جهاز المغتربين يستقبل المجموعة الأولى من السودانيين العائدين من سلطنة عمان عبر ميناء سواكن
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
وصلت إلى ميناء الأمير عثمان دقنة بسواكن ظهر الاثنين المجموعة الأولى من السودانيين العائدين من سلطنة عمان عبر ميناء جدة بالمملكة العربية السعودية .حيث كان في إستقبالهم فريق جهاز المغتربين بقيادة الدكتور عبد الرحمن سيد أحمد زين العابدين الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج والدكتور حسن بابكر أحمد مدير عام الجاليات والهجرة، والأستاذ مالك على فقيري مدير عام الشؤون المالية والإدارية بجهاز المغتربين.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: جهاز المغتربین سلطنة عمان
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان تستعرض منجزاتها الصحية في أسبوع الصحة والرفاهية بـ«إكسبو2025» باليابان
شاركت سلطنة عمان ممثلة بوزارة الصحة بالتعاون مع سفارة سلطنة عمان باليابان في أسبوع الصحة والرفاهية المصاحب لمعرض «إكسبو2025» المقام حاليا بالعاصمة اليابانية طوكيو بجلسة نقاشية استعرضت تجربة سلطنة عمان في شمولية الخدمات الصحية على مختلف المستويات وفي المجتمع.
الجلسة شارك فيها عدد من المسؤولين بالوزارة، وركزت على الاستراتيجيات الرامية إلى تعزيز الصحة العامة والرفاهية للسكان من خلال أنظمة رعاية صحية متكاملة، وتدابير وقائية، ونهج ركز على صحة المريض.
كما قدمت خلال الجلسة عروض مرئية علمية، مع التأكيد على دور الرعاية الصحية الأولية في الوقاية من الأمراض وتعزيز الصحة طوال مراحل حياة الأفـراد.
كما سلطت الجلسة النقاشية الضوء على تجربة سلطنة عُمان في «مبادرة المدن الصحية» كنموذج للتكامل المجتمعي، إلى جانب الجهود المبذولة للوصول إلى الأفراد الذين يواجهون عوائق في الحصول على خدمات الرعاية الصحية، مثل كبار السن، والأطفال ذوي الإعاقة، والمرضى الذين يحتاجون إلى تهوية طويلة الأمد.
كذلك نظمت وزارة الصحة وبالتعاون مع المفوضية العامة لجناح سلطنة عمان في استوديو معرض إكسبو أوساكا 2025 جلسة نقاشية مماثلة أخرى خلال أسبوع الصحة والرفاهية نفسه.
ويعد معرض أوساكا 2025 المقام في اليابان فرصة استراتيجية جيدة لعرض إمكانيات سلطنة عمان الصحية واستكشاف شراكات دولية جديدة تعزز مكانتها على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وهدفت الجلسات الحوارية إلى زيادة الوعي بأهمية تعزيز الصحة لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، وتطوير آليات مستدامة لتعزيز الصحة والوقاية من الأمراض من خلال نهج المدن الصحية، ومشاركة أفضل الممارسات المتعلقة بدمج تعزيز الصحة في النظام الصحي وتقديم الخدمات الصحية للفئات الأكثر عرضة للخطر، وتحفيز الالتزام السياسي والمساءلة من أجل استجابة شاملة ومتعددة القطاعات، ممولة بشكل كافٍ؛ لتعزيز الصحة والوقاية من الأمراض.