بلال براهيمي يعود إلى قائمة نيس
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
عاد الدولي الجزائري، بلال براهيمي، إلى قائمة ناديه نيس الفرنسي، المعنية بالسفرية التي ستقود الفريق إلى مواجهة المضيف لوريان.
وكان براهيمي، قد غاب عن افتتاح لقاءات نيس في “الليغ1” الأسبوع الماضي، لأسباب فنية.
ووجه مدرب نادي الجنوب الفرنسي، فرانشيسكو فاريولي، الدعوة لـ 23 لاعبا، لسفرية يوم غد أمام لوريان ضمن الجولة الـ 2 من الليغ1، وشهدت القائمة حضور الخماسي الجزائري، برراهيمي، وبدر الدين بوعناني وهشام بوداوي، والحارس بوالهندي تيدي، ويوسف عطال.
2️⃣3️⃣ Aiglons retenus pour le déplacement à Lorient
???? Coup d’envoi de #FCLOGCN dimanche à 15h
????⚫️ pic.twitter.com/s7rbZZULBh
— OGC Nice (@ogcnice) August 19, 2023
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفى بين وزير الخارجية ونظيره الفرنسي
جرى اتصال هاتفى بين د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة والسيد "جان نويل بارو"، وزير خارجية فرنسا، يوم الخميس ٣ يوليو، حيث تناول الاتصال مستجدات التطورات الإقليمية وسبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الوزيرين أكدا خلال الاتصال الحرص المشترك لتعزيز كافة جوانب العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق أرحب على ضوء العلاقات الاستراتيجية التي تربط البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزير عبد العاطى استعرض مع نظيره الفرنسى التطورات فى قطاع غزة والجهود الرامية لاستئناف وقف إطلاق النار فى القطاع وضمان استدامته ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية، مشيرا إلى التطلع لاستضافة المؤتمر الدولى للتعافى المبكر وإعادة الإعمار فى غزة عقب التوصل لوقف إطلاق النار، مشددا على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولى بمسئولياته لوقف العدوان الاسرائيلى على غزة والضفة الغربية. وأكد في هذا السياق على خطورة الأوضاع في الضفة الغربية فى ظل استمرار الاقتحامات العسكرية والاعتقالات والتوسع في إنشاء المستوطنات غير القانونية.
وأكد الوزير عبد العاطى على ضرورة تحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الوزيرين توافقا على ضرورة التزام إسرائيل وإيران بوقف إطلاق النار وتضافر الجهود الإقليمية والدولية لتثبيت الاتفاق لخفض التصعيد وفتح المجال أمام المسار الدبلوماسي بما يسهم فى تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمى.