان القوى في المنطقة لسنوات.

The reshaping of the Middle East https://t.co/9SoW66IoLb | opinion

— Financial Times (@FT) December 26, 2024

وكان نتانياهو قد أمر للتو باغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، في إشارة إلى أن إسرائيل تحول تركيزها من الأراضي القاحلة في غزة إلى تصعيد هجومها ضد المسلحين اللبنانيين. ومع نهاية العام، تحولت الديناميات في الشرق الأوسط بلا شك لصالح إسرائيل.
وتقول صحيفة "فايننشال تايمز" في افتتاحيتها إن الضرب العسكري الإسرائيلي المتواصل لحزب الله اضطره لقبول اتفاق وقف إطلاق النار الذي منح إسرائيل في الأساس الحق في مواصلة الضربات في لبنان. وتبدو إيران في أضعف حالاتها منذ سنوات. ويبدو "محور المقاومة" الذي يتألف من المسلحين المدعومين من إيران، بما في ذلك حزب الله وحماس، أشبه بـ "نمر من ورق". فقد دمرت القنابل الإسرائيلية قدراً كبيراً من الدفاعات الجوية للجمهورية الإسلامية في أكتوبر (تشرين الأول)، وهو أكبر هجوم تقليدي على إيران منذ عقود.

النظام السوري


وعانى النظام الإيراني من انتكاسة مدمرة أخرى هذا الشهر، عندما أطاح المتمردون السوريون ببشار الأسد. وقد تم إجلاء حوالي 4000 إيراني من البلاد بعد أن خسرت إيران حليفًا مهمًا في الشرق الأوسط، ورابطًا بريًا حيويًا لتزويد حزب الله، وكيلها الأكثر أهمية. وربما لم يكن لإسرائيل يداً مباشرة في إطاحة الأسد، لكن قصفها للأهداف الإيرانية في سوريا، وحزب الله، الذي ساعد أيضًا في دعم النظام، مهد الطريق للمتمردين إلى دمشق.

 

With the recent tumult in the Middle East beginning to subside, it is an opportune moment to engage in an analysis of the region's unfolding geopolitical realignments.

The developments of the past year should be understood as components of a broader reconfiguration of interests… pic.twitter.com/rbKf5q4bup

— Yuliana Dlugaj ???????????????????????? (@DlugajJuly) December 9, 2024


ومنذ الفشل الاستخباراتي للهجوم المروع، الذي شنته حماس في 7 أكتوبر 2023، والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 250 رهينة، أصبحت درجة التفوق العسكري الإسرائيلي على أعدائها واضحة تمامًا. كذلك، انتعشت حظوظ نتانياهو السياسية بالتزامن مع ذلك. وبعد هجوم حماس، توقع الكثيرون نهاية هيمنته على السياسة الإسرائيلية. ومع ذلك، يبدو أنه راسخ في مكانته أكثر من أي وقت مضى، حيث تعزز ائتلافه اليميني المتطرف بانضمام حزب آخر، وعادت أرقامه في استطلاعات الرأي إلى مستويات ما قبل السابع من أكتوبر.

واشنطن تضغط لمنع تقرير عن المجاعة في غزة - موقع 24سحبت منظمة رائدة في مراقبة أزمات الغذاء في أنحاء العالم تقريراً جديداً هذا الأسبوع، يحذر من مجاعة وشيكة في شمال قطاع غزة، نتيجة ما أسمته "الحصار الإسرائيلي شبه الكامل"، بعد أن طلبت الولايات المتحدة منها سحب التقرير، وفقاً لما ذكره مسؤولون أمريكيون لوكالة أسوشيتد برس. تكاليف باهظة

وترى الصحيفة أن المكاسب التي حققتها إسرائيل في ساحة المعركة جاءت بتكاليف باهظة. ولا ينبغي لأحد أن يندب نهاية نظام الأسد، ولا إضعاف النفوذ الخبيث لإيران ووكلائها. ولكن النجاحات العسكرية الإسرائيلية ستظل مشوبة إلى الأبد بالمعاناة التي لا توصف، والتي جلبتها هجماتها لملايين الناس في غزة ولبنان.
في مذكرة اعتقال بحق نتنياهو، قالت المحكمة الجنائية الدولية إن هناك "أسباباً معقولة" للاعتقاد بأنه يتحمل المسؤولية الجنائية عن "جريمة الحرب المتمثلة في التجويع كأسلوب من أساليب الحرب، وغيرها من الأعمال اللاإنسانية". إن حرب إسرائيل وحصارها وصمة عار، ليس فقط على إسرائيل، بل وأيضاً على الولايات المتحدة، التي سمحت لنتنياهو بالتصرف دون عقاب.
وبعد تدمير القدرة العسكرية لحماس وتحييد التهديدات الإقليمية لإسرائيل، ليس لدى نتنياهو أي مبرر لعدم إنهاء الصراع والموافقة على صفقة لإطلاق سراح الرهائن المتبقين. لكن يبدو أنه وحلفاؤه من اليمين المتطرف عازمون بدلاً من ذلك على احتلال المزيد من الأراضي على جبهات مختلفة، وإبقاء إسرائيل في حالة صراع دائم.
وتخلص الصحيفة إلى أنه لا يمكن ضمان أمن إسرائيل إلا بالسلام، ولم تكن إسرائيل في وضع أقوى من أي وقت مضى لتحقيق هذه الغاية - لو كان نتنياهو قادراً على رؤيتها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سقوط الأسد إسرائيل وحزب الله عام على حرب غزة الحرب في سوريا غزة وإسرائيل إيران وإسرائيل إسرائیل فی حزب الله

إقرأ أيضاً:

3 رسائل تلقاها حزب الله.. تقريرٌ تركي يكشفها

نشرت صحيفة "dailysabah" التركية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن مسألة نزع سلاح "حزب الله" في لبنان وعمليات القتل التي تمارسها إسرائيل تجاه قادة وعناصر "الحزب".

التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" يقول إن "لبنان يقفُ مُجدداً على شفا حرب جديدة مع إسرائيل، ويبدو الخطر هذه المرة هيكلياً أكثر منه عرضياً"، وأضاف: "فمن جهة، تُدفع بقوة أجندة نزع سلاح حزب الله عبر ضغوط دبلوماسية تقودها الولايات المتحدة وحلفاؤها الإقليميون، ومن جهة أخرى، تواصل إسرائيل بث رسائل تهديد عسكري مباشر من خلال انتهاكات يومية لوقف إطلاق النار، واغتيالات مستهدفة، وتوسيع نطاق عملياتها".

ورأى التقرير أنَّ "اغتيال القيادي العسكري في حزب الله هيثم طبطبائي أواخر شهر تشرين الثاني الماضي، لم يكن مجرد حادثة أمنية معزولة، بل كان دليلاً مُتعمداً على أن إسرائيل لا تتعامل مع وقف إطلاق النار كإطار مُلزم، بل كوقفة تكتيكية لتشكيل المرحلة التالية من التصعيد"، وأضاف: "لا تهدف استراتيجية تل أبيب إلى تثبيت الوضع الراهن، بل إلى استغلال توازن الضعف الحالي لمنع حزب الله من العودة كقوة ردع دائمة. وبهذا المعنى، فإن الهدف ليس الردع المتبادل من خلال ضبط النفس، بل الردع من خلال العجز الهيكلي".

وأكمل: "إلى جانب الضغط العسكري، اتخذت الدبلوماسية نفسها طابعاً أكثر حزماً، وقد برزت مصر مؤخراً كواحدة من الجهات الفاعلة الرئيسية التي تنقل هذا الضغط. فبعد جهود الوساطة السابقة التي قادها رئيس المخابرات حسن رشاد، زار وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي بيروت برسالة مثلت تغييراً ملحوظاً عن صيغ خفض التصعيد السابقة. وخلافاً للمبادرات السابقة القائمة على ضبط النفس وإدارة الأزمات، أكدت هذه الزيارة للمسؤولين اللبنانيين أنه ما لم ينزع حزب الله سلاحه ويدخل لبنان في مفاوضات مباشرة مع إسرائيل، فإن البلاد قد تواجه عواقب وخيمة. والأهم من ذلك، ابتعدت مصر عن المقترحات السابقة التي ركزت على تجميد الأسلحة واقترحت بدلاً من ذلك نزع السلاح الكامل على مستوى البلاد".

وتابع: "يعكس هذا التغيير إحباط واشنطن المتزايد إزاء بطء وتيرة الهندسة السياسية في لبنان. فبعد تغيير النظام في سوريا وما تلاه من إعادة ترتيب أوراق السلطة في بيروت، كان من المُتوقع تضييق الخناق على حزب الله بسرعة من خلال الآليات المؤسسية. وبالفعل، كلف البرلمان اللبناني الجيش بإعداد خطة وطنية لنزع السلاح بحلول نهاية عام 2025. ومع ذلك، ورغم انتخاب رئيس متحالف مع الغرب وتشكيل حكومة جديدة، واصل حزب الله الحفاظ على قاعدته الشعبية ونفوذه السياسي، وقد أدى ذلك إلى إبطاء تنفيذ مشروع نزع السلاح وكشف عن حدود السيطرة الخارجية على البنية السياسية المجزأة في لبنان".

وأضاف: "من ناحيته، امتنع الرئيس اللبناني جوزاف عون حتى الآن عن تأييد أي سيناريو لنزع السلاح القسري، والسبب واضح هو أن فرض نزع السلاح من خلال القوات المسلحة اللبنانية ينطوي على مخاطر عالية تتمثل في إثارة انقسامات عسكرية داخلية، بل وحتى حرب أهلية. كذلك، فقد أعرب الجيش نفسه عن هذه المخاوف، ومن المفهوم على نطاق واسع أنه يحاول البقاء على الحياد نسبياً".

وأكمل: "بالنسبة لواشنطن، التي استثمرت بكثافة في تعزيز الجيش اللبناني كقوة موازنة لحزب الله، فإن هذا الموقف مقلق للغاية. فمن وجهة النظر الأميركية، يعزز تردد الجيش بشكل غير مباشر شرعية حزب الله المحلية من خلال التأكيد ضمنياً على أن إسرائيل، وليس حزب الله، تشكل التهديد الرئيسي للبنان".

وقال: "لقد تصاعدت التوترات أكثر عندما انتقد رودولف هيكل، قائد الجيش، علناً انتهاكات إسرائيل لوقف إطلاق النار، ووصفها بالعدو. بعد ذلك بوقت قصير، أُلغيت زيارته المقررة إلى واشنطن فجأة. وإثر ذلك، بدأت الأوساط السياسية في بيروت تناقش علناً احتمال وجود محاولات خارجية للتأثير على قيادة الجيش. وسواء تحققت هذه السيناريوهات أم لا، فإن تداولها بحد ذاته يُظهر مدى انكشاف السيادة العسكرية اللبنانية للأجندات الخارجية".

وتابع: "بعد فشلهما في توليد ضغط كافٍ من الداخل، اتجهت إسرائيل والولايات المتحدة نحو تكثيف الضغط الخارجي. مع هذا، فقد أصبحت الاغتيالات والتضييق المالي ورسائل التهديد المتزايدة الصراحة عبر الوسطاء آلية ضغط موحدة تستهدف حزب الله والنظام السياسي اللبناني على حد سواء، فيما يُفرض حصار مالي واسع النطاق لإضعاف قنوات تمويل حزب الله. وفي الوقت نفسه، يُفاقم صمت الدولة اللبنانية المستمر في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية التناقض بين السيادة المعلنة والتبعية الفعلية".

وأكمل: "لقد برز هذا التناقض أكثر من خلال اتفاقية ترسيم الحدود البحرية الأخيرة الموقعة بين لبنان وجنوب قبرص. ورغم أن المناقشات الفنية تعود إلى سنوات مضت، إلا أن توقيتها السياسي - الذي جاء مباشرة بعد التوترات بين قيادة الجيش وواشنطن - فُسِّر على نطاق واسع على أنه بادرة حسن نية تجاه الولايات المتحدة. ونظراً للتوافق الاستراتيجي لجنوب قبرص مع إسرائيل في شرق البحر الأبيض المتوسط، فقد صاغت الدوائر التابعة لحزب الله الاتفاقية على أنها تنازل عن الحقوق السيادية. وبهذا المعنى، لم يُنظر إلى الصفقة على نطاق واسع على أنها مجرد ترتيب قانوني، بل كإشارة سياسية للامتثال للنظام الإقليمي الأميركي الإسرائيلي الناشئ".

وتابع: "في ضوء كل ذلك، ومن وجهة نظر إسرائيل، تُنقل الآن ثلاث رسائل واضحة إلى حزب الله: أولاً، لم تعد القيادة العليا بمنأى عن الاستهداف المباشر؛ ثانياً، لم تعد سوريا قادرة على العمل كقاعدة خلفية آمنة؛ ثالثاً، أن أي مواجهة مستقبلية لن تقتصر على جنوب لبنان، وكل هذا يُمثل تحولاً نوعياً في منطق الردع. أيضاً، لم تعد إسرائيل تُشير إلى الاحتواء، بل تُهيئ الظروف لتصعيد إقليمي في ظل ظروف جيوسياسية أكثر ملاءمة".

ورأى التقرير أنه "بالنسبة لحزب الله، باتت الخيارات الاستراتيجيّة تتضاءل"، وقال: "منذ حرب غزة، اعتمد الحزب مبدأ الصبر الاستراتيجي، متحملاً الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة، متجنباً الأعمال التي قد تبرر حرباً شاملة. إلا أن هذا الصبر كان له ثمن باهظ. فالضربات الحدودية اليومية، والاغتيالات الموجهة، والخنق الاقتصادي، والحرب النفسية، تُضعف باستمرار القدرة العسكرية والقدرة على المناورة السياسية. في الوقت نفسه، فإن فشل الحكومة اللبنانية في مواجهة العدوان الإسرائيلي يترك حزب الله يعمل داخل دولة تتكلم لغة السيادة، لكنها تفتقر إلى القدرة على حماية أراضيها".

واستكمل: "في مثل هذه البيئة، نقترب من عتبة خطرة، وقد يدفع تراكم الضغط حزب الله في النهاية إلى نقطة يصبح فيها ضبط النفس غير قابل للاستمرار. وفي الواقع، لن يكون هذا تصعيداً أيديولوجياً، بل رداً قسرياً على التصفية المنهجية. في الوقت نفسه، يدرك حزب الله تمامًا أن العمل العسكري المتسرع قد يمنح إسرائيل المبرر الذي تسعى إليه لحرب واسعة النطاق".

وتابع التقرير قائلاً: "لهذا السبب، تُمثل الانتخابات البرلمانية في أيار 2026 ربما آخر مخرج سياسي ذي معنى من مواجهة كارثية. إذا حصل حزب الله على تفويض انتخابي قوي، فقد يتمكن من احتواء مشروع نزع السلاح المتمركز حول الجيش من خلال القنوات المؤسسية، وتقييد هامش المناورة للرئاسة. أما من ناحيتها، فإن إسرائيل تُدرك تماماً هذا الجدول الزمني السياسي، ومن منظور تل أبيب الاستراتيجي، قد تُمثل الفترة التي تسبق إعادة التوازن الانتخابي الفرصة الأنسب لتوجيه ضربة حاسمة".

واعتبر التقرير أنَّ "أي مواجهة من هذا القبيل لن تقتصر على لبنان، فحزب الله لا يعمل بمعزل عن الآخرين، وأي تهديد وجودي سيُفعّل حتماً ردود فعل إقليمية"، وأضاف: "لقد تكثفت الإشارات الإيرانية بالفعل، وصرّح علي أكبر ولايتي، كبير مستشاري القيادة الإيرانية، علنًا بأن وجود حزب الله أهم للبنان من الخبز والماء. إنَّ هذه الرسالة تُشير بوضوح إلى أن أي حملة إبادة لن تبقى صراعاً محلياً، بل ستتصاعد إلى حرب إقليمية متعددة المسارات".

وتابع: "رغم أن لبنان دخل عام 2025 بتفاؤل حذر عقب تشكيل رئاسة وحكومة جديدتين، إلا أنه مع مرور العام، يجد نفسه متورطًا في صراعات القوى الخارجية أكثر من أي وقت مضى منذ عام 2006. فالدولة التي تتحدث عن السيادة عاجزة في الوقت نفسه عن وقف العدوان الإسرائيلي، أو منع التدخل الأجنبي في قيادتها العسكرية، أو حماية أراضيها من أن تصبح ساحة حرب بالوكالة".

واستكمل: "لقد انكشف التناقض جلياً، فهناك حكومة عاجزة عن وقف الاحتلال تطالب بنزع السلاح؛ ودولة عاجزة عن حماية حدودها تسعى إلى تفكيك قوتها الرادعة الأساسية في البلاد. وإذا أقدمت إسرائيل على شن حرب استباقية بتفويض أميركي، فلن يواجه الشرق الأوسط حرباً لبنانية أخرى فحسب، بل سيدخل مرحلة أوسع وأكثر خطورة من المواجهة الإقليمية. في مثل هذا السيناريو، سيُختزل لبنان مجدداً إلى ساحة لعب لا إلى فاعل، وتُناقش سيادته بلاغياً بينما يُفكك عملياً تحت وطأة الضغط الخارجي والشلل الداخلي".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة آخر تقرير إسرائيلي يعلن: "حماس" ستلتحق بـ"حزب الله" خلال أي حرب! Lebanon 24 آخر تقرير إسرائيلي يعلن: "حماس" ستلتحق بـ"حزب الله" خلال أي حرب! 06/12/2025 21:00:33 06/12/2025 21:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تقريرٌ إسرائيلي: هذا ما يفعله "حزب الله" ضمن "قاعدته المدنية" Lebanon 24 تقريرٌ إسرائيلي: هذا ما يفعله "حزب الله" ضمن "قاعدته المدنية" 06/12/2025 21:00:33 06/12/2025 21:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد كتابه المفتوح: اين بري من رسائل "حزب الله" وماذا عن حواره مع عون؟ Lebanon 24 بعد كتابه المفتوح: اين بري من رسائل "حزب الله" وماذا عن حواره مع عون؟ 06/12/2025 21:00:33 06/12/2025 21:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رسائل بيان "حزب الله": داخلية ام خارجية Lebanon 24 رسائل بيان "حزب الله": داخلية ام خارجية 06/12/2025 21:00:33 06/12/2025 21:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة وزير الخارجية اللبناني على الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الرئيسي قد يعجبك أيضاً احذروا "الدولار الاسود" في لبنان.. قد تخسرون ثروتكم! Lebanon 24 احذروا "الدولار الاسود" في لبنان.. قد تخسرون ثروتكم! 13:30 | 2025-12-06 06/12/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رابطة الأساتذة للوزيرة كرامي: إنجاز ملف التفرّغ أولوية Lebanon 24 رابطة الأساتذة للوزيرة كرامي: إنجاز ملف التفرّغ أولوية 13:35 | 2025-12-06 06/12/2025 01:35:30 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. البترون تضيء شجرة الميلاد Lebanon 24 بالفيديو.. البترون تضيء شجرة الميلاد 13:23 | 2025-12-06 06/12/2025 01:23:54 Lebanon 24 Lebanon 24 ضاهر في ذكرى الرئيس رينيه معوض: نستذكر رجل دولة لا يؤمن إلا بالدولة Lebanon 24 ضاهر في ذكرى الرئيس رينيه معوض: نستذكر رجل دولة لا يؤمن إلا بالدولة 13:08 | 2025-12-06 06/12/2025 01:08:05 Lebanon 24 Lebanon 24 على أوتوستراد البالما.. طفل سقط داخل "ريغار مكشوف" Lebanon 24 على أوتوستراد البالما.. طفل سقط داخل "ريغار مكشوف" 13:05 | 2025-12-06 06/12/2025 01:05:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مشروع الحكومة الجديد: مئة ألف دولار لكل مودع .. Lebanon 24 مشروع الحكومة الجديد: مئة ألف دولار لكل مودع .. 01:15 | 2025-12-06 06/12/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ناصيف زيتون يكشف جنس مولوده الأول Lebanon 24 بالفيديو.. ناصيف زيتون يكشف جنس مولوده الأول 15:40 | 2025-12-05 05/12/2025 03:40:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الهند تتحدى أميركا.. تعزيزات روسية جوية وبحرية تثير غضب واشنطن! Lebanon 24 الهند تتحدى أميركا.. تعزيزات روسية جوية وبحرية تثير غضب واشنطن! 16:00 | 2025-12-05 05/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض 12:00 | 2025-12-06 06/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المشهد الجوي سيتبدل: استعدوا لأسبوع ماطر بامتياز.. والثلوج ستُلامس هذا الإرتفاع Lebanon 24 المشهد الجوي سيتبدل: استعدوا لأسبوع ماطر بامتياز.. والثلوج ستُلامس هذا الإرتفاع 01:50 | 2025-12-06 06/12/2025 01:50:40 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 13:30 | 2025-12-06 احذروا "الدولار الاسود" في لبنان.. قد تخسرون ثروتكم! 13:35 | 2025-12-06 رابطة الأساتذة للوزيرة كرامي: إنجاز ملف التفرّغ أولوية 13:23 | 2025-12-06 بالفيديو.. البترون تضيء شجرة الميلاد 13:08 | 2025-12-06 ضاهر في ذكرى الرئيس رينيه معوض: نستذكر رجل دولة لا يؤمن إلا بالدولة 13:05 | 2025-12-06 على أوتوستراد البالما.. طفل سقط داخل "ريغار مكشوف" 12:16 | 2025-12-06 الجامعة اللبنانية تتقدم في تصنيف الاستدامة العالمي 2026 فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 06/12/2025 21:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 06/12/2025 21:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 06/12/2025 21:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تقرير إسرائيلي: مهلة ترمب لنزع سلاح حزب الله تنتهي آخر يوم بـ2025
  • حرب مُقبلة؟ هذا ما قاله تقريرٌ إسرائيلي عن حزب الله
  • 3 رسائل تلقاها حزب الله.. تقريرٌ تركي يكشفها
  • إيران تعلن اعتقال عناصر شبكة تعمل لصالح إسرائيل
  • إحباط مخطط إرهابي كبير.. إيران تعتقل عناصر شبكة تعمل لصالح إسرائيل
  • بارك:أمريكا بعد 2003 سلمت العراق إلى إيران ورئيس الوزراء السوداني بلا سلطة والإطار الإيراني من يحكم البلاد
  • بارك:أمريكا بعد 2003 سلمت العراق إلى إيران ورئيس الوزراء السوداني بلا سلطة والإطار الإيراني من يحكم البلد
  • تركي الفيصل: إسرائيل هي التهديد الأكبر لاستقرار الشرق الأوسط وليس إيران
  • يوجين هاسنفوس.. وفاة مُهرب الأسلحة الذي كشف إيران كونترا بعمر 84 عاما
  • ما الدعاء الذي لا يرد يوم الجمعة؟.. آية تقيك المصائب وتنصرك