ليفربول يريد دعم الدفاع بجويهي وليوني
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
لندن (د ب أ)
ذكرت تقارير إعلامية أن نادي ليفربول حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز بدأ التفاوض مع كريستال بالاس بشأن التعاقد مع المدافع مارك جويهي.
وبحسب شبكة «سكاي سبورتس» فإن جويهي نفسه يرغب في الانتقال إلى ليفربول.
ووفقاً للتقرير ذاته، يتطلع كريستال بالاس للحصول على 40 مليون جنيه إسترليني من صفقة بيع جويهي، الذي سيبدأ عامه الاخير في عقده مع النادي، لكن يبدو أن ليفربول لن يدفع هذا المبلغ خاصة مع اقتراب عقد اللاعب من نهايته.
كما أبدى ليفربول اهتمامه بجيوفاني ليوني المدافع الشاب لبارما الإيطالي.
وأوضحت «سكاي سبورتس» أن بارما قد يوافق على بيع ليوني البالغ من العمر 18 عاماً، مقابل حوالي 26 مليون جنيه إسترليني (30 مليون يورو) بجانب مبالغ أخرى كحوافز محتملة.
وقد يتجه ليفربول للتعاقد مع جويهي وليوني هذا الصيف في ظل سعيه لتعزيز خط دفاعه، خاصة أن إبراهيما كوناتي يخوض العام الأخير في عقده مع النادي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي البريميرليج ليفربول كريستال بالاس
إقرأ أيضاً:
الحياصات يوضح حول قضية العساف مع فيصلي والحسين ويؤكد التزام النادي بالأخلاقيات
صراحة نيوز – أكد فراس حياصات، عضو مجلس إدارة نادي الفيصلي، أن قضية توقيع أحمد عساف لاعب منتخب الأردن لكرة القدم لعقدين مع ناديي الفيصلي والحسين في ذات الفترة يمكن أن تسبب أضراراً لأطراف متعددة، لكنه شدد على أن التزام النادي بالأخلاقيات يمنعه من التسبب بأي ضرر.
وفي بيان نشره عبر حسابه على فيسبوك مساء الإثنين، أوضح حياصات أن الفيصلي لم يدّعِ امتلاك شرف ليس له، مشيراً إلى أن النادي كان بحاجة للاعب في مركزه لكنه قرر الاستغناء عنه بعد توقيع اللاعب عقداً رسمياً ملزماً في الأول من يوليو/تموز الماضي.
وأضاف أن الفيصلي اعتذر للاعب رغم التوقيع، لافتاً إلى أن اللاعب أرسل العقد الذي وقّعه مع الفيصلي إلى نادي آخر بهدف التعاقد معه. وعندما علم الفيصلي بذلك، تواصل مع اللاعب وطلب منه الاعتذار، لكن اللاعب قبِل العرض ووقّع لعقد مع نادي الفيصلي، ثم أبلغوه شفهياً بإلغاء العقد.
وأشار إلى أن اللاعب تعاقد مع نادٍ آخر بعد خمسة أيام من هذه المواقف، رغم رفض الفيصلي له نتيجة تصرفه.
وأكد حياصات أن النادي كان يملك الحق القانوني بإيقاف اللاعب محلياً ودولياً، وإيقاف النادي الآخر فترتين عن قيد اللاعبين، بالإضافة إلى فرض غرامات مالية، لكنهم لم يفعلوا ذلك احتراماً للتزامهم الأخلاقي بعدما أُبلغ اللاعب بعدم الرغبة في استمرار التعاقد معه وإعفائه من العقد.