زنقة 20 | كلميم

علم لدى مصادر عليمة بكلميم أن السلطات المحلية قد قررت إلتخلص من الدور التي كانت مخصصة للعائدين الكائنة بحي الفتح، والتي تحولت في الفترة الأخيرة إلى وكر للمشردين ومصدر قلق للسكان.

وتأتي هذه الخطوة  في إطار الجهود المبذولة من اجل ضمان الأمن والسكينة لسكان الحي الذين عانوا من الأوضاع غير الصحية والتصرفات غير اللائقة التي كانت تصدر في محيط هذه الدور لأكثر من عقدين.

وأكدت المصادر ذاتها، أن القرار جاء بعد شكايات متكررة من ساكنة حي الفتح، الذين طالبوا بتدخل الجهات المعنية للحد من انتشار مظاهر التسيب والفوضى والحي المذكور.

يذكر ان هذه الدور التي خصصت في سنوات ماضية لفئة العائدين لأرض الوطن من مخيمات تندوف، لازالت على نفس الحال بعدد من الاقاليم الجنوبية للمملكة،و منها عدد كبير  مغلق لأساب تبقى مجهولة حتى اللحظة، وسبق ان شكلت مطلبا رئيسيا للمواطنين المحتاجين للسكن.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

ونيس: أي تصرفات منفردة من سلطات طرابلس في ملف الهجرة مرفوضة   

أعرب رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس الدولة الاستشاري، سعيد ونيس، عن رفضه أي تصرفات منفردة من السلطات التنفيذية في ملف الهجرة، بما في ذلك استقبالهم، حتى يتم اعتماد الرؤية الوطنية الشاملة التي تم إنجاز صياغتها المبدئية.

في تصريحات صحفية اعتبر أن هذه الرؤية سيتم مناقشتها بين مستشار الأمن القومي بمجلس النواب ولجنة الأمن والدفاع، وأي تصرف خارج هذا الإطار لن يكون له أي أثر قانوني.

وتابع قائلًا “نرفض التوطين أو أي شكل من أشكال الإدماج، ونتمسك بالسيادة الوطنية الكاملة على هذا الملف، بما يضمن احترام حقوق الإنسان، والوفاء بالتعهدات الدولية التي التزمت بها ليبيا كدولة عضو في الأمم المتحدة”.

مقالات مشابهة

  • باكستان تعلن عن إلغاء رحلات جوية
  • إيناس عز الدين: أمي اتجوزت خطيبي.. وأنقذتني
  • الكرملين: روسيا تدرس مقترح وقف إطلاق النار مع أوكرانيا
  • «سلمان للإغاثة» ينفذ مشروع الإيواء للاجئين الأفغان العائدين إلى بلادهم والمتضررين من الفيضانات
  • من غير مزيلات.. أطعمة تمنع خروج رائحة العرق
  • ونيس: أي تصرفات منفردة من سلطات طرابلس في ملف الهجرة مرفوضة   
  • استشاري نفسي: مواقع التواصل تحولت إلى مسرح مفتوح للعري والتقليد الأعمى
  • حمو النيل لدى الأطفال .. كيفية التخلص والوقاية منه
  • السودان كان قاب قوسين أو أدني من التخلص من مليشيا الدعم السريع
  • من التدمير إلى التهجير.. كيف تحولت الضفة الغربية لساحة حرب جديدة؟