ميرنا جميل بطلة أمام علي ربيع في الساحل الشرير
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تقدم الفنانة ميرنا جميل دور البطولة النسائية أمام الفنان على ربيع في فيلم الساحل الشرير الذى انطلق تصويره الأسبوع الماضى، حيث صور ربيع يوم واحد في أحداث الفيلم ومن المقرر استكماله بعد انتهائه من تصوير فيلمه الآخر "الصفا الثانوية بنات" الذى يواصل تصويره للعرض فى عيد الفطر 2025.
وتعود ميرنا جميل إلى السينما بعد غياب حيث كان آخر تواجد سينمائى لها في فيلم "توأم روحى" بطولة حسن الرداد وأمينة خليل وعائشة بن احمد ورجاء الجداوى وبيومى فؤاد وتم عرضه عام 2020.
يذكر أن ميرنا جميل قدمت في رمضان الماضي، بطولة مسلسل "بيت الرفاعي" أمام أمير كرارة وشارك في بطولة العمل أحمد رزق، سيد رجب، محمد لطفي، تامر نبيل، صفاء الطوخي، ملك قورة، رحاب الجمل، إيناس كامل، عايدة رياض، أحمد فؤاد سليم، أحمد عبد الله، شادي جميل، الطفلة ليا سويدان، وحنان فكري، والمسلسل من تأليف بيتر ميمي وهند عبد الله وعمرو أبو زيد، وإخراج أحمد نادر جلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علي ربيع ملك قورة ميرنا جميل المزيد میرنا جمیل
إقرأ أيضاً:
يورينتي: الخسارة أتليتكو مدريد أمام باريس كلّفتنا كثيرًا
أبدى ماركوس يورينتي، لاعب وسط أتلتيكو مدريد، أسفه العميق لخروج فريقه المبكر من بطولة كأس العالم للأندية، بعدما جاء ثالثًا في مجموعته خلف باريس سان جيرمان الفرنسي وبوتافوجو البرازيلي، رغم تساوي الفرق الثلاثة في عدد النقاط.
وفي تصريحات أدلى بها من المنطقة المختلطة عقب فوز فريقه على بوتافوجو بهدف دون رد، قال يورينتي: "نحن في ورطة كبيرة، لأنه من المؤلم أن نخرج من البطولة برصيد 6 نقاط، في وقت ستتأهل فيه فرق أخرى بأربعة فقط. لكن مباراتنا الأولى أمام باريس كلّفتنا غاليًا، وتلك الأهداف الأربعة التي تلقيناها جعلتنا في موقف صعب بالمباراة الأخيرة، إذ كان علينا تسجيل عدد كبير من الأهداف لتعويض فارق الأهداف".
وأشار يورينتي إلى أن الهزيمة الثقيلة في مستهل مشوار الفريق أمام باريس سان جيرمان بنتيجة (0-4)، كانت نقطة التحول السلبية في مشوار الأتلتي، مضيفًا: "كان علينا أن نكون أكثر وعيًا في تلك المباراة، وأن ندرك أن مثل هذه الأمور قد تحدث في مثل هذه البطولات. فارق الأهداف حسم مصيرنا، ولم يكن في صالحنا رغم انتصارين مهمين".
وأضاف لاعب الروخيبلانكوس: "الخروج من دور المجموعات دائمًا ما يكون محبطًا وسيئًا، لأننا جميعًا جئنا من أجل التأهل والمنافسة، وليس فقط من أجل المشاركة. وأكثر ما يزيد الإحباط هو أنك تغادر البطولة وفي رصيدك ست نقاط، وهو عدد من النقاط كان كافيًا في مجموعات أخرى".
وأكد يورينتي على أهمية التعلم من هذه التجربة القاسية، قائلاً: "يجب أن نتعلم من مباراة مثل تلك التي لعبناها أمام باريس، لأنها تُظهر كيف أن مباراة واحدة فقط قد تحدد مصيرك في بطولة كبيرة. لو كنا أكثر تركيزًا وانتباها في اللقاء الأول، لربما كنا الآن في وضع مختلف تمامًا".
وختم اللاعب تصريحاته بالتأكيد على أن الفريق سيستغل الفترة المقبلة لمراجعة الأخطاء والاستعداد بشكل أفضل للموسم الجديد، مؤكدًا على أن مثل هذه الإخفاقات رغم مرارتها، تحمل معها دروسًا ضرورية يجب أن تُؤخذ بعين الاعتبار في المستقبل.