عبر مواطنون كويتيون عن استيائهم من منع اللجنة المنظمة لبطولة "خليجي26" لهم من إدخال الكوفيات الفلسطينية إلى المباريات.

وقال ناشطون كويتيون إن المسؤولين عن تنظيم البطولة، منعوهم بالفعل من ارتداء الكوفيات الفلسطينية، في البطولة التي انتهت السبت، بفوز البحرين على سلطنة عمان بالنهائي.

فيما برر آخرون بالقول إن أي شعار لا صلة له بدول الخليج تم منعه بالفعل.



ورد آخرون بالقول إن التضامن مع القضية الفلسطينية، وأهالي قطاع غزة لا يجب أن يُشمل ببقية الشعارات.

واستشهد ناشطون بالتضامن مع القضية الفلسطينية في ملاعب أوروبا، قائلين إن الدول العربية يجب أن تسمح بكافة أشكال التضامن من باب أولى.

وتعد الكويت من الدول المنحازة بشدة إلى فلسطين بمواقفها الرسمية والشعبية.

للأنصاف اخ طلال ، الكوفيه وعلم الثوره السوريه وأي امر لايخص الدوره ممنوع لكي لاتسيس الدوره ، هذا دوري خليجي وليس دوري محلي هذا للعلم

— عيسى علي بورسلي ???????? (@Essabouresly) January 4, 2025

وهل تعتبر ذلك تسيس !! مع احترامي نطلب من الله ان لا تتحول الشعوب في مشاعرها لدعم #فلسطين

— نائلة الوعري (@Naylafayez) January 5, 2025

للأسف المنع بدأ من مباراة قطر والكويت واستمر. حتى أبسط أشكال التضامن انحرمنا منه.

— ألطاف المطيري (@Altaf305) January 4, 2025

#خليجي_26 #خليجي_زين26 #خليجي26 #عمان_البحرين
تقام الان #نهائي_كأس_الخليج في #الكويت والشركة المنظمة هي هولندية وقد منعت كويتيين وغيرهم ممن يرتدي الكوفية الفلسطينية تضامنامع اخوتنا يجب فتح تحقيق فهذا ليس عذر وعيب وعار علينا ان نسكت ولا يوجد لافته واحده بالملعب مالكم كيف تحكمون???? pic.twitter.com/Y8AC6lsEi1

— الفلسطيني????????أبوسلطان abosultan???????? (@305S305) January 4, 2025

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة عربية الفلسطينية الخليج غزة الكويت سوريا الخليج فلسطين الكويت غزة المزيد في رياضة رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

قلق خليجي من استهداف إسرائيل للمنشآت النووية في إيران

أبلغت دول الخليج العربية، السبت، الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن قلقها إزاء استهداف الاحتلال الإسرائيلي للمنشئات النووية في إيران، مؤكدين على ضرورة "ضمان أعلى مستويات الجاهزية والتدابير الوقائية".

جاء ذلك في اجتماع لمدير الوكالة رافاييل غروسي، مع سفراء "التعاون الخليجي" المعتمدين لدى الوكالة، في مقرها بمدينة فيينا النمساوية، وفق بيان نشرته الخارجية القطرية على موقعها الإلكتروني.

أعلن جيش الاحتلال استهداف منشأة نووية بمدينة أصفهان، للمرة الثانية منذ عدوانه على إيران في 13 حزيران/ يونيو الجاري، رغم تحذيرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

وفي اجتماع غروسي مع سفراء "التعاون الخليجي"، نقل السفراء "قلق دول المجلس إزاء الأوضاع الراهنة، واهتمامها الخاص بسلامة المنشآت النووية، لاسيما القريبة جغرافيا من دول مجلس التعاون".


وأكدوا ضرورة "ضمان أعلى مستويات الجاهزية والتدابير الوقائية" ضد تداعيات الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية في إيران، مشددين على "أهمية الدور المحوري الذي تضطلع به الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز الأمن الوقائي على المستويين الإقليمي والدولي، ومتابعة الالتزامات الفنية والتشغيلية للدول في إطار نظام الضمانات الشاملة".

وحذر السفراء من "الآثار الخطيرة التي تترتب على استهداف المنشآت النووية، سواء التداعيات البشرية أو البيئية، باعتبار ذلك تهديدا مباشرا للسلامة الإشعاعية وللنظام الدولي للضمانات النووية، فضلا عن كونه انتهاكا صريحا لأحكام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي".

والسبت، ذكر جيش الاحتلال إن "نحو 50 طائرة حربية شنت الليلة الماضية سلسلة غارات استهدفت عشرات الأهداف العسكرية في إيران، وذلك بتوجيه استخباري دقيق ومن خلال نحو 150 ذخيرة".
وأضاف: "في إطار الضربات وكجزء من العمليات التي ينفذها جيش الدفاع لضرب المشروع النووي للنظام الإيراني، هاجمت طائرات حربية للمرة الثانية الموقع النووي في أصفهان وسط إيران، والذي تم استهدافه للمرة الاولى في اليوم الأول للعملية".


وأعلن إن طائراته "هاجمت موقعا لإنتاج أجهزة الطرد المركزي داخل المجمع النووي في أصفهان، وهاجمت أيضا أهدافا أخرى للنظام الإيراني في منطقة أصفهان"، دون تحديدها.

ويأتي ذلك، رغم تحذير المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، في كلمة عبر الإنترنت خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي الجمعة، من أن هجمات "إسرائيل" على المواقع النووية في إيران تسببت في "تدهور حاد" في السلامة والأمن النوويين.

وقال غروسي: "على الرغم من أنها لم تؤد حتى الآن إلى انبعاث إشعاعي يؤثر على الجمهور فإن هناك خطرا من أن يحدث ذلك".

وذكر أن عدة دول في المنطقة اتصلت بالوكالة الدولية للطاقة الذرية في الساعات الأخيرة للتعبير عن قلقها.

وشدد غروسي على أن الهجمات المسلحة على المواقع النووية "يجب ألا تحدث أبدا"، وحذر من عواقب وخيمة داخل المنطقة وخارجها.

ومنذ 13 حزيران/ يونيو الجاري، تشن "إسرائيل" بدعم أمريكي، هجوما واسعا على إيران استهدف منشآت نووية، وقواعد صاروخية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين، وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.

ووفق آخر حصيلة رسمية أعلنتها وزارة الصحة الإيرانية السبت، أسفرت الضربات الإسرائيلية عن استشهاد 430 شخصا وإصابة أكثر من 3500 آخرين، معظمهم مدنيون.


في المقابل، تشير أحدث التقديرات الإسرائيلية نقلا عن وسائل إعلام عبرية بينها "القناة 12"، إلى مقتل 26 شخصا، بينما كشفت وزارة الصحة الإسرائيلية الجمعة، عن إصابة 2517 إسرائيليا بينهم 21 حالة خطيرة و103 متوسطة، جراء الصواريخ الإيرانية.

ووفق مراقبين قالوا إن الخسائر الإسرائيلية أكثر من ذلك، في ظل الرقابة الصارمة التي تفرضها تل أبيب على نشر كل ما يتعلق بمواقع سقوط الصواريخ الإيرانية أو نتائج ذلك، وهو ما يرشح الإحصائية للارتفاع.

مقالات مشابهة

  • قلق خليجي من استهداف إسرائيل للمنشآت النووية في إيران
  • أغنية أمريكية “بوم بوم تل ابيب” تثير جدلاً واسعاً بسبب كلماتها ضد إسرائيل
  • سعر الذهب في الكويت اليوم السبت 21 يونيو 2025
  • جدل واسع في الكويت بعد اعتقال شجون الهاجري بتهمة تعاطي المخدرات (صورة)
  • الخطيب: التضامن والوحدة الوطنية أهم اسس القوة الى جانب الجيش والمقاومة
  • الاتحاد الإفريقي يعلن مواعيد دوري أبطال أفريقيا والكونفدرالية 2025 - 2026
  • كاف يعلن مواعيد دوري أبطال أفريقيا والكونفدرالية 2025-2026
  • كاف يعلن مواعيد مباريات دوري أبطال إفريقيا والكونفدرالية 2025 - 2026
  • جدل في مدارس أميركية بسبب منع الكوفية الفلسطينية في حفلات التخرج
  • منظمة التحريرطلبت التمهُّل في جمع السلاح من المخيمات الفلسطينية