برازيلية خطفت جائزة "غولدن غلوب" تحقيقاً لأمنية والدتها
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
فازت الممثلة والروائية البرازيلية فيرناندا توريس بجائزة غولدن غلوب لأفضل أداء لممثلة في فيلم درامي سينمائي عن دورها في "I’M STILL HERE"، متفوقة على زميلاتها المرشحات لنفس الجائزة.
ونافست توريس في الجائزة الممثلة أنجلينا جولي عن فيلم ماريا Maria، وباميلا أندرسون عن فيلم THE LAST SHOWGIRL، ونيكول كيدمان عن فيلم BABYGIRL، تيلدا سونتون عن فيلم THE ROOM NEXT DOOR، وكيت وينسلت عن فيلم LEE.
ونظرت توريس للحضور من على خشتة المسرح وتوجهت لهم بالقول "يا إلهي، لم أقم بتحضير أي شيء، إنها سنة مذهلة، بالنسبة للأداء النسائي، هناك الكثير من الممثلات هنا، وأنا معجبة به كثيراً".
Fernanda Torres wins Female Actor in a Motion Picture – Drama for 'I'm Still Here' at the 82nd #GoldenGlobes
???????????????????????????????????????????????? GANHAMOS We made history tonight, 25 years later Fernanda Montenegro’s daughter won. #GoldenGlobes #GoldenGlobes2025 pic.twitter.com/0gF4TKg2A8
وأهدت توريس الجائزة قائلة :"أريد أن أهديها لأمي، لقد كانت هنا منذ 25 عاماً، وهذا دليل على أن الفن يمكن أن يستمر طوال الحياة، حتى في اللحظات الصعبة مثل هذه".
وتوريس هي ابنة فرناندا مونتينيغرو، أيقونة السينما البرازيلية، التي تم ترشيحها لجائزة الأوسكار في عام 1999 عن فيلم "المحطة المركزية" للمخرج ساليس، لم تفز حينها لكنها حصلت على أفضل ميزة دولية، تظهر فرناندا الأكبر في فيلم "I’M STILL HERE" كنسخة أقدم من شخصية توريس.
الفيلم البرازيلي الأعلى ربحاً"I’M STILL HERE" فيلم سيرة ذاتية، درامي سياسي، عرض لأول مرة 1 سبتمبر (أيلول) 2024، في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الـ81، وهو من إخراج والتر ساليس، ومن سيناريو موريلو هاوزر وهيتور لوريجا، والفيلم استناداً إلى مذكرات مارسيلو روبنز بايفا لعام 2015.
وتدور أحداث الفيلم حول أم وناشطة تتعامل مع الاختفاء القسري لزوجها السياسي المنشق روبنز بايفا، في فترة الدكتاتورية العسكرية في البرازيل.
وحقق الفيلم إيرادات بلغت 11.1 مليون دولار بميزانية إنتاج بلغت 1.5 مليون دولار، وأصبح الفيلم البرازيلي الأعلى ربحاً منذ جائحة "كوفيد-19"، الفيلم بطولة، فرناندا توريس، وفرناندا الجبل الأسود، وسيلتون ميلو، وجيلهيرمي سيلفيرا، وأنطونيو سابويا، وفالنتينا هيرزاج.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هوليوود أمريكا غولدن غلوب غولدن غلوب عن فیلم
إقرأ أيضاً:
قاطعتها لمدة سنة.. إيناس عز الدين تروى تفاصيل أزمتها مع والدتها
أثارت المطربة إيناس عز الدين حالة من الجدل الواسع بعد حديثها عن علاقتها بوالدتها وما شهدته من توتر بسبب خطيبها.
وأوضحت إيناس عز الدين خلال لقائها في برنامج "قعدة ستات" مع الإعلامية مروة صبري: "دا حصل فعلا، وأنا عندي 18 سنة وعيلتي وجيراني كل الناس عارفة القصة بتفاصيلها، علاقتي بوالدتي اتقطعت لمدة سنة وبعدها رجعت تاني وحاولت أتخطى والتمس اعذار وعشت وكملت حياتي وربنا رزقني بجوزي، ومش ندمانه أنها عملت كده بالعكس مبسوطة لأنها لو مكنتش عملت كده كان زماني مع بني آدم مختل".
وأضافت إيناس عز الدين: "هو سابني وبعدها بـ4 شهور عرفت أنهم متجوزين من وقت ما هو سابني، هو جيه خطبني وحصل تواصل ما بينهم وسابني من هنا واتجوز أمي وأنا مكنتش اعرف، ولحد النهاردة معرفش التواصل دا حصل إزاي، هما اتجوزوا سنة، لما سألتها ليه عملتي كده قالت لي فضلني عليكي".
وقالت إيناس عز الدين عن خطيبها السابق : "هو كان جواز يعتبر صالونات وكان عندي 18 سنة وكنت عايزة اهرب من ضغوط عايشة فيها وهي كانت سبب فيها، أنا بعد اللي حصل دا فقدت ثقتي في كل خلق الله بلا استثناء".
وأشارت إيناس عز الدين إلى أنها عاشت طفولة صعبة قائلة: "أنا عشت طفولة قاسية بسبب ظروف أسرية، والدي توفى وأنا عندي 5 سنين جدتي والدة والدتي هي اللي أخدتني أنا وأختي وربتنا، أمي معرفتش تتحمل مسئوليتنا، مش كل الناس عندها غريزة الأمومة ومش كل الناس تقدر تستوعب أن يبقى عندها أطفال، في أم ممكن تولد وترمي عشان هي مش عارفة تتعامل هي مش بتعرف تتعايش غير مع نفسها فقط".