مضبوطات بقيمة 860 مليون جنيه.. تفاصيل القضاء على بؤرة إجرامية شديدة الخطورة لتجارة المخدرات ومقتل 4 من عناصرها
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصد قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بوزارة الداخلية بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية نشاط العديد من العناصر الإجرامية شديدة الخطورة من متجري المواد والأقراص المخدرة والأسلحة والذخائر غير المرخصة بنطاق محافظتي الإسكندرية السويس وقد أسفرت الجهود عن استهداف بؤرة إجرامية بإحدى المناطق الجبلية بمحافظة السويس للإتجار بالمواد المخدرة تضم (5 عناصر إجرامية شديدة الخطورة - سبق اتهامهم والحكم عليهم فى العديد من القضايا أبرزها " قتل - مخدرات - سلاح – استعمال قوة – ضرب أفضى إلى موت" )، ولدى استشعارهم بالقوات بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاهها مما أسفر عن مقتل 4 منهم وضبط الأخير وبحوزتهم ( كمية من مخدر الحشيش أكثر من نصف طن – كمية من المواد المخدرة المتنوعة "آيس، كيتامين" – 44 قطعة سلاح ناري "2 رشاش متعدد، 7 بنادق آلية، 1 بندقية قناصة، 2 بندقية خرطوش، 32 طبنجة" – عدد كبير من الطلقات مختلفة الأعيرة – مبالغ مالية عملات "محلات - أجنبية" – 6 سيارات – دراجة نارية "بدون لوحات معدنية").
كما أمكن ضبط تشكيل عصابي يضم ( 4 عناصر إجرامية شديدة الخطورة ) تخصص نشاطهم الإجرامى فى الإتجار بالعقاقير المخدرة بالإسكندرية.. وضبط بحوزتهم (50 ألف قرص مخدر – 200 كيلو جرام "من بودرة الأقراص المخدرة" تعادل "1،2 مليون قرص مخدر" - كميات كبيرة من الزيوت والمواد الكيمائية المخدرة - مبالغ مالية "عملات محلية وأجنبية").
هذا وتقدر القيمة المالية للمضبوطات بـ 860 مليون جنيه
تم اتخاذ الإجراءات القانونية. 2121بي2ي3 4545ي 3232بيبي 365سبي56سبي6 3221اال 4535 5454 2222 سببث 2121س21 شيبسشي شششش
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية بالسويس بالإسكندرية جرائم الإتجار فى المواد المخدرة إجرامیة شدیدة الخطورة
إقرأ أيضاً:
غواصون ينتشلون عملات بقيمة مليون دولار
تحت مياه فيروزية اللون قبالة شريط ساحلي في فلوريدا يُعرف باسم “ساحل الكنز”، عثر فريق من الغواصين التابعين لشركة متخصصة في انتشال حطام السفن على ما يبرر تماما الاسم، كنز إسباني مفقود منذ قرون تُقدَّر قيمته بنحو مليون دولار.
وأعلنت شركة 1715 Fleet – Queens Jewels LLC هذا الأسبوع أنها تمكنت من اكتشاف أكثر من ألف قطعة نقدية من الذهب والفضة يُعتقد أنها ضُربت في مستعمرات إسبانيا القديمة في بوليفيا والمكسيك وبيرو، خلال عمليات غوص صيف هذا العام قبالة ساحل فلوريدا المطل على المحيط الأطلسي.
وقال سال غوتوسو، مدير العمليات في الشركة، في بيان صحفي: “هذا الاكتشاف لا يتعلق فقط بالكنز ذاته، بل بالقصص التي يحملها. كل عملة هي قطعة من التاريخ، تربطنا مباشرة بالناس الذين عاشوا وأبحروا خلال العصر الذهبي للإمبراطورية الإسبانية. العثور على ألف عملة دفعة واحدة أمر نادر واستثنائي”.
وبحسب القوانين في ولاية فلوريدا، فإن أي كنوز أو آثار تاريخية “مهجورة” في الأراضي أو المياه التابعة للدولة تُعتبر ملكًا للولاية، رغم السماح للشركات المرخصة بتنفيذ عمليات الاسترداد.
وتُلزم القوانين الجهات المستخرجة بتسليم نحو 20 بالمئة من المواد الأثرية المكتشفة إلى الدولة لأغراض البحث أو العرض العام في المتاحف.