«بنتي غدرت بيا».. فريدة سيف النصر تكشف سر استبعادها من «العتاولة 2»
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
كشفت الفنانة فريدة سيف النصر سر غيابها عن الجزء الثاني من مسلسل العتاولة 2، المقرر عرضه في رمضان 2025.
وقالت فريدة سيف النصر في بث مباشر لها عبر حسابها على «تيك توك»: «إن قرار استبعاد شخصيتها جاء بناءً على رؤية المؤلف، الذي أشار إلى أن الدور لم يعد يحمل جديدًا لتقديمه، وهو ما أصابها بحالة من الحزن الشديد»، مضيفة أن المؤلف قال في ندوة إنها وصلت بسقف الشخصية إلى أقصى حد، فكان القرار بعدم استكمالها.
وتابعت: «أنا زعلانة جدًا لأني حبيت الشخصية وارتبطت بيها، حسيت إنها زي بنتي، لكن للأسف بنتي غدرت بيا، وأبوها «الشخصية نفسها» ما طلعش كويس، فخلاص الاتنين مش مهمين».
وكانت قدمت فريدة سيف النصر شخصية سترة في الجزء الأول من المسلسل، والتي حققت انتشارًا واسعًا وأحبها الجمهور بشكل كبير.
جدير بالذكر أن المسلسل شارك في بطولته عدد من النجوم، من بينهم أحمد السقا، طارق لطفي، باسم سمرة، زينة، مي كساب، وميمي جمال، حيث تميز العمل بتركيبته الدرامية القوية وشخصياته المتنوعة.
اقرأ أيضاًلسبب مفاجئ.. فريدة سيف النصر تعتذر عن حضور تكريمها في مهرجان الأفضل (صورة)
فريدة سيف النصر تثير الجدل برسالة غامضة.. ما القصة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة فريدة سيف النصر العتاولة مسلسل العتاولة 2 العتاولة 2 فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
اصطدام سيارة خدمات بجناح طائرة في مطار عدن يخرجها مؤقتاً عن الخدمة
أدى حادث اصطدام سيارة خدمات أرضية تابعة لمطار عدن الدولي، اليوم الإثنين، بجناح طائرة مدنية، إلى خروج الطائرة عن الخدمة مؤقتاً، في واقعة أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.
وتداول ناشطون صوراً للحادث أظهرت تضرر الجناح العلوي للطائرة، وسط تعليقات متباينة بين السخرية من الإهمال الذي يضرب قطاع الطيران، والتعبير عن الأسف لتدهور أوضاع شركة الخطوط الجوية اليمنية نتيجة سوء الإدارة وغياب الرقابة.
وأوضح مختصون في الطيران المدني أن الضرر الذي لحق بجناح الطائرة، وتحديداً الجزء المعروف بالـ"وينغليت" (winglet)، لا يُعد خطيراً من الناحية الفنية، لكنه يتطلب إيقاف الطائرة مؤقتاً لضمان السلامة، وإجراء إصلاحات فنية دقيقة قبل إعادتها للخدمة.
ويُعد هذا الجزء من الجناح مصممًا لتحسين كفاءة استهلاك الوقود وتقليل مقاومة الهواء، وأن كسره يؤدي فقط إلى زيادة طفيفة في استهلاك الوقود، دون أن يؤثر بشكل مباشر على سلامة الطيران.
وتأتي هذه الحادثة في وقت يواجه فيه قطاع الطيران المدني اليمني أزمات متفاقمة، كان أبرزها خلال العام الجاري، حين فقدت الخطوط الجوية اليمنية أربع طائرات مدنية تم تدميرها إثر غارات جوية استهدفت مطار صنعاء، حيث كانت محتجزة لدى جماعة الحوثي.
ويحذر مراقبون من أن استمرار الإهمال وغياب التحديث والتأهيل في مطارات البلاد يهدد بزيادة حوادث كهذه، ويزيد من معاناة المواطنين في ظل بنية تحتية متهالكة وتدهور متواصل في خدمات الطيران.