توقعات ميشال حايك 2025 السعودية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
توقعات ميشال حايك 2025 السعودية ، إذ نشر الفلكي اللبناني ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة ، عبر قناة أم تي في اللبنانية ، توقعاته للعام الجديد ، وسط متابعة كبيرة من قبل الجماهير العربية ، والتي كانت منشغلة باحتفالات السنة الجديدة ، إلا أنها ترغب في مشاهدة توقعاته التي أحيانا ما تصيب.
توقعات ميشال حايك 2025 السعوديةوكالة سوا الإخبارية تابعت الحلقة كاملة الليلة الماضية ، وتنشر لكم كافة توقعات ميشال حايك 2025 السعودية ، والتي حملت العديد من المفاجئات خاصة وأن جميع الأنظار دائما تكون صوب المملكة وخاصة الأمير محمد بن سلمان الذي يسطع نجمه عاما بعد عام.
ومن أبرز توقعات ميشال حايك 2025 السعودية ما يلي:
توقع تحقق توقعات وزير الطاقة السعودي، وبناء سياسات جديدة على أساسها.
أشار إلى حدث سعودي له مفاعيل في مراكز الدبلوماسية حول العالم، ومستجدات على هامش الحرية.
تحدث عن عبور الأمير محمد بن سلمان للطوائف والأديان، وميله للمزاج المسيحي، مع قصص غير مكتوبة بين ولي العهد والعرش.
أشار إلى غيوم لا تشبه غيوم السماء فوق عالم أرامكو، وتصدير موسم الرياض للخارج، ومقاعد من الصف الأول تتشقلب.
توقع أن ليس كل الشهور ستكون عسلًا مع إيران، ومحاولة تطال شموخ مبنى سعودي، ومصالح آل الراجحي التي ستكبر ويكبر معها منسوب الحذر.
أشار إلى ثورة سعودية في المصارف الرقمية، وتخطيط لتفشيل بعض حفلات المملكة.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
لقاء نقابي سوري سعودي لتعزيز التنسيق المشترك بما يخدم مصالح العمال
جنيف-سانا
على هامش أعمال الدورة 113 لمؤتمر العمل الدولي المنعقد في جنيف بسويسرا، بحث رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال السيد فواز الأحمد، مع رئيس اللجنة الوطنية للجان العمالية في المملكة العربية السعودية السيد ناصر الجريد، سبل تعزيز العمل النقابي بين البلدين على الساحتين العربية والدولية، بما يخدم مصالح العمال، ويعزز دور النقابات العمالية في الدفاع عن حقوقهم وتحسين أوضاعهم.
وأكد الأحمد خلال اللقاء أهمية الجهود الكبيرة التي بذلتها السعودية في سبيل رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عقود، نتيجة ممارسات النظام البائد، وقال: إن الشعب السوري لن ينساها، لما تحمله من أصالة وشهامة عربية.
من جهته، أعرب الجريد عن شكره وامتنانه لموقف اتحاد عمال سوريا الداعم للمملكة، في مواجهة الاتهامات المغرضة التي وجهت لها داخل أروقة منظمة العمل الدولية، مؤكداً أن هذا الموقف يعكس عمق العلاقات الأخوية والروابط الراسخة التي تجمع بين البلدين الشقيقين.
وأشار الجريد إلى أن رجال الأعمال في السعودية ودول الخليج يتطلعون للاستثمار في سوريا، بما ينعكس بالخير عليها وعلى دول المنطقة.
وبمشاركة سوريا انطلقت أعمال المؤتمر في الثاني من الشهر الجاري في مقر الأمم المتحدة بجنيف لمناقشة أهم القضايا المتعلقة بسوق العمل والحقوق الاجتماعية ، وستستمر أعمال المؤتمر حتى الثالث عشر من حزيران الجاري.
تابعوا أخبار سانا على