16 مليار ريال صافي تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر بالسعودية في الربع الثالث مم 2024
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
سجل صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى المملكة العربية السعودية 16مليار ريال خلال الربع الثالث 2024م بارتفاع نسبته 37% مقارنة بالربع الثاني من العام الجاري والذي شهد صافي استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 11.7 مليار ريال.
وعلى أساس سنوي تراجع صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في السعودية خلال الربع الثالث من العام الجاري بنسبة 24% ،مقارنة بالربع المماثل من العام الماضي، الذي شهد صافي تدفقات بقيمة21.
وبلغت قيمة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الداخلة إلى اقتصاد المملكة نحو 18مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2024م، مسجلة بذلك انخفاضًا بنسبة 21 %مقارنة بالربع الثالث لعام 2023م، إذ بلغت آنذاك نحو 22.6 مليار ريال ، ومن جهة أخرى سجلت انخفاضا بنسبة 8 % مقارنة بالربع السابق من نفس العام، إذ بلغت 19.4 مليار ريال وفق بيانات الهيئة العامة للإحصاء السعودية.
وبلغت قيمة تدفقات الاستثمار الأجنبي الخارجة من اقتصاد السعودية 2 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2024م بارتفاع نسبته 27 %مقارنة بالربع الثالث من عام 2023م حيث بلغت 1.6 مليار ريال، في حين سجلت انخفاضا نسبته 74 %مقارنة بالربع السابق من نفس العام، بلغت 7.8 مليار ريال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية اقتصاد السعودية استثمارات الاستثمار الأجنبي المباشر المزيد الاستثمار الأجنبی المباشر تدفقات الاستثمار الأجنبی خلال الربع الثالث الربع الثالث من مقارنة بالربع ملیار ریال
إقرأ أيضاً:
شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
أوضحت أرقام مبيعات الربع الثالث من 2025 أن نجم Galaxy S25 Ultra بدأ يخفت أسرع بكثير مما توقعت سامسونج، في تطور يثير القلق حول قدرة هاتف Galaxy S26 Ultra القادم على حجز مكان له في قوائم الأكثر مبيعًا عالميًا.
وأفاد التقرير التقني، ان الهاتف الذي انطلق بقوة مطلع العام وحقق بداية قياسية للمبيعات، خرج بالكامل من قائمة أفضل الهواتف مبيعًا في العالم خلال الربع الثالث، تاركًا الساحة لآيفون وموديلات A المتوسطة من سامسونج نفسها.
من انطلاقة قياسية… إلى غياب تام عن قائمة الأفضل مبيعًاكشف التقرير أن Galaxy S25 Ultra دخل قائمة الهواتف الأكثر مبيعًا عالميًا في الربع الثاني من 2025، محتلاً المركز الثامن مدفوعًا بزخم الإطلاق والتسويق القوي.
و أشار التقرير انه بدل أن يتقدم خطوة في الربع الثالث كما جرت العادة مع الأجهزة الرائدة الناجحة، اختفى الهاتف من القائمة تمامًا، ليحل مكانه هاتف Galaxy A56 الأرخص، بينما واصل iPhone 16 Pro Max الاحتفاظ بمركز متقدم كثالث أكثر هاتف مبيعًا في العالم.
أوضح التقرير أن بيانات Counterpoint التي استند إليها التقرير أن آبل وسامسونج تساوتا عدديًا في عدد الأجهزة ضمن قائمة أفضل 10 هواتف في الربع الثالث، بخمسة موديلات لكل منهما.
وأفاد التقرير أن آبل اعتمدت بالكامل تقريبًا على هواتفها الرائدة، في إشارة واضحة إلى قوة صورتها كعلامة “فلاجشيب” مقابل شعور متزايد بأن هواتف سامسونج العليا “باهظة مقابل ما تقدمه”.
لماذا فقد S25 Ultra زخمه بهذه السرعة؟قال التقرير إن Galaxy S25 Ultra قدم بالفعل حزمة قوية من المواصفات، مع شاشة أكبر قليلًا من الجيل السابق ومستشعر Ultra Wide جديد، لكنه لم ينجح في ترسيخ نفسه كخيار طويل الأمد في أذهان المشترين.
وأشار التقرير إلى أن المستخدم الذي يبحث عن أندرويد رائد صار يواجه معادلة صعبة: فرق سعر كبير بين S25 Ultra وبين هواتف A‑Series الممتازة، مقابل فارق في التجربة الفعلية لا يبدو ضخمًا بما يكفي لتبرير هذه الزيادة لمعظم الناس.
ما الذي يعنيه ذلك لمستقبل Galaxy S26 Ultra؟حذر التقرير من أن تراجع شعبية S25 Ultra بهذا الشكل يمثل “نذير سوء” لـ Galaxy S26 Ultra قبل حتى أن يعلن عنه، خصوصًا مع تسريبات ترجّح أن الترقية القادمة ستكون محدودة نسبيًا.
واوضح التقرير نه من المتوقع حتى الآن هو تحسينات في سرعة الشحن اللاسلكي إلى 25 واط، بعض الصقل في التصميم، ومعالج جديد بالطبع، لكن دون قفزات درامية في الكاميرا أو المزايا التي يشعر بها المستخدم فورًا في حياته اليومية.
جودة بلا بريق كافي في سوق محتدميشدد التقرير أن المشكلة ليست في “جودة” Galaxy S25 Ultra، الذي ما يزال من بين أفضل هواتف أندرويد المتاحة في السوق من حيث الشاشة والكاميرا والعمر البرمجي.
وأفاد التقرير أن التحدي الأكبر هو القدرة على البقاء مرئيًا ومغرِيًا في سوق تهيمن عليه صورة آبل كعلامة فاخرة، بينما تسرق سلسلة Galaxy A الأضواء في معسكر سامسونج ذاته، تاركة هواتف Ultra في منطقة رمادية بين الفخامة النظرية وحسابات الجيب الواقعية.