كوريا الشمالية تتعهد بتبني استراتيجية “أكثر صرامة” تجاه أمريكا
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت كوريا الشمالية عن تبنيها استراتيجية “أكثر صرامة” تجاه الولايات المتحدة، وذلك قبل تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، السلطة في 20 كانون الثاني/ يناير 2025.
وقالت اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري، خلال اجتماع حزبي رئيسي، إنّ التعاون العسكري بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان قد تطور إلى “كتلة عسكرية نووية عدوانية”.
في هذا الإطار، ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية “يونهاب” أن “الاستراتيجية الجديدة تم طرحها، خلال الاجتماع السنوي للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، الذي انعقد، برئاسة رئيس كوريا الشمالية كيم جونج أون.
وكانت وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سونغ هوي قالت إنّ بيونغ يانغ ستواصل تحسين استعداداتها لضربة نووية انتقامية ولن تغيّر بأيّ حال من الأحوال مسارها نحو تعزيز قواتها النووية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
أمريكا تفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على مسؤولين في السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينيتين، متهمة الأخيرتين باتخاذ خطوات "لتدويل نزاعهما مع إسرائيل"، بحسب بيان لوزارة الخارجية الأميركية.
ويأتي الإعلان عن العقوبات الأميركية فيما تعهدت دول عدة، بينها فرنسا، الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، ما أثار غضب إسرائيل والولايات المتحدة.
أخبار متعلقة البرتغال تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبراليابان ترفع جميع التحذيرات على سواحلها تحسبًا لحدوث "تسونامي" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمريكا تفرض عقوبات على السلطة الفلسطينيةاتهامات بدعم الإرهابواتهمت واشنطن السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينيتين بـ"مواصلة دعم الإرهاب، بما في ذلك من خلال التحريض على العنف وتمجيده"، مشيرة إلى أن العقوبات تتمثل في رفض منح التأشيرات لأعضاء في المنظمة والسلطة.
وأضافت الخارجية الأميركية: "من مصلحتنا الأمنية الوطنية فرض عقوبات ومحاسبة منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية على عدم وفائهما بالتزاماتهما وتقويض آفاق السلام".
كما اتهمتهما بـ"دعم إجراءات داخل منظمات دولية تقوض وتتناقض مع الالتزامات السابقة".