نأسف علمنا الحبيب هذه المرة عزت السارية فأين ترفرف والدور كما تري صارت اطلالا !!..
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
نود أن نتقدم لأهلنا جميعا في النزوح واللجوء في المخيمات والاحراش والصحاري وما وراء البحار والمحيطات وفي الشتات والمجاعة والوباييات وفرار التعليم من الشباك والصحة وقد خرجت ولم تعد حتي الآن والجثث مازالت بالشارع العام وفي البنايات تنتظر الستر بما يليق ولكن الدانات صوتها عال واذانها صماء لا تسمع أنين الضحايا وهم تحت الركام .
حولها غربان الشؤم وتتناوشها الضباع وأبناء أوي والحيات الرقطاء والجرزان والجراد الصحراوي !!..
رغم مرارة الحلق وفداحة المصيبة لما حل بوطننا العزيز نقول كل عام وانتم بخير وعلي خير وربنا يعظم الاجر ويلهمنا الصبر والسلوان علي مصيبتنا في بلدنا الحبيب !!..
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
[email protected]
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
مبابي يخطف الأضواء وفينيسيوس يواجه الحقيقة المرة في ريال مدريد
على الرغم من فوز ريال مدريد المقنع على تيرول النمساوي برباعية نظيفة في مباراته التحضيرية الوحيدة للموسم الجديد، إلا أن أداء النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور كان حديث الساعة، ولكن ليس للأسباب التي يتمناها اللاعب أو جماهير النادي الملكي.
اقرأ ايضاًقدم فينيسيوس أداءً باهتًا آخر في النمسا، ليضيف المزيد من الصعوبات إلى صيفه المليء بالتحديات. بدأت الضغوطات بانتقادات طالته بعد الخسارة في نصف نهائي كأس العالم للأندية أمام باريس سان جيرمان، حيث تم اعتباره أحد المسؤولين عن الهزيمة.
تلا ذلك توترات تتعلق بملف تجديد عقده، حيث أشارت تقارير إلى استياء إدارة النادي من عدم التزامه باتفاق شفهي تم في أبريل الماضي، على الرغم من عدم توقيع أي عقد رسمي حتى الآن.
مبابي يخطف الأضواء والشراكة المنتظرة لم تظهر بعدفي مواجهة تيرول، كان كيليان مبابي النجم الأبرز بلا منازع، حيث سجل هدفين وقاد هجوم الفريق بثقة. وكان التباين واضحًا بين أداء النجم الفرنسي والبرازيلي. ففي الوقت الذي كان يأمل فيه المشجعون أن يشكل الثنائي شراكة فتاكة، أظهر مبابي تناغمًا أفضل مع جميع زملائه تقريبًا.
المفارقة هي أنه عند وصول مبابي إلى مدريد، كان فينيسيوس هو من ساعده على التكيف، لكن يبدو الآن أن البرازيلي بدأ يفقد مكانته في التسلسل الهرمي للفريق.
أرقام لا تكذب وأداء فردي باهتخلال المباراة، فشل فينيسيوس في تسجيل أو صناعة أي هدف. ورغم أن ضغطه العالي ساهم في أحد الأهداف، إلا أنه فقد الكرة بتمريرة سيئة منحت الفريق النمساوي فرصة خطيرة. كما باءت محاولاته في المراوغة بالفشل، وكان تواصله مع زملائه غير فعال.
وجاءت اللحظة الحاسمة عند الدقيقة 60، حين تم استبداله بزميله رودريغو، الذي نجح فور نزوله في تسجيل هدف بعد تمريرة حاسمة من مبابي، مما زاد من حدة المقارنات.
من الواضح أن الشراكة المنتظرة بين النجمين لا تزال قيد الإنشاء. فبينما يبحث اللاعبون باستمرار عن تحركات مبابي، يجد فينيسيوس نفسه معزولًا في كثير من الأحيان.
من على خط التماس، كان المدرب تشابي ألونسو ينادي باسمه مرارًا، في إشارة واضحة إلى أن الجناح البرازيلي بحاجة ماسة لتحويل الضغط إلى أداء قوي ومؤثر إذا أراد استعادة نفوذه ومكانته في الفريق.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر ومترجم في موقع "البوابة الإخباري" منذ عام 2018، مختص بنقل وتغطية أهم الأحداث والأخبار في الساحة الرياضية، سواء العالمية أو العربية، وأركز على تقديم محتوى يلبي اهتمامات عشاق كرة القدم في كل مكان، مثل مواعيد المباريات، التشكيلات المتوقعة، التحليلات، وأخبار سوق الانتقالات والكواليس.
Sports Editor and Translator with "Al-Bawaba News" since 2018. specialize in covering and delivering the most...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن