وزير التعليم يبحث مع نظيرته القطرية تعزيز التعاون
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي بدولة قطر، وذلك على هامش مشاركته في المؤتمر الرابع عشر لوزراء التربية والتعليم العرب، لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
تطرق اللقاء إلى تبادل الخبرات بين مصر وقطر في مجالات تدريب المعلمين، وتطوير المناهج، وكذلك استحداث برامج جديدة لتحسين جودة التعليم.
كما استعرض الوزير التجربة المصرية في مواجهة التحديات التعليمية، مثل تقليل كثافة الفصول وحل مشكلة العجز في أعداد المعلمين، بالإضافة إلى نجاح مدارس التكنولوجيا التطبيقية ومدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا (STEM).
من جانبها، أشادت وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي القطرية بالتعاون المثمر مع مصر، مؤكدة على أهمية تعزيز الشراكة في تطوير التعليم المهني والفني، وتوسيع التعاون في هذا المجال.
وفي ختام اللقاء، دعا محمد عبد اللطيف وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي القطرية لزيارة مصر للاطلاع على التجارب التعليمية المتميزة، مع التركيز على مدارس المتفوقين ومدارس التكنولوجيا التطبيقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم والتعليم الفني التعاون بين البلدين إعداد المعلمين التكنولوجيا التطبيقية المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM بحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين التربیة والتعلیم والتعلیم
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة التخطيط والإحصاء يبحث مع وفد من منظمة اليونيسف تعزيز التعاون المشترك
دمشق-سانا
بحث رئيس هيئة التخطيط والإحصاء السيد أنس سليم مع نائبة ممثلة منظمة اليونيسف في سوريا زينب آدم والوفد المرافق، سبل تعزيز التعاون المشترك.
وأكد سليم خلال اللقاء الذي جرى في مبنى الهيئة اليوم، أن الهيئة تعمل وفق منهجية وخطوات مدروسة تحدد من خلاله احتياج الوزارات، وتحليل الاحتياجات ذات الطابع الخاص، والأولوية هي لتطبيق المسح العنقودي متعدد المؤشرات.
وبين سليم أهمية تحديد حجم العينة في المسح العنقودي متعدد المؤشرات، وذلك لتغطية كل المحافظات السورية، وفق خطة عمل وجدول زمني معين، لافتاً إلى أن مؤشر تنمية القدرات مهم في كل الأعمال الميدانية، وخاصة فيما يتعلق بعمل الجهات والمؤسسات الحكومية لأن هيئة التخطيط والإحصاء هي الجهة الوحيدة المخولة بالمسوح الميدانية.
من جهتها، بينت نائبة ممثلة منظمة اليونيسف في سوريا زينب آدم أن المنظمة وضعت خارطة الطريق والمنهجية التي ستعمل من خلالها مع هيئة التخطيط والإحصاء للتنسيق مع جميع الوزارات ذات الصلة، والعمل مستمر لوضع الخطط المتجددة لدعم سوريا بالتنمية المستدامة.
ولفتت آدم إلى التزام المنظمة بدعم الهيئة لتنسيق العمل القائم على الأدلة، مما يساهم في تعزيز التعاون المشترك للتعرف على الاحتياجات، من خلال المسح العنقودي متعدد المؤشرات، الذي يسهم في تحديد احتياجات القطاع الاجتماعي، بالإضافة الى وضع منهجية عمل لمؤشر الفقر متعدد الأبعاد وفق القياس الروتيني والمتابعة المستمرة ضمن إستراتيجية بناء القدرات.
تابعوا أخبار سانا على