اتغير شكلهم .. فنانات خضعن لعمليات تجميل غيرت ملامحهن
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
أصبحت الفنانة إيمان أيوب، تريند السوشيال ميديا بعد أن أحدثت ضجة كبيرة بتغيراتها الجمالية من خلال عمليات التجميل، هناك العديد من الفنانات اللاتي خضعن لعمليات تجميلية أثرت بشكل كبير على ملامحهن .. إليك بعض أبرز هؤلاء الفنانات:
1. هيفاء وهبي: خضعت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي لعدة عمليات تجميلية، من بينها تكبير الشفاه، وتحديد الأنف، ورفع الحاجب، ما جعل ملامح وجهها تتغير بشكل ملحوظ.
2. دنيا بطمة: الفنانة المغربية دنيا بطمة أجرت العديد من عمليات التجميل التي شملت أنفها وشفتيها، إضافة إلى عمليات لشد الوجه وحقن الفيلر.
3. نجوى كرم: خضعت الفنانة اللبنانية نجوى كرم لعدة عمليات تجميلية، مثل عملية رفع الحاجب وتحديد الأنف، مما جعل ملامحها أكثر تحديدًا وتناسقًا.
4. نسرين طافش: الفنانة السورية نسرين طافش قامت بتغيير شكل أنفها، وحقن وجهها بالفيلر، مما أحدث تغييرًا ملحوظًا في ملامحها.
5. شمس الكويتية: خضعت شمس الكويتية لعدة عمليات تجميل، حيث غيّرت شكل أنفها وزيّنت وجهها بالفيلر والبوتوكس، مما ساعد على تغيير ملامحها بشكل ملحوظ.
6. ليلى عبد الله: الفنانة اللبنانية ليلى عبد الله أجرت عدة عمليات تجميلية لتغيير شكل أنفها ورفع خدودها، مما جعل ملامحها تبدو مختلفة عما كانت عليه سابقًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمليات التجميل جراحات التجميل التجميل الفنانات جراحات المزيد عملیات تجمیلیة
إقرأ أيضاً:
علماء ينجحون في تطوير دواء يؤخر ظهور السكري من النوع الأول لعدة سنوات
"العُمانية": أعلن باحثون عن تطوير عقار جديد يحمل اسم تيبليزوماب (Tepilizumab)، أظهر قدرة واعدة على تأخير الإصابة بداء السكري من النوع الأول لعدة سنوات، في خطوة قد تغير مسار علاج هذا المرض المناعي المزمن.
ويعمل الدواء على إعادة برمجة الجهاز المناعي وتقليل نشاط الخلايا المناعية التي تهاجم خلايا البنكرياس المنتجة للإنسولين، وقد بدأ أول مريض في المملكة المتحدة بتلقي هذا العلاج.
وتشير الدراسات السريرية إلى أن تيبليزوماب يمكنه تأخير تطور المرض لمدة تتراوح بين عام وثلاثة أعوام، مما يمنح المرضى وقتا إضافيا قبل الحاجة إلى العلاج بالإنسولين.
وقد حصل الدواء على موافقة الجهات التنظيمية الصحية في الولايات المتحدة، ويجري الآن تقييم استخدامه في بلدان أخرى.
ويؤكد الخبراء أن فعالية تيبليزوماب تعتمد بشكل كبير على استخدامه في المراحل المبكرة من المرض، قبل ظهور الأعراض التقليدية، حينما لا تزال مستويات السكر في الدم ضمن المعدلات الطبيعية.
ويمكن رصد بداية المرض مبكرا عبر اختبارات دم بسيطة تبحث عن أجسام مضادة للبنكرياس، والتي تشير إلى بدء الهجوم المناعي.