دنيا عبد العزيز تودع 2024 بجلسة تصوير لحملها «صور»
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
شاركت الفنانة دنيا عبد العزيز، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» أحدث جلسة تصوير لها خلال فترة حملها، والتي تودع بها عام 2024.
وظهرت دنيا عبد العزيز، عبرحسابها الرسمي على «إنستجرام» بإطلالة بيضاء في الشهور الأخيرة لحملها، معقلة عليها قائلة: «أجمل ذكريات سنة 2024، كل سنة وانتم بخير».
يذكر أن آخر أعمال الفنانة دنيا عبد العزيز هو مسلسل «المداح 4»، الذي عُرض في الماراثون الرمضاني 2023 وحقق نجاحًا كبيرًا، وتدور أحداث المسلسل حول صابر المداح الذي بعد ساعات من ولادة طفله، يجد نفسه على وشك خوض حرب جديدة مع الجن، حيث يشكل ابنه خطرًا كبيرًا على حياة صابر ومن حوله.
مسلسل «المداح 4» من بطولة حمادة هلال، محمد رياض، هبة مجدي، خالد سرحان، دنيا عبد العزيز، محمد عز، ومن تأليف أمين جمال وليد أبو المجد، ومن إخراج أحمد سمير فرج
ولدت دنيا عبد العزيز في سوريا لأب مصري وأم من أصول سورية أردنية، بدأت مشوارها الفني منذ أن كانت طفلة عندما كانت تعيش في الكويت.
عرضت الفنانة دلال عبد العزيز على والدة الفنانة دنيا عبد العزيز، القيام بأداء دور صغير في فيلم «صراع الزوجات» للمخرجة نعمات رشدي وكانت حينئذ طفلة في العاشرة من العمر وعندما جاءت العائلة إلى القاهرة قامت دنيا بأداء تمثيلي.
وتوالت الأعمال الفنية بعدها لتقدم فيلم «الجراج»، الذي كان بمثابة نقلة فنية لها، حيث قامت بأداء دور ابنة نجلاء فتحي باقتدار وحصلت على جائزة الأداء، ثم قررت الالتحاق بالمعهد العالي للسينما قسم إخراج.
اقرأ أيضاً«صحتك بالدنيا».. مبادرة الشباب والرياضة بالقليوبية لمكافحة السمنة وتشوهات القوام
«اللهم اكفني شر الدنيا وما فيها».. دعاء الصباح اليوم الإثنين 25-11-2024
«الأب العظيم الدنيا بوجوده كالجنة».. ابنة صلاح السعدني تحيي ذكرى ميلاده (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دنيا عبد العزيز دنيا عبدالعزيز حفل زفاف دنيا عبد العزيز الفنانة دنيا عبد العزيز المداح دنيا عبدالعزيز دنیا عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين، سر تألقها فى مسلسل كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.