إنفيديا تبرم شراكات مع عمالقة صناعة السيارات العالمية
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أعلنت شركة صناعة الرقائق الإلكترونية الأمريكية "إنفيديا"، اليوم الثلاثاء، توقيع شراكة مع ثلاث شركات نقل دولية، بهدف بناء أساطيل من المركبات التي تعمل بتقنية إنفيديا.
والشركات الثلاث التي سوف تتعاون مع إنفيديا، هي تويوتا موتور كورب اليابانية، وأورورا الأمريكية المتخصصة في تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة، وكونتننتال الألمانية لتصنيع قطع غيار السيارات.
وستقوم إنفيديا وهذه الشركات معاً بتطوير وبناء أساطيل مركبات الركاب والشحن التجاري الخاصة بهما، والتي سوف تعمل بأنظمة إنفيديا للذكاء الاصطناعي.
وأوضحت إنفيديا، أن تويوتا ستقوم بإنتاج مركباتها من الجيل التالي على نظام إنفيديا درايف إيه جي إكس أورين، والتي تستخدم نظام التشغيل "نيفيديا درايف أو أس" المعتمد في مجال السلامة.
وقالت إن هذه المركبات ستوفر قدرات تساعد في تحقيق قيادة متقدمة وآمنة وظيفياً.
كما أعلنت الشركات الثلاث عن شراكة استراتيجية طويلة الأمد، لإنتاج شاحنات ذاتية القيادة على نطاق واسع ، تعمل بنظام إنفيديا درايف.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية للذكاء الاصطناعي تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
برعاية وزارة الطاقة.. هيئة المحتوى المحلي توقع اتفاقية توطين صناعة ونقل معرفة “نظام استرداد الحرارة
أعلنت هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، عن توقيع اتفاقية لتوطين صناعة ونقل معرفة نظام استرداد الحرارة، مع شركة “SNT الخليج للصناعة” برعاية وإشراف وزارة الطاقة، مقابل الإدراج في القائمة الإلزامية للمنتجات الوطنية.
وتأتي هذه الاتفاقية ضمن جهود المنظومة الحكومية المستمرة في تنمية المحتوى المحلي في قطاع الطاقة، بهدف تعزيز سلاسل الإمداد للمنتجات المستهدفة، ورفع كفاءة إنتاج محطات توليد الطاقة الكهربائية، من خلال استحداث صناعات جديدة تسهم في بناء قاعدة صناعية مستدامة داخل المملكة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالرحمن السماري أن هذه الاتفاقية ستسهم بشكل مباشر على إجمالي الناتج المحلي بقيمة تقدر بـ (2.6) مليار ريال سعودي، إضافة إلى إيجاد أكثر (250) وظيفة جديدة؛ مما يعزز تحقيق الاكتفاء الذاتي لقطاع الطاقة في المملكة.
يذكر أن الهيئة تسعى من خلال توطين الصناعة ونقل المعرفة نحو تعزيز القدرات الوطنية وتحقيق التنمية المستدامة، بما يسهم بشكلٍ فاعل في تطوير البنية التحتية للصناعات المحلية، ورفع مستوى التنافسية في الأسواق العالمية.