أطعمة لبشرة صحية متوهجة في الشتاء
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
في فصل الشتاء، يعاني الكثير من الأشخاص من جفاف البشرة وفقدان إشراقتها. السبب الرئيسي في ذلك هو انخفاض مستويات الرطوبة في الهواء، مما يؤدي إلى تضرر طبقة الجلد الخارجية. لحسن الحظ، هناك العديد من الأطعمة التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على بشرة صحية ومتوهجة خلال هذا الفصل البارد.
أطعمة لبشرة صحية متوهجة فى الشتاء إليك بعض الأطعمة التي يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي لتتمتع ببشرة نضرة ومشرقة، بحسب ما نشره موقع إكسبريس.
الأفوكادو
الأفوكادو ليس فقط غنيًا بالدهون الصحية، بل يحتوي أيضًا على فيتامين E الذي يعمل على ترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف. كما يحتوي على أحماض دهنية تساعد في تقوية حاجز الجلد.
الجزر
الجزر غني بفيتامين A الذي يعزز صحة البشرة ويحسن ملمسها. كما أنه يحتوي على مضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة التي تساهم في شيخوخة الجلد.
التوت
التوت بأنواعه المختلفة يحتوي على فيتامين C، الذي يساعد في تعزيز إنتاج الكولاجين في البشرة، مما يمنحها مرونة ونضارة.
السمك الدهني (مثل السلمون)
السلمون يحتوي على أحماض أوميغا-3 التي تساعد في ترطيب البشرة وتقليل الالتهابات، بالإضافة إلى تعزيز صحة الجلد بشكل عام.
الليمون
الليمون يحتوي على فيتامين C، الذي يعزز صحة الجلد ويحميه من أضرار الأشعة فوق البنفسجية. كما أنه يساعد في إزالة السموم من الجسم، مما يساهم في تحسين مظهر البشرة.
المكسرات
المكسرات مثل اللوز والجوز تحتوي على أحماض دهنية أوميغا-3 وفيتامين E، مما يساعد في الحفاظ على بشرة ناعمة ومتوهجة.
السبانخ
السبانخ مصدر رائع للحديد وفيتامين A، الذي يعزز نمو خلايا البشرة ويساعد في علاج جفاف الجلد.
تعتبر هذه الأطعمة من الخيارات المثالية للحفاظ على بشرة صحية ومتوهجة خلال فصل الشتاء. من خلال تضمينها في نظامك الغذائي، ستتمكن من التمتع ببشرة ناعمة ورطبة بعيدًا عن تأثيرات الجو البارد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فصل الشتاء التوت أطعمة الشتاء الجزر جفاف البشرة الأفوكادو المزيد
إقرأ أيضاً:
الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد
حذرت المجلة الأوروبية لعلم الأوبئة من أن الوشم قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد (الميلانوما).
وأوضحت المجلة أن السبب في ذلك يرجع إلى أن حبر الوشم قد يحتوي على مواد كيميائية مسرطنة مثل الهيدروكربونات متعددة الأرومات والأمينات العطرية والمعادن الثقيلة.
وعندما يحقن حبر الوشم في الجلد، يستقبله الجسم كمادة غريبة، مما يعني تنشيط الجهاز المناعي، كما أن بعض الألوان يمكن أن تتحلل إلى مواد
كيميائية ضارة قد تسبب السرطان، خاصة عند التعرض لأشعة الشمس بعد الوشم.