أبرز تصريحات الفنانة عفاف شعيب الأخيرة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تحدثت الفنانة عفاف شعيب عن بداياتها في المجال الفني، موضحة تأثرها بصوت أبلة فضيلة، مشيرًة إلى أن حُبها للفن بدأ مع صوت أبلة فضيلة الذي كان يثير فضولها لدرجة دفعتها لمحاولة اكتشاف مصدره عبر الراديو.
خدت علقة محترمة.. عفاف شعيب تتحدث عن بداية دخولها الوسط الفني
وأوضحت أنه خلال تلك الفترة، كانت تتابع ماسبيرو وتشاهد الأشخاص المترددين إليه، مما ألهمها بفكرة التوجه إلى هناك حيث كانوا بحاجة للأطفال وقتها.
وأضافت أنها ذهبت مع شقيقتها إلى أبلة فضيلة دون إخبار والدها، ودخلت استوديو كبير شعرت عنده بأنها أمام عبق التاريخ.
وفي تصريحات تلفزيونية مع الإعلامية يمنى البدراوي على شاشة "النهار"، ذكرت عفاف شعيب أنها تعرضت إلى توبيخ من والدتها بعد عودتها متأخرة إلى المنزل، وحاولت منعها من التفكير في الفن قبل إنهاء دراستها.
حب عفاف شعيب لأبلة فاهيتا
ولفتت إلى أن أبلة فضيلة أخذت رقمها، وبعد فترة تلقت اتصالًا يغير مجرى حياتها في الفن. وأشارت إلى أن والدتها ذات يوم أخبرتها بشأن حديث أبلة فضيلة معها، موضحة أن والدتها كانت شخصية راقية وهادئة، وكانت تمتلك جمالًا مشابها للفنانة ليلى مراد.
وعن بداية مشوارها الفني، قالت إنها التحقت بمعهد الفنون المسرحية بعد إقناع والدها بأنها ستصبح مذيعة، ومع الوقت وجدت طريقها إلى المجال الفني عبر المخرج نور الدمرداش.
دور عفاف شعيب في مسلسل رأفت الهجان
وفيما يخص دورها في مسلسل "رأفت الهجان"، ذكرت أن الكاتب صالح مرسي عرض عليها دور "شريفة"، لكنها رفضته في البداية لشعورها بضآلة الدور عند قراءة السيناريو، ومع ذلك، اكتشفت لاحقًا الشبه الكبير بينها وبين شخصية شقيقة رأفت الحقيقية، حيث تواصلت معها الأخيرة وأعربت عن دعمها وفرحتها بالدور.
مسلسل الشهد والدموع
كما تحدثت عن دورها البارز في مسلسل "الشهد والدموع"، مشيرة إلى الشعبية الكبيرة التي حظي بها العمل حينها لدرجة إغلاق المحال لمتابعته.
وأوضحت أن المخرج إسماعيل عبد الحافظ كان قلقًا من رفضها للدور بسبب تقديمها لشخصية والدة شبان كبار السن، لكن الفنانة كريمة مختار أقنعتها بأهمية الدور، مؤكدا أن الجزء الثالث من المسلسل لم يُنفذ بقرار منها خشية أن يضعف مستوى العمل مقارنة بالأجزاء السابقة.
وبالنسبة للفنان محمد رمضان، وجهت له رسالة مباشرة أشادت فيها بموهبته وبالتجربة التي جمعتهما في مسلسل "دوران شبرا".
وأكدت أنه يمتلك مقومات النجاح لكنه لا يستغل إمكانياته بالشكل الأمثل، منتقدة بعض اختياراته الفنية ومظهره في الحفلات الغنائية باعتباره لا يتناسب مع قيمة الفنان واحترام الجمهور.
كما وجهت رسالة للفنانة حلا شيحة، أشادت فيها بجمال شخصيتها واختياراتها الفنية الدقيقة قبل الاعتزال، معربة عن أملها في أن تعود لتقديم أعمال راقية تروق للجمهور.
وفيما يتعلق بالمخرج محمد سامي، رفضت التعليق على صورته بسبب خلاف سابق بينهما أثناء تصوير مسلسل "آدم"، مكتفية بالإشارة إلى أنها سترد عليه لكن في وقت سابق
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبرز تصريحات عفاف شعيب أسرار عفاف شعيب أبلة فضیلة عفاف شعیب فی مسلسل إلى أن
إقرأ أيضاً:
وفاء عامر تبكي وتكشف حقيقة الشائعات التي طالتها
خاص
في تصريحات صريحة، كشفت الفنانة وفاء عامر عن عدد من الأزمات التي واجهتها خلال مشوارها الفني، من بينها الشائعات التي زعمت أن الفنانة آيتن عامر ابنتها وليست شقيقتها، متهمة فنانة شهيرة بأنها كانت وراء هذه الأخبار، ومشددة على أنها لا تتهاون في الدفاع عن حقوقها عند تعرضها للظلم.
وفي لقاء مع خالد فرج في برنامج Mirror، أوضحت وفاء أنها اضطرت لتغيير محل سكنها والابتعاد عن المناطق التي تتردد عليها، مؤكدة أن السبب كان الغيرة، وأنها قطعت علاقتها ببعض الأصدقاء لتفادي أي مواقف مؤذية، مضيفة : “كنت مضطرة أبتعد عن المكان والبيئة المحيطة بي، وربنا هو اللي خلاني أعمل كده لأنه مطلع على القلوب”.
وحول أسلوبها في التعامل مع الأزمات، أكدت وفاء عامر أنها ترفض الانتقام حتى لو تجاوز الطرف الآخر حدود الخصومة، موضحة: “أفضل أن أنأى بنفسي وأبتعد بشياكة، فالخلاف لا يبرر الظلم أو التجريح”، معربة عن ألمها من نكران الجميل من بعض الأشخاص الذين أحسنت إليهم، قائلة: “لم أعد أعتبرها صديقة، ومع ذلك أقدم الخير لوجه الله وأترك الحساب لله لأنه المنتقم الجبار”.
وعن موقفها من الشائعات والاتهامات الباطلة، شددت الفنانة على أنها لا تسامح في هذا الشأن، محذرة من أي إساءة: “أي حد يتكلم عني بغير حق أو يختلق شائعة ضدي سيكون خصمي عند ربنا يوم القيامة”.
أما عن أصعب محطات حياتها، فتطرقت وفاء إلى فقدان شقيقتها هالة ثم والدها خلال 33 يومًا، واصفة تلك الفترة بأنها صدمة كبيرة تتجاوز حدود البكاء، موضحة أنها تحملت مسؤولية إخوتها، وخاصة آيتن التي كانت طفلة حينها، وقالت: “كان علي حمايتها من شعور الفقد”.
واختتمت حديثها باستذكار حلم رأت فيه شقيقتها قبل وفاتها بساعات، ولحظات خاصة جمعتهما قبل الرحيل، مؤكدة أن هذه الذكريات تظل حية في قلبها حتى اليوم.