صحة غزة: أعداد كبيرة من المصابين تحت الأنقاض بسبب منع الاحتلال وصول الإسعاف
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
قال الدكتور خليل دقران المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي مازال مستمرا في الهجمة "المسعورة" على المواطنين في قطاع غزة ويستهدفهم في كل مكان ويرتكب العديد من المجازر.
وأضاف الدكتور خليل دقران المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، في مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ آخر هذه المجازر ما حدث في المحافظة الوسطى والشمال والمحافظات الجنوبية، وبلغ تعداد الشهداء أكثر من 65 شهيدا في جميع مستشفيات قطاع غزة، وهناك عددا كبيرا مازال موجودا تحت الركام، لأن جيش الاحتلال يمنع وصول سيارات الإسعاف إلى أماكن الاستهداف.
وتابع الدكتور خليل دقران المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، أن : "وكذلك، في شمال قطاع غزة، هناك عدد كبير من المصابين الموجودين تحت الركام فارقوا الحياة بسبب عدم وصول سيارات الإسعاف وطواقم الدفاع المدني لانتشال المصابين من أماكن الاستهداف"، لافتًا، إلى أن جيش الاحتلال يقصف المواطنين وبعض السكان الذين يؤمنون المساعدات يوميا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة جيش الاحتلال قناة القاهرة الإخبارية الاحتلال الإسرائيلي المزيد فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تنبيه عاجل من وزارة الصحة بشأن لقاح الإنفلونزا
قالت وزارة الصحة والسكان ، إن لقاح الإنفلونزا السنوي يمكن أخذه لكل من يبلغ من العمر ٦ أشهر أو أكثر، وهو آمن وفعّال في الوقاية من العدوى.
وشددت وزارة الصحة والسكان، على ضرورة الاتصال على الخط الساخن ١٠٥ الخاص بوزارة الصحة والسكان، للاستفسار عن أقرب وحدة صحية متوفر بها تطعيم الإنفلونزا .
وفي وقت سابق أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن لقاحات الانفلونزا متوفرة، بكميات كبيرة وأنه ينصح المواطنين بالحصول على هذه اللقاحات قبل فصل الشتاء، وتحديدا في هذا التوقيت.
تفاصيل انتشار HFMDوكشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، تفاصيل انتشار HFMD في مدرسة بالجيزة، موضحا أنه مجموعة من الأعراض تظهر بسبب فيروس يصيب المعدة ويظهر على هيئة طفح جلدي وارتفاع في الحرارة.
وأكد أن إغلاق الفصول الدراسية غير ضروري للحد من انتشار المرض، موضحا أن التوصية تتضمن اتباع الإجراءات الاحترازية، حيث إن هذا المرض يشفى من تلقاء نفسه خلال أيام قليلة.
وطالب بغزل الطفل المصاب في المنزل وفي معظم الحالات يكتشف الطبيب المرض من خلال الأعراض، موضحًا أن النظافة الشخصية هي الوقاية الأولى من هذا الفيروس.