شبكة اخبار العراق:
2025-06-07@06:50:54 GMT

تحية إلى الجيش العراقي في ذكرى تأسيسه

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

تحية إلى الجيش العراقي في ذكرى تأسيسه

آخر تحديث: 6 يناير 2025 - 10:08 صبقلم:د. بدر العنزي يحيي العراقيون اليوم الاثنين 6 يناير الذكرى الرابعة بعد المئة لتأسيس الجيش، الذي تزامن مع تأسيس الدولة العراقية الحديثة، ما يدعو لاستحضار محطات بارزة في مسيرة أحد أقدم جيوش المنطقة العربية في العصر الحديث.وكان للجيش العراقي دور بارز في التمهيد لبناء الدولة العراقية عام 1921، وسجلت له مواقف عالقة في الأذهان منها مشاركته الكبيرة والفاعلة في حرب فلسطين عام 1948، وإنقاذه لبغداد التي عانت من فيضان نهر دجلة 1954، الذي هدد العاصمة العراقية وسكانها، فضلا عن دوره الكبير في الدفاع عن القضايا العربية.

ومنذ تأسيس الفوج الأول (فوج موسى الكاظم) للجيش العراقي عام 1921، والعراق يحتفي بهذه المناسبة سنويا. وتشير الدكتورة رجاء حسين حسني الخطاب في كتابها عن تأسيس الجيش العراقي وتطور دوره السياسي (1941_1921)، بأن “تاريخ العسكرية في العراق ضارب في القدم ويخبرنا التاريخ أن أول الجيوش التي عرفها الإنسان تشكلت على هذه البقعة من الأرض، بداية من الممالك السومرية مرورا بالإمبراطورية الأكادية والبابلية وصولا للقرن التاسع قبل الميلاد حين وضع الآشوريون الأسس التي يعرفها العالم اليوم لبناء وتشكيل الجيوش النظامية.” وبنى العراق منذ تأسيسه عام 1921، هذا الجيش على أسس وطنية وقومية، ومارس الفعل القومي عبر مراحل مسيرته وله بصمات شاهدة وحية في التاريخ الحديث وحتى الآن في فلسطين والأردن وسوريا ومصر واليمن والجزائر، وفي الأحواز العربية وبلوشستان، وله بصمات في تدريب عدد كبير من الضباط العرب.وحتى حين كان يتلقون التدرب من الضباط والطيارين والمراتب العراقيين في الأكاديميات العسكرية بمصر وبريطانيا والولايات المتحدة وباكستان وغيرها، كان الضباط والطيارون العراقيون يتميزون عن أقرانهم في جميع الفعاليات التدريبية، وينالون الشهادات التقديرية على هذا التميز. وحين نتحدث عن الجيش العراقي بكل صنوفه فإننا نتحدث عن جيش ترك أثرا وحضورا تاريخيا كبيرا ومهما في كل المشاركات التي حضرها، وهذه مآثر الشهداء في أرض فلسطين لا زالت شاخصة ولا زال التاريخ يتحدث عن بطولات الجيش العراقي على أرضها عام 1948 وعلى أرض الأردن عام 1967، وكانت الطلعة الأولى للطيارين العراقيين في حرب 1973 على (تل أبيب)، واستشهد ستة طيارين عراقيين في اليوم الأول من القتال، ومهد ذلك لتقدم القوات المصرية على أرض سيناء واقتحام خط بارليف (أشار السادات إلى ذلك في أكثر من مناسبة). وكان للجيش العراقي الدور الكبير في إيقاف زحف القوات (الإسرائيلية) على دمشق عام 1973، وشارك في المعركة دون تحضيرات سابقة وأوقف زحف جيش العدو الذي اقترب من أسوار دمشق ورده وأجبره على التراجع والاندحار وكبده خسائر فادحة.ودخلت (إسرائيل) في حالة من الذهول والصدمة بالمشاركة الفاعلة للجيش العراقي في حرب 1973 رغم ما كانت تنفقه من أجل مراقبة تحركاته ومنعه. ورفع الحظر عن برقية إسرائيلية سرية بعد 47 عاما مفادها أن “دمشق كانت تفاحة جاهزة بين أيدينا، لكن الجيش العراقي حرمنا منها.” واستمر جيش العراق بالزحف لتحرير الجولان في معارك طاحنة، ولولا إيقاف القتال من الجانب السوري لتحررت أرض الجولان على يد مقاتلي الجيش العراقي.وتشهد أرض القنيطرة أنها تحتفظ برفات عدد كبير من الشهداء ولازالت المنطقة التي عسكر فيها الجيش العراقي بعد صده قوات العدو تسمى (العراقيات) ومعروفة لدى أهل الشام حتى الان. ومر الجيش العراقي بسلسلة أحداث مفصلية في تاريخه، خاض فيها 16 حربا، حقق فيها علامات مضيئة، لاسيما في الحروب العربية ضد إسرائيل. وجاء العدوان الإيراني على العراق في الرابع من سبتمبر 1980، والرد العراقي في الثاني والعشرين من سبتمبر 1980 على هذا العدوان في حرب استمرت ثماني سنوات. وكان الجيش العراقي قد دخل الحرب وقواته بحدود ثماني فرق عسكرية مع بعض الألوية والأفواج الخاصة، وانتهت الحرب عام 1988 بانتصار العراق عسكريا ومعنويا.غير أن هذا لم يكن يريح الكيان الصهيوني والولايات المتحدة وعملاءهما، فدفعت هذه الدول للقيام بأعمال وممارسات لإلحاق الأذى بالعراق والاقتصاد العراقي، وهو مجهد اقتصاديا من حرب ضروس لمدة ثماني سنوات، فعملت تلك الدول على تقويض الاقتصاد العراقي في حرب واضحة ولكنها غير عسكرية، وكانت الكويت في المقدمة. ونبه العراق عبر كل قنوات التواصل الدبلوماسي والإعلامي ووساطة رؤساء عرب من الدور الخبيث الذي تضطلع به تلك الدول من تآمر على العراق. ولكن استمرار العدوان دفع العراق للدفاع عن نفسه باكتساح الكويت في خطوة رد فعل لم تكن محسوبة النتائج، وبهذا سنحت الفرصة لكل أعداء العراق ليتفقوا على تدميره وتدمير قوته وإمكانياته العسكرية، وهذا ما حصل عام 1991 حيث نجح أعداء العراق وفي مقدمتهم الكيان الصهيوني والولايات المتحدة وإيران.ورغم حجم العدو وإمكانياته وغدر الغادرين والخسائر الكبيرة التي تعرض لها العراق، لكن الجيش العراقي استطاع أن يحقق ضربات صاروخية مهمة في عمق الكيان الصهيوني، واستخدم العدو كل القدرات العسكرية التي مكنته من النيل من الجيش العراقي وتحطيم قدرته وآلته العسكرية من خلال تسيد العدو للأجواء. ويعرف الأعداء جيدا أن العراق سينهض من جديد، فلذلك طوقته من كل الجوانب ففرض عليه حصار قاس حرمه من الدواء ومن الاستيراد والتصدير وألزمه بقيود وقرارات دولية ظالمة ومجحفة بحقه، وغلق كل أبواب وفرص النهوض والتقدم من جديد وبشكل خاص في إعادة بناء الجيش العراقي الذي لحق به دمار كبير في تجهيزاته العسكرية وقدم الآلاف من الشهداء، غير أن العراق وبعمق تاريخه وحضارته، بلد يتحدى المستحيل، واستطاع أن يقاوم الحصار وينهض من جديد بإمكانات أقل ما نقول عنها ضعيفة.وحين لمس الأعداء تنامي النهوض والقدرات وتطورها، سارعوا إلى تقويض النظام من خلال الاحتلال المباشر في أبريل عام 2003، وكان أول قرار لقوات الاحتلال، هو حل الجيش العراقي لإنهاء وجوده وفعاليته وخطره المستقبلي عليهم، وكان أكبر الأهداف باحتلال العراق هو إنهاء الجيش العراقي وإيقاف تأثيره بالمنطقة وبالتالي إيقاف تأثير العراق السياسي الذي بات واضحا بعد عشرين عاما من الاحتلال. ولابد من الإشارة إلى أن أول تشكيل للمقاومة العراقية بعد الاحتلال كان من رجال القوات المسلحة ومجاميع أخرى من المدنيين وكان يقودهم بشكل مباشر الرئيس الراحل صدام حسين.إن الأمانة التاريخية تقتضي ونحن نتحدث عن الجيش العراقي في ذكرى تأسيسه، التأكيد على السمات التي اتسم بها الجيش العراقي ومنها، الشجاعة الفائقة والمميزة التي يشهد لها الأعداء قبل الأصدقاء، وكذلك الإيمان الذي يمنح المقاتل القدرة على مجابهة العدو حتى أنه امتلك أعلى القدرات العسكرية بأضعف الإمكانيات، كما أنه يمتلك قدرة الإبداع والمناورة والمبادرة. وتتسم الشخصية العسكرية العراقية بالقدرة القيادية الخلاقة، فلذلك برز قادة عسكريون في الميدان أبهروا العدو بإقدامهم، والتف حولهم المقاتلون لقوة تأثيرهم القيادي، ومنهم الراحل عبدالجبار شنشل، والراحل هشام صباح فخري، والراحل إياد فتيح الراوي، والراحل بارق الحاج حنطه، والراحل سلطان هاشم والراحل سعدي طعمة، وقيس الأعظمي، وحسين التكريتي، والراحل ماهر عبدالرشيد، وغيرهم العشرات من القادة الذين حفروا أسماءهم على لوح التاريخ في سفر الجيش العراقي. ولابد أن نؤكد حقيقة تاريخية فريدة، بأن الأفعال العظيمة يصنعها ويقوم بها الرجال العظام الذين يصنعون تاريخ بلدهم، فكانت القيادة الفريدة في تفاصيلها والعميقة في فعلها والتي كان لها الدور المباشر في تنامي ورفع القدرات العسكرية للجيش العراقي، تعود لقيادة الراحل صدام حسين الذي أسس وأرسى كل إمكانيات النجاح والتطور للقدرات العسكرية للجيش العراقي، واهتم بالمقاتل وملبسه وطعامه وعلاجه وعدة قتاله. وقد اهتم الراحل بالمصانع بدءا من صنع الملابس والتجهيزات الأخرى إلى الصناعات العسكرية المتنوعة لتجهيز القوات المسلحة بالكثير من أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة والصواريخ القريبة وبعيدة المدى والقطع العسكرية الأخرى، إضافة إلى الأكاديميات العسكرية. وكل هذه الأمور، جعلت الجيش العراقي رابع قوة عسكرية في العالم.إن استعراض مآثر الجيش العراقي لا تسعها مجلدات لأن أفعال هذا الجيش عظيمة وكبيرة عبر مراحل بناءة ومشاركاته في الحروب العربية والعراقية، خاصة الفترة من يوليو 1968 ولغاية الاحتلال في أبريل 2003، ولا يسعنا في هذا الإطار إلا أن نحيي هذا الجيش في ذكرى تأسيسه.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: للجیش العراقی الجیش العراقی العراقی فی فی حرب

إقرأ أيضاً:

جعجع: إرادة غالبية اللبنانيين تلتقي على المطالبة بتفكيك التنظيمات العسكرية غير الشرعية

صدر عن رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، البيان التالي: "ليس من البطولة بشيء تسمية العدو عدوا ومهاجمته لفظيا، لأن هذا الأمر من البديهيات التي يفعلها أي مواطن لبناني، إنما البطولة في اتخاذ المسؤولين الخطوات العملية اللازمة لتجنُّب شر هذا العدو. ليس من المقبول بأي شكل من الأشكال ان يبقى المواطن معرضا لخطر العدوان في كل يوم وساعة ولحظة. لقد أصبح واضحا ان لبنان بحاجة لمساعدة أصدقائه العرب والأوروبيين والأميركيين من أجل إيقاف العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة على لبنان، وإخراج إسرائيل من النقاط التي ما زالت تحتلها، ولكن يعرف القاصي والداني ان أصدقاء لبنان هؤلاء ليسوا مستعدّين لمساعدة دولة لا تمتلك حصرية السلاح واستطرادا قرار الحرب والسلم".

وتابع: "هذا من جهة، أما من جهة أخرى فاتفاق الطائف والقرارات الدولية 1559 و 1680 و 1701 واتفاق وقف إطلاق النار، الذي وقعت عليه الحكومة التي كان يملك فيها "حزب الله" الأكثرية الوزارية في 27 تشرين الثاني 2024، بالإضافة إلى إرادة الغالبية العظمى من اللبنانيين، تلتقي كلها على مطالبة الدولة اللبنانية بتفكيك التنظيمات العسكرية غير الشرعية وجمع السلاح كل السلاح داخل الدولة فقط لا غير، لكي تقوم دولة فعلية في لبنان. ولذلك، وبوجود هذه الأسباب الموجبة كلها لا شيء يبرِّر إطلاقا تأخُّر الدولة عن القيام بواجباتها درءا للمخاطر التي يواجهها لبنان واللبنانيون. ومن لديه أي حل آخر عملي غير نعي الظلمة ليلا نهارا، والبقاء فيها ليل نهار، فليتفضّل". مواضيع ذات صلة طرابلس تفقد مجلسها البلدي بعد استقالة غالبية الأعضاء Lebanon 24 طرابلس تفقد مجلسها البلدي بعد استقالة غالبية الأعضاء 06/06/2025 14:12:42 06/06/2025 14:12:42 Lebanon 24 Lebanon 24 65 أسيرا إسرائيليا مفرج عنهم لنتنياهو وترامب: غالبية المجتمع الإسرائيلي تريد عودة المختطفين حتى لو كان الثمن وقف القتال Lebanon 24 65 أسيرا إسرائيليا مفرج عنهم لنتنياهو وترامب: غالبية المجتمع الإسرائيلي تريد عودة المختطفين حتى لو كان الثمن وقف القتال 06/06/2025 14:12:42 06/06/2025 14:12:42 Lebanon 24 Lebanon 24 القناة 12 عن مسؤول أمني إسرائيلي: الظروف الآن مناسبة لإعادة غالبية المختطفين Lebanon 24 القناة 12 عن مسؤول أمني إسرائيلي: الظروف الآن مناسبة لإعادة غالبية المختطفين 06/06/2025 14:12:42 06/06/2025 14:12:42 Lebanon 24 Lebanon 24 رجّي عرض وسفيرة قبرص ترسيم الحدود البحرية وقضية الهجرة غير الشرعية Lebanon 24 رجّي عرض وسفيرة قبرص ترسيم الحدود البحرية وقضية الهجرة غير الشرعية 06/06/2025 14:12:42 06/06/2025 14:12:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الجوزو: ندعو إلى الوحدة لمواجهة العدوّ Lebanon 24 الجوزو: ندعو إلى الوحدة لمواجهة العدوّ 07:02 | 2025-06-06 06/06/2025 07:02:01 Lebanon 24 Lebanon 24 "الأسقف الميداني" في الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في فنلندا زار راعي أبرشية صور للكاثوليك Lebanon 24 "الأسقف الميداني" في الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في فنلندا زار راعي أبرشية صور للكاثوليك 06:56 | 2025-06-06 06/06/2025 06:56:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد من المرجعيات الروحية المسيحية جال على الفاعليات الإسلامية في صيدا مهنئاً بالاضحى Lebanon 24 وفد من المرجعيات الروحية المسيحية جال على الفاعليات الإسلامية في صيدا مهنئاً بالاضحى 06:48 | 2025-06-06 06/06/2025 06:48:21 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله: نجدّد دعوتنا للدولة إلى العمل بجديّة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وإزالة الاحتلال Lebanon 24 فضل الله: نجدّد دعوتنا للدولة إلى العمل بجديّة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وإزالة الاحتلال 06:46 | 2025-06-06 06/06/2025 06:46:52 Lebanon 24 Lebanon 24 فرحات في خطبة العيد: للتمسّك بخيار الوعي والمقاومة Lebanon 24 فرحات في خطبة العيد: للتمسّك بخيار الوعي والمقاومة 06:37 | 2025-06-06 06/06/2025 06:37:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "وين البطانة؟"... هيفاء بفستان أسود شفاف والجمهور يعلق (صور) Lebanon 24 "وين البطانة؟"... هيفاء بفستان أسود شفاف والجمهور يعلق (صور) 15:30 | 2025-06-05 05/06/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ 14:00 | 2025-06-05 05/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل 15:00 | 2025-06-05 05/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد لسكان الضاحية بعد "التهديد".. إليكم تفاصيله Lebanon 24 خبر جديد لسكان الضاحية بعد "التهديد".. إليكم تفاصيله 13:51 | 2025-06-05 05/06/2025 01:51:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... زوجة الممثل طوني عيسى تكشف عن خبرٍ جميل Lebanon 24 بالصورة... زوجة الممثل طوني عيسى تكشف عن خبرٍ جميل 08:02 | 2025-06-05 05/06/2025 08:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:02 | 2025-06-06 الجوزو: ندعو إلى الوحدة لمواجهة العدوّ 06:56 | 2025-06-06 "الأسقف الميداني" في الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في فنلندا زار راعي أبرشية صور للكاثوليك 06:48 | 2025-06-06 وفد من المرجعيات الروحية المسيحية جال على الفاعليات الإسلامية في صيدا مهنئاً بالاضحى 06:46 | 2025-06-06 فضل الله: نجدّد دعوتنا للدولة إلى العمل بجديّة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وإزالة الاحتلال 06:37 | 2025-06-06 فرحات في خطبة العيد: للتمسّك بخيار الوعي والمقاومة 06:27 | 2025-06-06 العلامة عبد الله من مكة المكرمة: الحجاج اللبنانيون بخير فيديو بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 06/06/2025 14:12:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) 02:56 | 2025-06-05 06/06/2025 14:12:42 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين 01:47 | 2025-06-05 06/06/2025 14:12:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جعجع: إرادة غالبية اللبنانيين تلتقي على المطالبة بتفكيك التنظيمات العسكرية غير الشرعية
  • وزير الدفاع العراقي: بقاء قوات التحالف الدولي في سوريا ضروري
  • خوفا من داعش.. وزير الدفاع العراقي يطالب ببقاء القوات الأمريكية في سوريا
  • طبع النقود: سيف ذو حدين يهدد استقرار الدينار العراقي
  • في ذكرى رحيل أحمد رامي .. شاعر الحُب والحنين الذي نظم الوجدان شعراً
  • في ذكرى رحيل محمد نجم.. عملاق الكوميديا الذي رسم البسمة في قلوب المصريين
  • القيادة العسكرية الوسطى الأمريكية تعتقل قياديا في تنظيم داعش
  • سنرد الصاع صاعين... رسالة من الجيش الإسرائيلي في ذكرى حرب لبنان الثانية
  • كتائب حزب الله العراقي تهدد باستهداف القوات الأمريكية
  • الهند والصين تتصدران قائمة مستوردي النفط العراقي