إسرائيل تنشر فيديو تزعم فيه استيلاءها على أسلحة من سوريا بعد الإطاحة بنظام الأسد
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
نشر الجيش الإسرائيلي يوم الأحد مقطع فيديو يُزعم أنه يظهر الأسلحة التي استولى عليها خلال تقدمه في الأراضي السورية بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.
وتُظهر اللقطات الألغام، صواريخ مضادة للدبابات، وقذائف تم ضبطها في المنطقة المحيطة بجبل حرمون. وفقًا للجيش الإسرائيلي، تم نقل الأسلحة إلى مكان آخر لتدميرها.
وكانت إسرائيل قد استولت على جزء من الأراضي السورية الجنوبية، التي تقع على الحدود مع مرتفعات الجولان التي ضمتها إسرائيل، بعد أيام من سقوط نظام الأسد على يد المعارضة السورية. كما استهدفت إسرائيل البنية التحتية العسكرية السورية عبر غارات جوية.
وقد أثار سيطرتها على المنطقة العازلة، البالغة مساحتها نحو 400 كيلومتر مربع (155 ميلًا مربعًا، ردود فعل غاضبة، حيث اتهم المنتقدون إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار المبرم عام 1974، واتهموا إسرائيل بمحاولة استغلال الفوضى في سوريا لتحقيق مكاسب أراضٍ جديدة.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بين حماية الدروز وتطبيع العلاقات.. ماذا يخفي لقاء جنبلاط بالجولاني؟ بعد محادثات إيجابية.. أمريكا تلغي مكافأة الـ10 ملايين دولار لاعتقال الجولاني دروز سوريا في رسالة إلى إسرائيل: "قوموا بضمنا إلى هضبة الجولان" بشار الأسدإسرائيلأسلحةأبو محمد الجولاني الحرب في سورياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ألمانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل قطاع غزة سوريا ثلوج ألمانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل قطاع غزة سوريا ثلوج بشار الأسد إسرائيل أسلحة أبو محمد الجولاني الحرب في سوريا ألمانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيل قطاع غزة سوريا ثلوج قصف بشار الأسد دونالد ترامب جو بايدن مطارات مطار إيلون ماسك یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
"القسام" تنشر فيديو للكمين المركب في خانيونس
الرؤية- غرفة الأخبار
بثت كتائب عز الدين القسام مشاهد للعمل المركب الذي نفذته الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، واستهدف ناقلتي جند للاحتلال الإسرائيلي يوم السبت الماضي في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.
وتكتسب هذه العملية أهمية خاصة كونها جرت في نفس المنطقة التي شهدت مقتل ضابط إسرائيلي في شهر فبراير/شباط الماضي، حيث أعلن الاحتلال حينها عن مقتل 3 من جنوده من بينهم قائد سرية.
وكشفت الصور الحصرية التي حصلت عليها الجزيرة عن مستوى عالٍ من التخطيط والإعداد المسبق للعملية التي جرت في 26 يوليو 2025.
وتُظهر اللقطات أن عناصر الرصد التابعة للكتائب رصدت وجود ناقلتي جند قريبة من موقع العملية بمسافة تتراوح بين 30 إلى 40 متراً.
وحدد عناصر الكتائب أهدافهم. ونُفذت العملية باستخدام تكتيكات متعددة تُظهر تطور قدرات المقاومة التقنية والتكتيكية، وبدأت باستهداف ناقلتي جند بعبوتين ناسفة، وهو ما يتطلب تسللاً دقيقاً وزرعاً محكماً للعبوات دون اكتشاف.
ورصدت عناصر كتائب القسام الإجراءات اللاحقة التي اتخذتها القوات الإسرائيلية في أعقاب العملية، وشملت هذه الإجراءات قيام حفار عسكري إسرائيلي بدفن الناقلات المحترقة في محاولة لإخماد النيران المشتعلة فيها.
وكانت مواقع إسرائيلية أفادت -أمس الأحد- بارتفاع عدد الجنود القتلى فيما وصفته بـ"الحدث الأمني الصعب" في خان يونس جنوبي قطاع غزة يوم السبت إلى 3 قتلى.
ومن جهته أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابط وجندي من لواء غولاني في انفجار عبوة ناسفة (جنوبي القطاع) الفلسطيني يوم السبت الماضي.