عادت طائرة تابعة لشركة "جيجو إير" إلى المطار الذي أقلعت منه في كوريا الجنوبية اليوم الاثنين، بسبب المشكلة  نفسها في عجلات الهبوط التي كانت السبب في حادث لطائرة من نفس الطراز وقع في اليوم السابق أسفر عن مقتل 179 شخصا، وفقاً لمصادر في الصناعة.
وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن الرحلة رقم 7سي101 التابعة لجيجو إير، أقلعت من مطار جيمبو الدولي متجهة إلى جزيرة جيجو في الساعة 6:37 صباحا بالتوقيت المحلي اليوم الاثنين (2137 بتوقيت جرينتش يوم الأحد)، وقد اكتشفت مشكلة في معدات الهبوط بعد وقت قصير من الإقلاع.

وأبلغت شركة الطيران الركاب الـ161 عن العطل الميكانيكي الناجم عن مشكلة في عجلات الهبوط، وعادت الطائرة إلى مطار جيمبو عند الساعة 25:7 صباحا. وتخطط جيجو إير لاستئناف رحلتها باستخدام طائرة بديلة.

أخبار ذات صلة بايدن يعرض مساعدة كوريا الجنوبية في كارثة الطائرة المنكوبة ما نعرفه عن حادث تحطم طائرة ركاب في كوريا الجنوبية المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: طائرة كوريا الجنوبية تحطم طائرة کوریا الجنوبیة

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تحذر.. الأعراض طويلة الأمد لفيروس كورونا لا تزال مشكلة خطيرة

صرح عبد الرحمن محمود، رئيس إدارة الإنذار والاستجابة للطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفي عُقد في جنيف أمس، أن الأعراض طويلة الأمد المرتبطة بـ"كوفيد-19" ما تزال تمثل تحدياً صحياً بالغ الخطورة.

وأوضح أن هذه الأعراض تتنوع ما بين إجهاد بسيط ومشاكل في الذاكرة وظهور ما يُعرف بـ"ضباب الدماغ".

وفي مواجهة الانتشار المستمر للفيروس، قدمت منظمة الصحة العالمية خطة استراتيجية محدثة تهدف إلى التصدي للتهديدات الناتجة عن الفيروسات التاجية. ورغم ذلك، تُبقي المنظمة على مستويات جاهزية مرتفعة وتواصل الرصد اليومي للمخاطر الوبائية. ولا تزال المشكلة تحت المراقبة المستمرة.

يتجلى ذلك في الإجراءات التالية:

- الاستمرار في الرصد اليومي لتطور الوضع الوبائي وظهور المتحورات الجديدة.

- طرح خطة استراتيجية محدثة تعكس الانتقال من استجابة طارئة إلى نهج طويل الأمد لإدارة تهديد أصبح مستوطناً، لكنه لم يختفِ.

 

التصريحات تسلط الضوء على أن الجائحة تركت وراءها إرثاً ثقيلاً من الأمراض المزمنة التي تستدعي اهتماماً أكبر من أنظمة الرعاية الصحية، إلى جانب إجراء المزيد من الأبحاث والدعم المستمر للمرضى.

استناداً إلى البيانات الرسمية التي تجمعها منظمة الصحة العالمية وجامعة جونز هوبكنز وجهات أخرى، فإن عدد الوفيات التي تم الإبلاغ عنها على مستوى العالم بسبب كوفيد-19 يتجاوز 7 ملايين وفاة.

 

لكن هناك حقائق مهمة يجب أخذها بعين الاعتبار:

- العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير. حيث تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن إجمالي الوفيات الزائدة المرتبطة بالجائحة، بما يشمل الوفيات المباشرة وغير المباشرة الناتجة عن الضغط الهائل على الأنظمة الصحية، قد يصل لضعفي أو ثلاثة أضعاف الرقم المبلغ عنه رسمياً، ما يرفع الحصيلة المحتملة إلى حوالي 20 مليون وفاة أو أكثر.

- التحديات في كيفية تسجيل الإحصاءات: تختلف معايير تسجيل الوفيات بين البلدان (هل الوفاة حدثت "بسبب" كوفيد أو "مع" كوفيد؟). إضافة إلى ذلك، فإن نقص الاختبارات خلال المراحل الأولى من الجائحة وكذلك في المناطق ذات الموارد المحدودة أسهم في عدم تسجيل العديد من الوفيات رسمياً على أنها مرتبطة بالفيروس.

مقالات مشابهة

  • سماء المنطقة العربية تشهد مساء اليوم زخة شهب التوأميات
  • مستشار أردوغان: حلّ مشكلة الأكراد الداخلية “أمر منتهٍ”
  • كوريا الجنوبية تسجل انخفاضًا قياسيًا في الزواج 
  • هاتف سامسونغ الجديد يشعل «طوابير الشراء» في كوريا الجنوبية!
  • بشاي: تباطؤ التضخم في نوفمبر نتيجة تراجع أسعار الغذاء.. وتوقعات بمواصلة الهبوط
  • الصحة العالمية تحذر.. الأعراض طويلة الأمد لفيروس كورونا لا تزال مشكلة خطيرة
  • سامسونغ" تطلق هاتف "غالاكسي زد تراي فولد" في كوريا الجنوبية
  • الذكاء الاصطناعي يحل مشكلة السمع في الضوضاء
  • رئيس ديرمواس يعلن عن حل مشكلة تأخر التصويت بلجان دلجا
  • عودة كأس العرب.. مباريات اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025